كارثة حقيقية… منطقة بوليكوما البقرة الحلوب التي تبيض ذهبا من عائدات تجارة المخدرات وحبوب الهلوسة في غياب المسؤولين
بقلم مول الحكمة.
باركة مانغطيو الشمس بالغربال.
الحشيش تيتباع بالليل والنهار في بوليكوما ببوسكورة ولم يتم اعتقال بارون ترويج المخدرات لحد الآن. … لافير كبيرة وفيها كاميلا مطبوخة. الفاهم يفهم ولخبار في رأسكم….؟
باركة من عين ميكا ؟
بهذا المقدمة المتواضعة من المحرر غادي نبداو سيناريو جديد من قصة ولات تصلاح دجي فيلم في القاعات السينمائية المغربية.
دائما من نبض الشارع البسكوري وبالضبط من منطقة بوليكوما التي أضحت كولومبيا مدينة بوسكورة سماسرة بالجملة وتاجر مخدرات يعتبر نفسه فوق سلطة القانون يفعل مايشاء دون حسيب ولا رقيب .
هدفه الأول تخريب عقول شباب المنطقة بأكبر قدر ممكن من حبوب الهلوسة والمخدرات لايبالي بأحد ولا يعتبر أحد يدعمه في ذلك أحد السماسرة المعروفين بعلاقتهم مع بعض المسؤولين .
بطلنا من أرباب السوابق القضائية في تجارة المخدرات يتنقل بكل سلاسة بدارجته النارية بين سوق الكوارث وحي بوليكوما وملعب كرة القدم لا يبالي بأحد ومعروف لذا الجميع باسكوبار بوليكوما.الكل يهابه ويخاف بطشه .
لكن تقتنا بكفاءة رجالات هذا الوطن الشرفاء القادرين على تحقيق المبتغى واجثثات عصابة هذا المجرم وزبانيته الذين طغوا على ضحايا أبرياء من أبناء منطقة بوسكورة البسطاء.
رسالة خاصة إلى السيد القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيام بالمتعين في تفاصيل هاته النازلة التي أضحت وصمت عار على سلطات منطقة بوسكورة التي ابانت عن مستوى هزيل في التعامل مع هذا الملف الذي أصبح حديث الكل ولا من يجيب.
هادي فهامتي وهذا جهدي عليكم أولاد بوسكورة.
يتبع. …
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق