بقلم : عبداللطيف الصبيحي امتطى بن عرفة جواده وتدثر بسلهامه الابيض وخرج في الناس مهنأ لهم على نباهتهم وفطنتهم وحسن ترصدهم وتجاوبهم لما سربه اليهم وهو العارف لما يقال عن المجالس بكونها أمانات وهو الان مرتاح كما سبق وان ذكر ومطمئن القلب.بن عرفة المعارض الشهم داخل الحكومة سعيد أيما سعادة وقد ضرب ليس عصفورا واحدا بل عصافير عديدة، لا أفهم كيف سيتمر العمل الحكومي في ضل هده الاجواء السريالية والغير المفهومة.
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق