نوستالجيا …… في حياة مناضل سياسي وفاعل جمعوي وإعلامي من العيار الثقيل الفقيد محمد سيسين رحمه الله.
مع الحدث الإدارة .
بعد أقل من أسبوع على وفاته نعود إلى استحضار الروح الطيبة للأخ الفاضل الرجل الخدوم والمناضل السياسي والنقابي والفاعل الجمعوي والإعلامي المقتدر المرحوم ” محمد سيسين” هذا الرجل الطيب الذي أفنى حياته في خدمة الوطن بكل تفان ومسؤولية بعيدا عن كل المغالطات والمشاحنات الثنائية التي تعيشها بعض الأحزاب السياسية التمثيليات النقابية بالمغرب.
وفاة الأستاذ والمنظر السياسي محمد سيسين تركت حزنا نفوس في نفوس كل من عاصروه لسنوات واشتغلوا معه في العديد من التنظيمات والمجالات كون الفقيد كان يشغل قيد حياته مفتشا إقليميا لحزب الاستقلال بعمالة مقاطعة الحي الحسني، كما شغل أيضا عضوية المكتب التنفيذي لمنظمة الشبيبة الاستقلالية، وعضو المكتب الوطني للشبيبة المدرسية، وعضو بالمجلس الوطني للحزب لعدة ولايات، كما جرى تعيينه،في وقت سابق في منصب مديرالمركز الجهوي الحزب الميزان بمدينة الدار البيضاء.
رحم الله الفقيد واسكنه المولى عز وجل فسيح جناته مع العشرة الأوائل المبشرين بالجنة.
” إنا لله وإنا إليه راجعون. “
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق