ايت عميرة اقليم اشتوكة ايت باها….. هل يستطيع قائد مركز الدرك الملكي الجديد تغيير لا لم يستطيع تغييره لاجودان شاف المنتهية ولايته.
بقلم بخاري مصطفى.
من باب الرجوع الى الوراء للتذكير قصد تسليط الضوء على الوضعية الأمنية بالمنطقة في عهد لاجودان المنتهية ولايته
كما يعرف الجميع فايت عميرة اقليم اشتوكة ايت باها و كما هو معروف تعرف نشاط مجموعة من الظواهر الإجرامية حيث تنامت و انتشرت بشكل غير مسبوق و التي لم تألفها المنطقة من قبل وتسببت في قلق وإزعاج الساكنة ونذكر منها، تفشي ظاهرة بيع الخمور والمخدرات السرقة و اعتراض السبيل امام اعين قائد مركز الدرك الملكي التي لا تنام و في واضحة النهار دون عناء التدخل مما يطرح مجموعة من التساؤولات لعدم التحرك لإيقاف المتاجرين في الممنوعات، ووضع حد لاستفحال ظاهرة الكريساج و السرقة و النشل…….
حيث اكتفى بالجلوس على كرسيه في مكتبه المكيف
واختار نهج أسلوب التعنت واللامبالاة تجاه مطالب الساكنة، عوض الانكباب على معالجتها
هل سيغير قائد المركز الجديد النظرة السلبية على الدرك الملكي عن طريق النزول الى الشارع و اكتشاف معانات الساكنة و فتح باب مكتبه و محاربة الجريمة عن طريق تنظيم حملات تنشيطية و دوريات ليلية بكل الدواوير لمحاربة تجار المخدرات مرتكبيي السرقة و اعتراض السبيل و استتباب الامن و المطالبة بتعزيز المركز بعناصر جديدة لسد الخصاص ام انه سيكتفي بما كان يقوم به اسلافه
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق