هادي 100 عام و الجماعة حريصة عليه حتا تصنف فاليونسكو وتعطاتوا الرعاية السامية ، وعندوا خصوصيات ثقافية محلية وتراثية كبيرة عندها إيحاءات كبرى فالتاريخ والجغرافيا .
في هذا المهرجان التحضيرات ليه كتكون بين ستة اشهر وسنة وفالشهر الأخير كيكون صفرو مبهج يعني كاينة حركية ودينامية .
حيث تلبس مدينة صفرو أجمل حلتها ، فتتزين شوارعها بالورود وتستعرض مواكب تطوف شوارع مدينة صفرو، على ضوء المشاعل وعلى أنغام الأهازيج والفلكلور والكرنفال والسريموني والموسيقى الشعبية والأغاني الأمازيغية و أكثر ما يميز هذا المهرجان هو انتخاب ملكة جمال حب الملوك بارتداء اللباس المغربي التقليدي .
وزيد كذلك موكب في شوارع المدينة حاضرة فيه الفرق المحلية د الحيدوس وعيساوة والكشفية والعروض الرياضية المختلفة والفروسية / التبوريدة ، ومعارض للحرف اليدوية والصناعات التقليدية وكل من لديه صبغة تراثية و لافوار .
السي بنسعيد الوزير د الثقافة ، راه المدينة عندها خصوصية ثقافية والمهرجان ماشي هوا المنصة والسهرات بل الحفاظ على التراث وهذا جزء من التراث .