-مجموعة يلا المحدودة تعلن عن نتائجها المالية للربع الأول من العام 2023.

-مجموعة يلا المحدودة تعلن عن نتائجها المالية للربع الأول من العام 2023.

متابعة مع الحدث.

– 270 مليون درهم إيرادات المجموعة خلال الربع الأول بنسبة نمو بلغت 1.6 ٪
– -5ر13 مليون مستخدم عدد المشتركين في الخدمات المدفوعة
– 33 مليون متوسط عدد المستخدمين النشطين شهرياً.

– ارتفاع صافي أرباح المجموعة إلى 73.1 مليون درهم بنسبة نمو وصلت 12.5 ٪
من حسين المواعي- الامارات العربية المتحدة .

دبي- 16 مايو – أعلنت مجموعة يلا المحدودة التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها والمدرجة في بورصة نيويورك اليوم عن نتائجها المالية الأولية غير المدققة للربع الأول من العام 2023، المنتهي في 31 مارس
وبلغت إلايرادات المحققه 270 مليون درهم (73.5 مليون دولار) بنسبة نمو بلغت 1.6%، ما يعكس النجاح المستمر للشركة في تحقيق أهدافها الاستراتيجية وتطوير عملياتها.
ووفقاً للبيانات المالية التي أعلنتها مجموعة “يلا المحدودة”، مالكة أكبر منصة تواصل اجتماعي وألعاب في الشرق الأوسط وشمال افريقيا ارتفاع صافي أرباح المجموعة إلى 73.1 مليون درهم بنسبة نمو وصلت 12.5٪ مقارنة بالربع الأول من العام الماضي، ما يعكس متانة الأداء المالي للشركة بفضل الزخم المستمر في نمو أعمالها.
 وفي الوقت ذاته بقي هامش الربح غير المتوافق مع مبادئ المحاسبة المقبولة عموما مرتفعاً عند حدود 34.5٪، مما يسلط الضوء على كفاءة استراتيجية النمو وقدرة الشركة على تحقيق الدخل والإنفاق المنضبط.

IMG-20230516-WA0003-300x300 -مجموعة يلا المحدودة تعلن عن نتائجها المالية للربع الأول من العام 2023.

كما ارتفع متوسط عدد المستخدمين النشطين شهرياً بنسبة 12.9% إلى 33 مليون في الربع الأول من العام الجاري مقارنة 29.2 مليون خلال الربع الأول من العام الماضي.
من جانب آخر ارتفع عدد المشتركين بالخدمات المدفوعة بنسبة 43.7% الى 13.5 مليون مستخدم مقارنة بــــ 9.4 مليون مستخدم خلال الفترة نفسها من العام الماضي.

تطوير منتجات ومنصات جديدة

وتعليقاً على هذه النتائج عبر السيد تاو يانغ رئيس مجلس إدارة مجموعة “يلا المحدودة”، عن سعادته بالنتائج التي حققتها الشركة خلال الثلاث أشهر الأولى من العام الجاري مشيراً إلى أن الشركة بدأت عامها الجديد بنتائج مالية قوية تعكس مكانتها السوقية وتؤكد تفوق تطبيقاتها ومنصاتها لاسيما تطبيق يلا ويلا لودو فقد تعدت إيرادات الشركة الربعية أكثر من 270 مليون درهم متجاوزة سقف التوقعات التي وضعته الشركة بالرغم من تزامن ذلك مع حلول شهر رمضان المبارك.
وأضاف رئيس مجلس إدارة المجموعة أن الشركة شهدت خلال السبع سنوات الماضية استقراراً ملموساً ونمواً ملحوظاً في نطاق أعمالها بفضل الجهود الكبيرة التي تبذلها لتعزيز جودة منصاتنا وتوسيع قاعدة مستخدمينا. مؤكداً أن الشركة ستواصل الاستثمار في تطوير منتجات ومنصات جديدة وفي الوقت ذاته العمل على استكشاف الفرص غير المستغلة في القطاع الرقمي في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

إنجازات يلا جديدة
من جانبه أعرب السيد صيفي إسماعيل، رئيس مجموعة يلا المحدودة عن تفاؤله بتحقيق نتائج أفضل خلال الأشهر المقبلة مشيراً أن بداية العام كانت بداية مبشرة في مختلف أنحاء العالم تزامناً مع وضع أهداف جديدة أسهمت في دفع عجلة الاستثمار في مختلف القطاعات الاقتصادية عالمياً.
وأضاف إسماعيل أن مجموعة يلا حددت مسارين لتعزيز مسيرة نمو أعمالها خلال العام الحالي أولهما سنواصل العمل على الاستثمار في مجال البحث والتطوير لتعزيز جودة المنتج وتوسيع قاعدة مستخدمينا ورفع شعبية منتجاتنا في أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وثانيهما سنعمل على تعزيز آفاق التعاون مع شركات الإنترنت العالمية المهتمة باستغلال الفرص الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ومن خلال الخبرة الواسعة والقدرة التشغيلية المتنامية يمكن بناء شراكات واتفاقيات تعاون فاعلة مع المؤسسات لاستغلال كافة الفرص المتاحة في المنطقة.
وأعلن إسماعيل عن إطلاق شركة العاب فرعية تحت مسمى “يلا جيمز” ضمت أول لعبة هاردكور للهواتف المحمولة تحمل اسم “عصر الأساطير” بهدف تعزيز تنافسية المجموعة وتميزها في سوق الألعاب الذي يشهد منافسة كبيرة أدت إلى تنامي حجم السوق عالمياً مشيراً إلى أن إيرادات هذا القطاع في عام 2022 تجاوزت أكثر من 184 مليار دولار ومن المتوقع نمو ذلك بمعدل 3.4٪ بحلول عام 2025 ليتجاوز حاجز 211 مليار دولار بحسب تقديرات شركة “نيوزو” المتخصصة بدراسة أسواق الألعاب.
 
وأضاف رئيس مجموعة يلا ان صناعة الألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تشهد نمواً متسارعاً أكثر من أي منطقة أخرى مع زيادة اللاعبين والمتابعين على المستوى الدولي بدليل زيادة متوسط عدد المستخدمين النشطين شهرياً لمنصات مجموعة يلا إلى33 مليون في الربع الأول من العام الجاري وارتفاع عدد المشتركين بالخدمات المدفوعة إلى 13.5 مليون مشترك.
 انتهى
————-
نبذة عن مجموعة “يلا”
مجموعة “يلا المحدودة” هي مالكة أكبر منصة تواصل اجتماعي و ألعاب اجتماعي في الشرق الأوسط وشمال افريقيا من ناحية حجم الإيرادات التي تحققت خلال عام ٢٠٢٢ وتشتهر بتطبيق الهاتف المتحرك “يلا” والذي يُعد أبرز مشاريعها، حيث تم تصميم التطبيق ليتناسب مع الثقافات المحلية في المنطقة. ويقدم تطبيق الهاتف المحمول “يلا” المجالس التقليدية عبر الإنترنت ويتميز بغرف الدردشة الصوتية حيث يمكن للناس قضاء أوقات فراغهم في الدردشة مع بعضهم البعض. وبخلاف المحادثات المرئية، يتمتع مستخدمو التطبيق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالتواصل فيما بينهم من خلال المحادثة الصوتية المباشرة والتي تتلاءم مع عاداتهم وتقاليدهم الاجتماعية.
وتواصل الشركة بعد النجاح اللافت الذي حققته من خلال تطبيق يلا ويلا لودو، توسيع نطاق أعمالها، من خلال إطلاق تطبيقات أخرى تلبي الاحتياجات الترفيهية المتزايدة للعملاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتأسيس شركة جديدة تابعة يطلق عليها اسم “يلا جيمز ليميتد” والتي تهدف إلى تطوير قدرات المجموعة في مجال الألعاب الميدكور والهاردكور في المنطقة، بالاستفادة من خبرتها المحلية في تقديم محتوى ألعاب مبتكر لمستخدميها. كما تتضمن محفظة يلا من التطبيقات كلاً من مثل تطبيق “يلا شات” وهو تطبيق مراسلة مصمم خصيصاً لمستخدمي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالإضافة الى تطبيق واحة، وهو تطبيق دردشة اجتماعية يضم شخصيات ثلاثية الأبعاد. هذا بالإضافة الى العاب العادية مثل “يلا بالوت” و “101 اوكي يلا”. وتطلع “مجموعة يلا” الى التوسع في أسواق جديدة خارج حدود منطقة الشرق الأوسط، حيث أطلقت الشركة تطبيق يلا بارتيشز وهو تطبيق مماثل للعبة يلا لودو ضمم خصيصا ليتناسب مع لأسواق أمريكا الجنوبية. وتتميز تطبيقات “يلا” بتوفير تجربة متكاملة تراعي أدق التفاصيل، بالإضافة إلى واجهة المستخدم المصّممة محلياً بما يتناسب مع توقعات واحتياجات المستخدمين، لتقدم لهم تجربة لا مثيل لها مدعمةً بمشاعر الانتماء، مما يساهم في الحصول على قاعدة مستخدمين نشطة وذات ولاء لهذا التطبيق. علاوة على ذلك، عززت مجموعة يلا من جهودها التوسعية في قطاع توزيع الألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من خلال شركتها التابعة لها “يلا جيم ليمتد”، مستفيدةً من خبرتها المحلية وتماشياً مع التزامها الراسخ بتوفير كل ما هو جديد لمستخدميها.

Share this content:

إرسال التعليق

You May Have Missed