رخص إقتصادية وجفاء ضد الساكنة بالجهة اليسرى لجماعة تسلطانت تطرح جدلا وعلامات إستفهام حول الموضوع !!!
● إبراهيم أفندي _ مع الحدث :
لازالت الجهة اليسرى لجماعة تسلطانت تطرح الجدل حول دور الضيافة ومشاريع إقتصادية وطريقة تسوية رخصها، ك قاعة أفراح على الشارع الرئيسي، إضافة إلى مطحنة بدوار زمران والتي تؤرق الساكنة بضجيج يومي، فيما كثرت التساؤلات عن سخاء الجماعة لمد الرخص الإقتصادية ووقفها لرخص الربط والإصلاح التي تعتبر مطلب الساكنة الأول ونحن على أبواب فصل الشتاء !! …
سخاء عجيب إتجاه المستثمرين وجفاء إتجاه الساكنة التي كانت سببا في سطوع نجم شالا ونوابها ، وقف رخص الربط والإصلاح لامبررات له، لأن المجلس أتى لخدمة الساكنة وتنزيل أولوياتهم بدل سياسة المحاباة إتجاه البعض والنفور ضد الساكنة !!! ….
إنتهت سنة أولى من حصيلة تدبير المجلس، لا جديد يذكر والقديم يعاد حيث تستمر جولات الرئيسة لتأخد صورا للذكرى مع مشاريع صادق عليها المجلس السابق، فيما الجهة اليسرى لجماعة تسلطانت تطرح علامات إستفهام بالجملة، فهل يتدخل السيد والي الجهة لفتح تحقيق حول مباني ومشاريع ضمن الحزام الأخضر وضمن مجال عمراني بدون تصاميم تهيئة ؟
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق