مع الحدث
مايمكنشي يكون سبب خراب مدينة صفرو وتهميشها يرجع لمؤسسة إسمها ” جماعة صفرو “واللي فعلا عندها إختصاصات ترابية وتنظيمية و اللي عندها كذلك إكراهات ؟ زعما هيا اللي مسؤولة على هادشي كلو راه منطقيا كتبان شوية صعيبة نقولوها واخا عندها صلاحيات واسعة وديكشي د خدمات القرب ؟
واللي كنعرف أنا وعلى قد فهامتي راه كاين بزاف د المؤسسات اللي تاهيا معنية بالتنمية وهاد الجهوية وكتصهر على تفعيل وتنزيل التوجيهات السامية ….. كل من جهته و إختصاصاته خاصهوم و لازم عليهم وجوبا و طبقا للدستور والقوانين أنه يخدموا مع هاد المدينة و يشتاغلوا بروح القانون .
في هذا الصدد الإعلام كيسلط الضوء على بزاااف د القضايا منها “البلوكاج السياسي من المسؤول ؟ تعطيل التنمية والمواطن الضحية ؟ واخا ماكافياش هاد الكتابة اللي كيقراوها .
راه اليوم السياسي والفاعل المدني والحقوقي والنقابي والمواطن كيف ما كان نوعه يعي من الوعي والإدراك ” مآل مدينة صفرو ” وراه عايق بمايقع وكيفهم كيفاش كنشكلوا الكلمات و فوقاش كنديرو النقطة ونرجعوا للسطر باراكاااااا .
Share this content:
إرسال التعليق