جاري التحميل الآن

سكوب …..بأي مخيم عدت ياصيفو… مهزلة جديدة بمخيم بنصميم بمدينة افران في غياب المسؤولين؟

بقلم مول الحكمة الناصري

اش هذا الوسخ وشكون المسؤول عليه سؤال… ؟ فرض نفسه بقوة في مخيلة الأطفال المستفيدين من المرحلة الأولى لمخيم بنصميم ضواحي افران.

IMG-20230707-WA0016 سكوب .....بأي مخيم  عدت ياصيفو... مهزلة جديدة بمخيم بنصميم بمدينة افران في غياب المسؤولين؟

IMG-20230707-WA0022 سكوب .....بأي مخيم  عدت ياصيفو... مهزلة جديدة بمخيم بنصميم بمدينة افران في غياب المسؤولين؟

مرة أخرى نعود لسنوات الإهمال و المهازل وهاته المرة بفضاء تخييمي لا يحمل من المخيم سوى الاسم انه مخيم بنصميم التي أكدت مصادرنا انه لا يتوفر على أبسط شروط المخيم خاصة وأن المستفيدين هم أبناء الشعب كيف يعقل أن يتم منح هذا الفضاء لجمعيات المجتمع المدني بهدف الاستفادة من مرحلة استجمام وترفيه خلال موسم الصيف لتكون الطامة الكبرى التي لا يريدها الجميع فضاء لايرقى لمستوى التخييم و انعدام أسرة النوم ، ناهيك عن المعدات الغير المتوفرة بالمطبخ دون أن ننسى كارثة انعدام النظافة بقاعات النوم.

IMG-20230707-WA0024 سكوب .....بأي مخيم  عدت ياصيفو... مهزلة جديدة بمخيم بنصميم بمدينة افران في غياب المسؤولين؟

IMG-20230707-WA0014 سكوب .....بأي مخيم  عدت ياصيفو... مهزلة جديدة بمخيم بنصميم بمدينة افران في غياب المسؤولين؟

لنطرح السؤال هنا من المسؤول عن هاته المهزلة وأين هي
الوزارة الوصية من هذا كله . ميزانيات ضخمة صرفت لتجهيز وتمويل المخيمات لتكون الحصيلة النهائية 0 .

IMG-20230707-WA0018 سكوب .....بأي مخيم  عدت ياصيفو... مهزلة جديدة بمخيم بنصميم بمدينة افران في غياب المسؤولين؟

IMG-20230707-WA0023 سكوب .....بأي مخيم  عدت ياصيفو... مهزلة جديدة بمخيم بنصميم بمدينة افران في غياب المسؤولين؟

IMG-20230707-WA0020-1 سكوب .....بأي مخيم  عدت ياصيفو... مهزلة جديدة بمخيم بنصميم بمدينة افران في غياب المسؤولين؟

أسئلة متكررة وأجوبة غائبة لبيقى الضحية الأول هم أبناء هذا الشعب الغالي الراغبين في الحصول على فترة استجمام قصيرة بعيدا عن مدنهم لكن الواقع المر لفضاء كمخيم بنصميم يزرع فيهم الرغبة للابتعاد عن ممارسة اي أنشطة تتعلق بالعمل الجمعوي.
رسالة واضحة المعالم إلى من يهمه الأمر لتصحيح الوضع قبل فوات الأوان….

مخيم بنصميم الكارثة. الصورة لنا والتعليق لكم.
يتبع. ..؟

شارك هذا المحتوى:

إرسال التعليق

ربما فاتك