بقلم مول الحكمة التاغي .
تتوالى السنوات والأشهر والأيام ويبقى الحال على ماهو عليه ظواهر خطيرة تهدد سلامة وأمن أبناء هذا الوطن الغالي بمنطقة بوسكورة في غياب المسؤولين مرة أخرى نريد من خلال مقالنا هذا توجيه رسالة مباشرة للسلطات الأمنية بمنطقة بوسكورة بشن حملات منظمة لاجثثات منابع الجريمة خاصة أباطرة الاتجار في المخدرات وحبوب الهلوسة الذين اتخدوا من أحياء المنطقة وازقتها قلاعا منيعة لممارسة تجارتهم بكل أريحية خاصة بمنطقة بوريكوما الدحامنة التي أضحت كولومبيا مدينة بوسكورة .رغم الجهود المبذولة التي تبذلها مصالح الدرك الملكي مشكورة إلا أن الأمر لا زال خطيرا جدا ويجب وضع خطة أمنية استباقية قوية لمحاربة انتشار هاته الشبكات الإجرامية المنظمة الخطيرة بالمنطقة ناهيك عن ظاهرة أصحاب الدراجات النارية المعدلة المختصين في عمليات السرقات بالخطف وازعاج الساكنة ليلا ونهارا دونما حسيب ولا رقيب .
رسالة مباشرة إلى من يهمه الأمر أبناء بوسكورة في خطر فهل من منقذ.
يتبع. ….؟
Share this content:
إرسال التعليق