وأفادت وسائل إعلام فلسطينية الثلاثاء بإرسال أميركا أكبر طائرة إطفاء في العالم للمساعدة في إخماد حريق في جبال القدس.
Tag: حوادث
وكالات
ارتفعت، الأحد، حصيلة الزلزال القوي الذي ضرب هايتي، السبت، إلى 724 قتيلاً وأكثر من 2800 جريح، بحسب دائرة الحماية المدنية في البلاد.
وأورد بيان للحماية المدنية في هايتي أن “حصيلة ضحايا الزلزال ارتفعت بداية اليوم 15 أغسطس/آب إلى 724 قتيلاً: 500 قتيل في الجنوب ومئة في جراند انس و122 في نيب وقتيلان في الشمال الغربي”.
وضرب الزلزال هايتي، السبت، قرابة الساعة 08.30 (12.30 بتوقيت جرينتش)، على بُعد 12 كيلومتراً من مدينة سان لوي دو سود التي تبعد بدورها 160 كيلومتراً عن العاصمة بور أو برنس، وفق المركز الأميركي لرصد الزلازل.
وأدّى الزلزال إلى انهيار كنائس ومحال ومنازل ومبان علق مئات تحت أنقاضها.
وعمل السكّان على انتشال جرحى عالقين تحت الأنقاض، في جهود أشاد بها الدفاع المدنيّ، مؤكداً أن “عمليّات التدخّل الأولى أتاحت سحب كثيرين من تحت الأنقاض”.
وتبذل المستشفيات القليلة في المناطق المتضررة جهوداً شاقة لتقديم الإسعافات.
وأعلن رئيس الوزراء أرييل هنري الذي تفقد في مروحية المناطق الأكثر تضرراً حالة الطوارئ، السبت، لمدّة شهر في المقاطعات الأربع المتضررة من الكارثة.






https://www.youtube.com/watch?v=FvMC_WKUmTg


تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر مقاطع فيديو قالوا إنها لشاب قام غاضبون من سكان ولاية “تيزي وزو” بإحراقه بعدما اشتبهوا في قيامه بافتعال الحرائق المندلعة في عدة مناطق بالبلاد منذ يوم الاثنين.
وحسب فيديوهات متداولة، قام بعض الأشخاص بإخراج الشاب من سيارة شرطة والاعتداء عليه بالضرب حتى لفظ أنفاسه، ثم قاموا بإحراق جثته وسط المدينة مع تصوير كل هذه المشاهد.
ولم تعلق السلطات الجزائرية إلى الآن على الحادثة التي خلفت استياء كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، على اعتبار أنه لم يثبت تورط الضحية في حوادث الحرائق، ولم تصدر رسميا نتائج لأي تحقيقات وأن أي شيء لا يبرر ما تعرض له الشاب.
وطالب جزائريون بفتح تحقيق حول المتورطين في “الحادثة البشعة” ومحاسبتهم أمام القضاء.
وظهرت فيديوهات أخرى من مواطنين يعرفون المشتبه به الذي تم حرقة، وقالوا إنه فنان قدم للمنطقة من أجل التضامن والتعاون، إلا أن سوء تفاهم وقع وجعل شباب المنطقة يظنون أنه الفاعل.
وارتفعت حصيلة قتلى الحرائق في مناطق عدة في البلاد إلى 69، هم 28 عسكريا و41 مدنيا، بعد تسجيل 4 وفيات جديدة ظهيرة الأربعاء في بجاية.
وتواصل فرق الحماية المدنية الجزائرية مدعومة بقوات الجيش ومتطوعين، العمل على إخماد النيران.
وأعلن الرئيس عبد المجيد تبون “حدادا وطنيا لمدة ثلاثة أيام ابتداء من الخميس”.

قضى 42 شخصا على الأقل هم 17 مدنيا و25 عسكريا، جراء حرائق تجتاح شمال الجزائر وخصوصا منطقة القبائل، وفق ما أعلنت السلطات الثلاثاء مشيرة إلى حرائق مفتعلة أججتها موجة قيظ.
وأودت الحرائق التي بدأت مساء الإثنين ب17 مدنيا في تيزي وزو وسطيف، وفق حصيلة جديدة أعلنها مساء رئيس الوزراء أيمن بن عبد الرحمان.
وكتب الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في حسابه الرسمي على تويتر “ببالغ الحزن والأسى، بلغني نبأ استشهاد 25 فردا من أفراد الجيش الوطني الشعبي بعد أن نجحوا في إنقاذ أكثر من مئة مواطن من النيران الملتهبة بجبال بجاية وتيزي وزو”.
وكانت وزارة الدفاع قد أعلنت في بيان مساء الثلاثاء مصرع 18 عسكريا وإصابة 13 آخرين فيما كانوا يشاركون في إخماد الحرائق، لافتة الى أن تدخلهم اتاح “إنقاذ 110 مواطنين بين نساء ورجال وأطفال من السنة النيران”.
وصرّح وزير الداخلية كمال بلجود الذي ذهب برفقة وفد وزاري إلى تيزي وزو، واحدة من أكثر المدن تعدادا للسكان في منطقة القبائل أن “اندلاع 50 حريقا في الوقت نفسه أمر مستحيل. هذه الحرائق مفتعلة”.
وأعلن رئيس الوزراء أيمن بن عبد الرحمان اندلاع أكثر من 70 حريقا في 18 ولاية في شمال البلاد.
وذكرت الحماية المدنية في بيان على تويتر أن حرائق اندلعت أيضا في غابات 13 ولاية أخرى أهمها في جيجل والبويرة وسطيف وخنشلة وقالمة وبجاية، وجميعها في شرق البلاد.
– توقيف أربعة “مشعلي حرائق” –
أعلنت الإذاعة الجزائرية العامة الثلاثاء، توقيف ثلاثة من “مشعلي حرائق” في مدينة المدية (شمال) حيث اندلع حريق أيضا. فيما أعلنت وكالة الأنباء الجزائرية توقيف رابع في عنابة.
وأوضح محافظ الغابات في ولاية تيزي وزو يوسف ولد محمد أن الرياح ساهمت في انتشار الحرائق وكذلك الجفاف، مما جعل عملية الاخماد معقدة جدا، وفق ما نقلت عنه الوكالة الجزائرية.
وكانت نشرة خاصة للأحوال الجوية حذرت من موجة حر شديد وحرارة تفوق الأربعين درجة في شمال البلاد حيث اندلعت الحرائق.
ونشر سكان في تيزي وزو عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورا للحرائق وهي تقترب من بيوتهم بعدما التهمت مساحات كبيرة من حقول الزيتون المجاورة.
وشاهد مصوّر وكالة فرانس برس مصابا مغطى بالضمادات والرماد يسير في أحد شوارع تيزي وزو وآخرين محمولين على نقالات.
واطلقت دعوات على وسائل التواصل الاجتماعي لإمداد المستشفيات ومراكز توفير الرعاية الصحية بضمادات ومراهم لمعالجة الحروق نظرا للنقص الحاد في هذه المستلزمات.
وخلال جلسة لمجلس الوزراء في 25 تموز/يوليو، أمر الرئيس عبد المجيد تبون بصوغ مشروع قانون يعاقب المسؤولين عن إشعال الحرائق في الغابات، بأحكام تصل إلى 30 عاما في السجن أو حتى السجن مدى الحياة إذا تسبب الحريق في مقتل أشخاص.
واوائل تموز/يوليو، قبض على ثلاثة أشخاص يشتبه في ضلوعهم في إشعال حرائق دمرت 1500 هكتار من الغابات في أوراس (شمال شرق الجزائر).
وشهد شرق الجزائر حرائق كبيرة التهمت عشرات الهكتارات خصوصا في منطقة الأوراس، كما قضت النيران على مساحات كبيرة من غابات الأرز في محمية الشريعة على بعد 60 كيلومترا غرب العاصمة.
وتضم الجزائر وهي أكبر دولة إفريقية 4,1 ملايين هكتار من الغابات فقط مع نسبة إعادة تشجير متدنية بلغت 1,76%.
وتشهد البلاد حرائق غابات سنويا، وقد أتت النيران العام 2020 على حوالى 44 ألف هكتار.
بقلم يوسف الجهدي.
اهتزت مدينة بركامو الإيطالية على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها مواطن من جنسية تونسية بعدما أقدم مواطن إيطالي على توجيه طعنات قاتلة للضحية أردته قتيلا.
وحسب تفاصيل الحادث أكدت مصادرنا أنه وقع نتيجة خلاف بسيط نشب بين الجاني والضحية الذي توفي وترك خلفه زوجة وطفلتين.
وأردف ذات المصدر أن مصالح الأمن الإيطالية قامت باعتقال الجاني إلى حين استكمال التحقيقات لتحديد ملابسات هاته الجريمة النكراء.
بقلم يوسف الجهدي.
في سابقة خطيرة من نوعها، أقدم مهاجر مغربي غير شرعي ، على نحر عشيقته الاسبانية، التي كان يقطن معها بمقر إقامتها بمدينة سبتة السليبة .
وحسب مصادر مطلعة اسبانية التي أوردت الخبر أن أسباب اقتراف هاته الجريمة يعود بالأساس إلى خلاف ثنائي نشب بين الضحية والمهاجر المغربي، بعدما قررت الضحية السفر إلى إسبانيا من أجل قضاء عطلتها الصيفية .
واردفت ذات المصادر، أن الشرطة الاسبانية بسبتة، تمكنت من اعتقال الجاني ونقله إلى مقر القيادة العليا للشرطة، ليقبع في السجن احتياطيا بدون كفالة، إلى حين وصول موعد محاكمته ، بجناية الشروع في القتل. فيما تم نقل الضحية صوب المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية .
بقلم يوسف الجهدي.
مرة أخرى تعود بنا السجالات الثنائية التي تقع بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي إلى أخذ العبر من حجم المآسي التي تتركها في قلوب عائلات الضحايا ، خاصة وأن هول الفاجعة التي اهتزت لها ساكنة دوار بوحمد ضواحي إقليم شفشاون يجب أن لانمر عليها مرورالكرام.
خلاف بسيط بين شابين في مقتبل العمر، تطور إلى جريمة قتل باستخدام آلة حادة عجلت بوفاة أحدهما .
وحسب مصادر محلية وفور علمها بالحادث ،تجندت مصالح السلطة المحلية و عناصر الدرك الملكي لتطويق مكان الجريمة واعتقال الجاني، فيما قامت عناصر الوقاية المدنية بنقل جثة الضحية صوب مستودع الأموات لإجراء تشريح طبي من أجل تحديد الملابسات والدوافع الرئيسية للوفاة .
بقلم يوسف الجهدي.
في سابقة خطيرة من نوعها لم يعتدها المشهد السياسي بالمملكة، عرف السوق الأسبوعي لجماعة سيدي امحمد اومرزوق بإقليم الصويرة، حالة احتقان قوية بين أنصار حزبي الحمامة والجرار في حملة إنتخاب الغرف المهنية ماترتب عنه خسائر مادية جسيمة في السيارات.

حسب مصادر مطلعة فقد خلف الحادث حالة من الهلع والخوف في نفوس المواطنين الذين استنكروا هذا الفعل الإجرامي الخطير من أشخاص يمثلون أحزابا سياسية خلال الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.
.
بقلم يوسف الجهدي .
بعد الضجة الإعلامية التي واكبت جريمة القتل البشعة التي راحت ضحيتها أم عانت لسنوات طويلة من ويلات القهر والذل مع ابن إختار الانغماس في دهاليز الفكر الإرهابي الهدام بعدما التحاقه بخلايا تنظيم القاعدة بالمغرب وشمال إفريقيا، لكن يقظة المصالح الأمنية المغربية مكنت من اعتقاله والزج به في دهاليز السجن بعقوبة جبسية دامت لعشر سنوات ،جعلت من سفاح سيدي مومن يتنقل إلى عالم آخر عالم المخدرات وحبوب الهلوسة والعربدة بالشارع العام وتكسير سيارات أبناء الحي ومع ذلك كانت الأم الستينية تلتمس له الاعذار لارتكابه هذه الجرائم .

وحسب تصريحات الجيران، دقائق قليلة بعد الجريمة الشنعاء التي هزت أركان ساكنة منطقة أهل الغلام بعمالة سيدي البرنوصي، حول شخصية هذا المجرم أكدوا على أنه معروف بسلوكه العدواني ،قد أقدم على ارتكاب جريمته البشعة في حق والدته مستخدما السلاح الأبيض وساطور بدون رحمة ولا شفقة مع التشهير بجثتها ورمي رأسها بالشارع العام ليلوذ بعدها بالفرار صوب وجهة مجهولة.
لتباشر مصالح الأمن تحقيقاتها وتبدأ بتتبع خطواته ، وتمكنت في وقت قياسي، وبفضل مجهودات أبناء الحي الذين ترصدوا للجاني وقاموا بملاحقته وتكبيل يديه بواسطة حبل ومن تم تسليمه لعناصر الأمن بدائرة أناسي، التي أمرت بوضعه تحت تدابير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة إلى حين استكمال الخبرة الطبية لتحديد حالته الصحية والنفسية ومن ثم فتح تحقيق معمق حول ملابسات ودوافع ارتكابه هاته المجزرة في حق الأصول .
يتبع. …
بقلم…يوسف الجهدي.
تعرضت مواطنة مغربية تقطن بإيطاليا تدعى “ليلى حريم” لحادث مميث أثناء قيامها بعملها داخل وحدة متخصصة في صناعة المواد الكارتونية ببلدة صغيرة ” كونطو باسطو ” ضواحي مدينة مودينا الإيطالية.
وحسب مصادر مطلعة لجريدة “مع الحدث “من إيطاليا فالضحية حديثة الاشتغال بهذا المصنع الذي لا يتوفر على شروط السلامة والأمان كما لم يمض على اشتغالها به سوى شهرين.
ويضيف المصدر، أنه وعلى الرغم من المجهودات التي بذلت لإنقاذ حياتها أثناء الحادث لكن الاقدار كانت أقوى من الجميع لتسلم الضحية الروح إلى ربها .
وأردف ذات المصدر، أن السلطات الإيطالية وبأمر من الوكيل العام للمحكمة بمدينة مودينا أعطيت تعليماتها بالإغلاق التام لهذه الشركة التي حاول صاحبها التنصل من مسؤولياته في هذا الملف ،فيما لا تزال الأبحاث الأمنية قائمة لتحديد أسبابه وملابساته، خاصة وأن الضحية خلفت وراءها طفلين صغيرين في سن الزهور.
فهل ستتدخل السلطات القنصلية بإيطاليا لدعم الأسرة المكلومة واستكمال كافة الإجراءات القانونية لضمان حقوق أبنائها وزوجها أم ستبقى الأمور على حالها ؟ أسئلة وأخرى تتردد ، في انتظار تحرك عاجل من السلطات القنصلية بإيطاليا.