حذرت هيئة الأرصاد الجوية في مصر من موجة صقيع وثلوج غير مسبوقة، ستضرب مصر نتيجة تأثرها بالمنخفض الجوي القطبي المعروف باسم العاصفة “هبة”.
وبسبب موجة الطقس شديدة البرودة، حذر عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، مجدي بدران، من خطورة الخروج في تلك الأجواء، مؤكدا أنها تسبب أضرارا عديدة على بعض الفئات من السكان، خاصة لزيادة نزلات البرد والإصابة بأزمات حساسة الصدر والربو في فصل الشتاء.
وأكد بدران، أن أكثر فئة ستتأثر بالعاصفة هبة، هي أصحاب الأمراض الصدرية، إذ يمثل الطقس السيئ خطورة كبيرة عليهم، تصل إلى حد المضاعفات الصحية، وربما يتسبب ذلك في دخولهم إلى المستشفى، إثر البرد وصعوبة التنفس.
وأشار عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة إلى أن أصحاب الأمراض الصدرية والربو، مناعتهم ضعيفة، وأقل شيئ يجعلهم يصابون بأزمات التنفس، وفي حال كانت شديدة يستلزم ذلك نقلهم إلى المستشفى لتلقي الرعاية اللازمة، مضيفا أن الطقس البارد يضعف مناعتهم أكثر.
وتابع: “الجسم لما يكون في انخفاض في درجة الحرارة أقل من 35 درجة مئوية، ده بيكون خطر، ولازم اللي عندهم مشاكل تنفس وأمراض صدرية يلتزموا البيوت ويشربوا سوايل دافية كتير والتغذية الجيدة، وأهم حاجة التدفئة، ومينصحش ليهم بالخروج نهائيًا، الموضوع ممكن يؤدي إلى ضيق في الأوعية الدموية وحدوث الجلطات بسبب نقص السوايل”.
وحذر بدران مرضى السكري وأصحاب المناعة الضعيفة والأطفال الرضع والمراهقين من تأثير الطقس شديد البرودة: “بشكل عام الناس تاخد بالها ونهتم بالتدفئة وشرب السوائل المفيدة زي اليانسون والجنزبيل والأعشاب الطبيعية والشوربة، والتغذية المناسبة زي الخضروات والبروتينات”
وبسبب موجة الطقس شديدة البرودة، حذر عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، مجدي بدران، من خطورة الخروج في تلك الأجواء، مؤكدا أنها تسبب أضرارا عديدة على بعض الفئات من السكان، خاصة لزيادة نزلات البرد والإصابة بأزمات حساسة الصدر والربو في فصل الشتاء.
وأكد بدران، أن أكثر فئة ستتأثر بالعاصفة هبة، هي أصحاب الأمراض الصدرية، إذ يمثل الطقس السيئ خطورة كبيرة عليهم، تصل إلى حد المضاعفات الصحية، وربما يتسبب ذلك في دخولهم إلى المستشفى، إثر البرد وصعوبة التنفس.
وأشار عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة إلى أن أصحاب الأمراض الصدرية والربو، مناعتهم ضعيفة، وأقل شيئ يجعلهم يصابون بأزمات التنفس، وفي حال كانت شديدة يستلزم ذلك نقلهم إلى المستشفى لتلقي الرعاية اللازمة، مضيفا أن الطقس البارد يضعف مناعتهم أكثر.
وتابع: “الجسم لما يكون في انخفاض في درجة الحرارة أقل من 35 درجة مئوية، ده بيكون خطر، ولازم اللي عندهم مشاكل تنفس وأمراض صدرية يلتزموا البيوت ويشربوا سوايل دافية كتير والتغذية الجيدة، وأهم حاجة التدفئة، ومينصحش ليهم بالخروج نهائيًا، الموضوع ممكن يؤدي إلى ضيق في الأوعية الدموية وحدوث الجلطات بسبب نقص السوايل”.
وحذر بدران مرضى السكري وأصحاب المناعة الضعيفة والأطفال الرضع والمراهقين من تأثير الطقس شديد البرودة: “بشكل عام الناس تاخد بالها ونهتم بالتدفئة وشرب السوائل المفيدة زي اليانسون والجنزبيل والأعشاب الطبيعية والشوربة، والتغذية المناسبة زي الخضروات والبروتينات”
Share this content:
إرسال التعليق