m3aalhadet مع الحدث

 

 

 

مع الحدث. عبد الحق عبد النجيم.

عقب الأحداث الخطيرة التي تلث فضح أحد أكبر ملف للفساد العقاري بمنطقة سيدي بوزيد ،ضواحي مدينة الجديدة وبعد التصريحات النارية “للسيد أحمد خدامي” لوسائل الإعلام الوطنية وهو أحد أبناء الجالية المغربية المقيمة بديار المهجر الذي أفنى حياته في الدفاع عن الثوابت  الوطنية بالمغرب وخارجه ،الذي تعرض خلال هاته الأيام لتهديدات شديدة اللهجة بالتصفية الجسدية من طرف مجهولين الأمر الذي عجل بصدور بيان استنكاري من طرف أعضاء المكتب التنفيذي لجمعية المغاربة بفرنسا مطالبين السلطات المغربية بحماية السيد أحمد من بلطجية هذا المنعش العقاري الذي يعتبر نفسه فوق سلطة القانون بمدينة الجديدة.

 

 

 

 

بقلم يوسف الجهدي.

في إطار السعي الجاد لمكافحة الشبكات الإجرامية بالمغرب وبناء على معطيات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني” DST”, تمكنت المصالح الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء مساء أمس الأربعاء، من إحباط محاولة جديدة في مجال ترويج المخدرات حيث أسفرت العملية عن حجز مايناهز 2400 قرص طبي مخدر واعتقال شخص يشتبه في تورطه بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
وحسب بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني جاء فيه، أنه جرى توقيف الظنين بتراب عمالة سيدي البرنوصي، مباشرة بعد وصوله على متن سيارة خفيفة إلى مدينة الدار البيضاء، حيث مكنت عملية الجس الوقائي من العثور بحوزته على حوالي 960 قرص طبي مخدر.
وأردف ذات المصدر أن إجراءات التفتيش اللاحقة المنجزة بمنزل المشتبه به بإقليم بوزنيقة أسفرت كذلك عن حجز حوالي 30 كيلوغراما من مخدر الشيرا و175 غرام من مادة الكوكايين، زيادة حجز حوالي 1440 قرص إضافي من نفس الأقراص المخدرة ومبلغ مالي قدره 271 ألف و800 درهم يشتبه في كونه من عائدات هذا العمل الإجرامي.
وخلص البلاغ إلى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه به تحت تدابير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهاته الشبكة الإجرامية، والكشف عن باقي امتداداتها خارج وداخل أرض الوطن.

 

  محمد القندوسي

على غرار باقي مدن المملكة، نظمت هيئة المحامين بطنجة زوال أمس الأربعاء وقفو احتجاجية ببهو محكمة الإستئناف بطنجة، وذلك للتنديد بالعدوان الإسرائيلي على غزة وباقي المدن الفلسطينية بما فيها القدس الشريف.

المشاركون في هذه الوقفة الإحتجاجية رفعوا الأعلام الفلسطينبة، ورددوا شعارات رافضة للتطبيع وصدحو بشعارات منددة بهذا العدوان الغاشم، معلنين تضامنهم الكلي واللا مشروط مع الشعب الفلسطيني ومؤيدين لنضاله وكفاحه ضد الغطرسة الإسرائيلية.

المحامون المحتجون، وخلال وقفتهم الإحتجاجية، انتقدوا بشدة لا مبالات المجتمع الدولي والصمت المطبق تجاه ما يحصل أمام مرأى ومسمع العالم من خرق سافر للقوانين والأعراف الدولية، من جرائم القتل والتنكيل التي تمارس في حف الفلسطينيين العزل.

ونذكر، أنه لغاية أمس الأربعاء، وصل عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، منذ 10 مايالجاري، إلى 227 شهيدا، بينهم 64 طفلا، و38 سيدة، فيما وصل عدد الجرحى إلى 1620، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.

ومنذ 13 أبريل الماضي، تفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ جراء اعتداءات “وحشية” ترتكبها الشرطة الإسرائيلية ومستوطنون في مدينة القدس المحتلة، وخاصة المسجد الأقصى ومحيطه وحي “الشيخ جراح” (وسط)؛ إثر مساع إسرائيلية لإخلاء 12 منزلا من عائلات فلسطينية وتسليمها لمستوطنين.

 

 

 

 

 

مع الحدث

فتحت المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بمدينة أسفي، أمس الثلاثاء، بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة لشخصين يبلغان من العمر 31 و33 سنة، يشتبه في تورطهما في قضية تتعلق بتبادل الضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض المفضي للموت.

وحسب المعطيات الأولية للبحث، فقد دخل أحد المشتبه فيهما في نزاع مع المشتبه فيه الثاني وشخص ثالث يبلغ من العمر 24 سنة بسبب خلافات سابقة بينهم، الأمر الذي تطور إلى تبادلهم الضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض بالشارع العام بمدينة أسفى، مما تسبب في وفاة أحدهم وإصابة باقي المشتبه فيهم بجروح بليغة، وهي الأفعال الإجرامية التي تم توثيقها بشرائط فيديو تداولها مستعملو شبكات التواصل الاجتماعي وتطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة.

وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت المراقبة الطبية بالمستشفى المحلي رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.

وعلاقة بالواقعة نقلت مصادر متطابقة،أن الجريمة تفوح منها رائحة الإنتقام نتيجة اغتصاب شقيقة مرتكب الفعل الجرمي من طرف الضحية، ما أجج فتيل النزاع بينهما منذ مدة، قبل أن ينتهي الأمر بتنفيذ الجريمة.

 

مع الحدث 

شهد الطريق المؤدي إلى مدينة سبتة، مواجهات عنيفة بين المئات من الشبان والقوات العمومية.

وحسب ما تناقلته وسائل إعلام محلية، فإن هؤلاء الشبان الذين وصلوا إلى الفنيدق بهدف الهجرة إلى سبتة، يعملون على مهاجمة القوات العمومية التي كانت ترابض بمدينة الفنيدق لإعاقة تقدم المرشحين للهجرة الذين كانوا يخططون لاستغلال الفرصة التي لاحت منذ يوم الاثنين الفائت، لدخول سبتة دون مخاطرة كبيرة.

وقد أسفر تشديد السلطات المغربية لطوقها الأمني على الحدود، إلى تسجيل تراجع في هذه المجموعات إلى مدينة الفنيدق، وبشكل تدريجي نشبت المواجهات حيث استعمل الشبان الحجارة لقذف القوات العمومية، وهو ما تسبب في إصابة عناصر بالقوات المساعدة، وإحداث أضرار بمركبات تستعملها الشرطة لفض المظاهرات.

 

 

 

مع الحدث 

أوقفت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة بني ملال، الثلاثاء 18 ماي الجاري، طالبين يبلغان من العمر 19 و20 سنة، يشتبه في تورطهما في قضية تتعلق بحيازة وترويج أجهزة إلكترونية تستعمل لأغراض الغش في الامتحانات المدرسية.

وذكر مصدر أمني، أنه جرى توقيف المشتبه فيهما بنقطة المراقبة المرورية بمدخل مدينة بني ملال، وهما في حالة تلبس بحيازة سماعتين قابلتين للشحن وخمسة أجهزة لاسلكية مهربة من نوع (VIP PRO) وسماعات دقيقة يشتبه في استخدامها في الغش في الامتحانات المدرسية.

وأضاف المصدر ذاته، أنه تم إخضاع المشتبه فيهما للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا توقيف جميع المتورطين المفترضين في ارتكاب هذا النشاط الإجرامي.

محمد القندوسي

حالة من الهدوء الحذر تسود منطقة الفنيدق ، بعد ليلة من المواجهات العنيفة ، استعملت فيها القوات العمومية الغازات المسيلة للدموع والعصي من أجل فض التجمعات القريبة من الحدود الفاصلة بين سبتة والفنيدق.

ترقب شديد بالطريق المؤدية لباب سبتة، حيث يرابط مجموعة من الشباب المنحدرين من الفنيدق ومن الجهات الأخرى يتأهبون لتكرار عملية اقتحام الثغر المحتل.

وخلال جولة استطلاعية بالمناطق المتاخمة للحدود مع سبتة، عاينت الجريدة إنزالا أمنيا مكثفا، يقفون سدا منيعا لدحض أي محاولة تسلل إلى سبتة السليبة.

من جانب آخر، عاين طاقم الجريدة فلول من الشباب على مستوى الطريق السيار الرابط بين الفنيدق وتطوان يقطعون المسافات الطويلة سيرا على الأقدام، وجهتهم إقليم الفنيدق.