مع الحدث
بعد الضجة التي وقعت على الأبواب الأثرية والتاريخية للمدينة القديمة ” أورشليم الصغيرة ” عاصمة حب الملوك مدينة صفرو .
إنتقل طاقم جريدة مع الحدث إلى المستودع البلدي .
حيث رصدت كاميرا الجريدة أبواب بالية راشية مركونة قرب حائط تآكلت وتلاشت بفعل الشمس و الشتاء و الإهمال .
وفي إطار تواصلنا مع أحد الموظفات السيدة ” ح أ ” والتي كانت تشغل مديرة المخازن سابقا صرحت للمنبر أنها ستقدم شهادة حق في الموضوع حيث قالت : حشومة هادشي أنا كنت لهاديك الفترة و أبواب المدينة تم إيداعها بالمستودع البلدي وتزامن ذلك إبان فترة أشغال التهيىة بالمدينة .
وذكرت أن الأبواب تعاقبت عليها مجالس أخرى وهي لا تزال الآن في المستودع كما ترون وكيفما كنشوفوا .
Share this content:
إرسال التعليق