جاري التحميل الآن

شركة النقل العمومي ألزا مستمرة في تقديم خدماتها للمواطنين خلال أيام عيد الأضحى المبارك بجميع ربوع المملكة .

مع الحدث عبد الحق عبد النجيم.

ستستمر ألزا المغرب في تقديم خدمات النقل العمومي يومي عيد الأضحى، مع تكييف مواعيد الحافلات مع هذه المناسبة لتلبية حاجيات جميع الزبناء والزبونات.

وخلال اليوم الأول من العيد، ستكون حافلات النقل العمومي متوفرة في مدينة الدار البيضاء، ابتداء من الساعة الثانية بعد الزوال إلى حدود الساعة الثامنة مساء، أما ثاني أيام هذه المناسبة الدينية، ستتوفر أول رحلة على الساعة السادسة والنصف صباحا، بينما آخر رحلة حدد موعدها في الساعة التاسعة ليلا. وفي ذات السياق، فالوكالة التجارية الأمم المتحدة ستفتح أبوابها على الساعة السابعة صباحا، وستستمر في العمل إلى الساعة الثامنة مساء.
وستعرف باقي المدن المغربية، ونذكر هنا مراكش وخريبكة والرباط وطنجة، هي الأخرى، تغييرات في توقيت الرحلات بمناسبة العيد.

ففي مدينة مراكش، ستنطلق خدمة النقل في أول أيام العيد على الساعة الثالثة بعد الزوال، على أن تكون آخر رحلة على الساعة التاسعة مساء، بينما ستنطلق هذه الخدمة في ثاني أيام العيد على الساعة السابعة صباحا وستنتهي في الساعة العاشرة مساء.
وبالنسبة لمدينة خريبكة، فستنطلق الرحلات أول أيام العيد على الساعة الثالثة بعد الزوال، على أن تكون آخر رحلة على الساعة العاشرة ليلا، أما ثاني أيام العيد فستنطلق أول رحلة على الساعة السابعة والنصف صباحا وآخر على في الساعة العاشرة والنصف مساء.

وستنطلق أول رحلة في العاصمة الرباط، أول أيام العيد، علة الساعة الثانية بعد الزوال، بينما آخر رحلة ستكون في الساعة التاسعة والنصف مساء، وبالنسبة لثاني أيام العيد فستنطلق أول رحلة على الساعة السادسة والنصف صباحا، وآخر رحلة في الساعة العاشرة ليلا.

وأخيرا، ستنطلق أول رحلة في مدينة طنجة يوم العيد على الساعة الثانية بعد الزوال وآخر رحلة ستكون علة الساعة العاشرة ليلا، أما ثاني أيام العيد فستنطلق على الساعة التاسعة صباحا وتنتهي في الساعة الحادية عشر مساء.

ويمكن للزبناء الكرام الاطلاع على المزيد من المعلومات والتفاصيل، عبر الاتصال على الأرقام التالية:

– طنجة: 0539392208
– مراكش: 0524335270
– الدار البيضاء: 0520552055
– الرباط0801053030 :
– أكادير: 0528320131
– خريبكة: 0662376859

وسنظل رهن إشارتكم للحصول على أي معلومات إضافية.

شارك هذا المحتوى:

إرسال التعليق

ربما فاتك