متابعة .رشيد كداح
قبل ما توقع الواقعة ديال الطفل ” ريان ” اللي خلفت مأساة عند المغاربة والعالم شحال هادي المسؤولين ديال صفرو كيوصيو فالإجتماعات واللقاءات اللي تدارسوا فيها سبل اجراء حملات إقليمية لاغلاق وتغطية الحفر والابار والبالوعات والعمل على ردم المهجورة منها او غير المستعملة خاصة والإقليم معروف بالفلاحة تحسبا ووقاية من الخطر .
فهاد الصدد تجند العديد من الباشوات ورؤساء الدوائر والقياد وباشروا جزء مهم من العملية اللي كانت تتم بإسم ” لجنة اليقضة ” .
وملي جاء هاد الحادث المأسوي خلق إستنفار عامل الاقليم ورئيس قسم الشؤون الداخلية و الكاتب العام اللي كانوا دايرين إحتياطات كبيرة وكان عندهم هادشي فالحسبان و زادوا أكدوا كل واحد من جيهتوا أعطى التعليمات ديالوا بضرورة الالتزام بالمساطر القانونية على حساب الرخص ديال حفر الابار و انجاز الثقوب المائية وكدا تكثيف الجهود فهاد الإقليم .
وبالفعل ” جماعة صفرو ” إلتقطت الإشارة وشرعت في إستكمال عملية تمشيط عن طريق لجنة اليقضة لإتمام تغطية مجموعة من البالوعات وكل الحفر اللي كتعرقل سير المواطنين وتقدر تسبب فشي كارثة وبأي لحظة هما في حالة تأهب .
ومانساوش أن مجموعة من المنتخبين قدموا التعازي ديالهم الحارة بل الأكثر من ذلك غايديرو خطوات عملية من قبيل فاش تواصلنا مع نائبة مجلس الجهة حكيمة بل قساوي قالت بأن هاد الإشكالات غادي تكون على طاولة الأنصاري وخاصة المرتبطة منها بإقليم صفرو .
وأكد لينا البرلماني حفيظ وشاك أنه غادي يطرح الملف بقبة البرلمان مع الفريق النيابي ديالوا .
و المجلس الإقليمي برئاسة لحسن زلماط رهن إشارة السلطات الإقليمية بتوفير الإمكانيات والوسائل المتاحة هوا ومجموعة الجماعات اللي كيترأسها أوشيخ .
Share this content:
إرسال التعليق