الدكتور مستكفي : “هذه رسالتي للمرايقية و أشباه المثقفين “
مع الحدث
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي وثيقة تحالف، تهم مقاطعة سيدي عثمان، تحمل الختم الشخصي للدكتور عبد اللطيف مستكفي، و هو ما أثار زوبعة كبيرة، و نقاشاحادا عند رواد هذه المواقع، خصوصا العالم الأزرق (فايسبوك).
و إنتقد الكثيرون هذا الخطأ الغير مقصود حسب صاحب الختم، الذي أبدى إستغرابه من تعليقات البعض المستفزة، و التي ذهبت إلى حد التجريح و التشكيك في مصداقية الرجل.
و التنوير كان للدكتور مستكفي إتصال بالجريدة، من أجل توضيح الأمر، و رفعا لكل إلتباس، هكذا جاءت رسالة و رد الدكتور عبد اللطيف مستكفي.
نص الرسالة :
بالنسبة للبلاغ هذه مسودة في إنتظار رقنها و ووضع خاتم الحزب لذلك
أرجو منك ان توجه هذه الرسالة إلى أشباه المتعلمين و المثقفين و كذلك إلى لمرايقية ديال الانتخابات.
1-من له حجة على أن الأستاذ قد اشترى اصواتا فليقدمها;
2-التوقيع باسمي وليس باسم الكلية لان خاتم الكلية يحمل اسم العميد لا إسمي و رقم هاتفي و صفتي، و خاتم الجامعة يحمل اسم رئيسة الجامعة الاستاذة حيار؛
3-على افتراض أن الخاتم يحمل اسم الجامعة، فإن وضعه في البلاغ، يمكن تكييفه قانونيا بأنه خطأ مادي غير متعمد لا يرتب أية مسؤولية.
معذرة انا متأكد ان النقطة الثالثة، صعبة الفهم لهذا أوصي المتملقين و الكائنات الانتخابية أن تخصص الوقت للقراءة عوض حشر أنوفها في ما لا يعنيها.
اوصيكم بقراءة كتاب القانون الإداري للاستاذ الاتحادي: عبد القادر باينة.
توقفوا عن السباحة في الماء العكر.
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق