Categories
متفرقات

في دورتها العشرين 》تتويج الفائزين بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة

الرباطمع الحدث

أعلنت لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة، في دورتها العشرين خلال حفل نظم مساء اليوم الجمعة بالرباط، عن أسماء المتوجين بالجائزة .

 

وتم خلال هذا الحفل الذي حضره على الخصوص، وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، والوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، وشخصيات من عالم الصحافة والفن والأدب والسياسة، الإعلان عن اسم الحائز على الجائزة التقديرية لهذه الدورة، وأسماء الفائزين بالجائزة في أصناف التلفزة، والإذاعة، والصحافة المكتوبة، والصحافة الإلكترونية، وصحافة الوكالة، والإنتاج الصحافي الأمازيغي، والإنتاج الصحافي الحساني، والصورة، فيما تم حجب جائزة الرسم الكاريكاتوري. ولم يتم منح جائزة التحقيق الصحفي لغياب ترشيحات في هذا الصنف.

ونال الجائزة التقديرية كل من الكاتب والصحفي جمال براوي، والصحافية الرياضية قائمة بلعوشي التي كانت أول سيدة تشتغل في الصحافة الرياضية بالعالم العربي والقارة السمراء.

أما صنف التلفزة للتحقيق والوثائقي، فكانت مناصفة من نصيب كل من عبد الصادق بن عيسى من القناة الثانية عن عمل “العبار.. الطريق إلى الكركرات”، وسميرة أصبان من القناة الأولى مقابل عملها “وطن الحماية الاجتماعية”.

ونال جائزة صنف الإذاعة بلال بلحسين من الإذاعة الوطنية لعمله “معاناة ساكنة منطقة تونفيت بإقليم ميدلت للوصول إلى الحطب”.

وفاز بجائزة الصحافة المكتوبة محمد كريم بوخصاص من أسبوعية الأيام على عمله “رحلة في قلب الريف بحثا عن الحياة بعد موت ريان”.

فيما آلت جائزة الصحافة الالكترونية لمصطفى شاكري من جريدة هسبريس عن عمل من السودان إلى مليلية.. مهاجرون يخوضون رحلات الموت بحثا عن الحياة”.

وآلت جائزة أفضل عمل صحفي في صنف صحافة الوكالة برسم هذه الدورة للصحافي جمال الدين بن العربي من وكالة المغرب العربي للأنباء، عن عمله بعنوان: “تافيلالت .. شربة ماء للارتواء”، وآلت جائزة الإنتاج الأمازيغي لفاطمة أوشرع من القناة الأمازيغية عن عمل “أية تدابير لمواجهة نظرة المياه”، وجائزة الإنتاج الإعلامي الحساني للحسن بوجدور من قناة العيون عن عمل “الخيمة بين الأمس واليوم” .

Categories
متفرقات

وزارة الشباب والثقافة والتواصل 》تنصيب لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة برسم الدورة الـ20

الرباطمع الحدث :

 

جرى اليوم الإثنين بالرباط تنصيب لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في دورتها الـ20، برسم سنة 2022، وذلك خلال إجتماع ترأسه مدير الإتصال والعلاقات العامة بوزارة الشباب والثقافة والتواصل، السيد مصطفى أمدجار، نيابة عن وزير الشباب والثقافة والتواصل، السيد محمد المهدي بنسعيد.

 

وتضم لجنة التحكيم، التي يرأسها السيد عبد اللطيف بن صفية، مدير المعهد العالي للإعلام والاتصال بالرباط، كل من عبد الحفيظ بنخويا، وفضيلة أنوار، ومحمد الزواق، ومونية العرشي، وحافظ محضار.

 

كما تضم اللجنة كلا من عيسى وهبي، وإيمان أغوتان، والمهدي عامري، والجيلالي بنحليمة ومرية مكريم.

 

وبلغ عدد الترشيحات المسجلة برسم هذه الدورة 101 ترشيح، تهم أصناف التلفزة للتحقيق والوثائقي، والإذاعة، والصحافة المكتوبة، والصحافة الإلكترونية وصحافة الوكالة، والإنتاج الصحفي الحساني، والإنتاج الصحفي الأمازيغي، والصورة، والرسم الكاريكاتوري.

 

وأوضح مدير الاتصال والعلاقات العامة بوزارة الشباب والثقافة والتواصل، السيد مصطفى أمدجار، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه بتنظيمها هذا العام تكون الجائزة قد بلغت دورتها العشرين، إذ ساهمت طيلة هذه المدة في الدفع بالحقل الإعلامي نحو التطور، مؤكدا أنها ساهمت في تكريس المزيد من الإبداع في المجال.

 

وأضاف مصطفى أمدجار أن الجائزة اليوم أمام منعطف مهم يتمثل في إعادة هندسة الجائزة وفق مواصفات جديدة تستجيب لمختلف التطورات التي يشهدها الحقل الإعلامي ولانتظارات الجيل الجديد من الإعلاميين الذي يلج المجال وينبغي أن يجد نفسه في هذه الجائزة.

 

وأبرز أنه “لا يمكن إلا أن نكون مسرورين للجنة تحكيم الجائزة لهذه السنة، التي تضم خيرة الكفاءات الإعلامية في مختلف المنابر الوطنية”.

 

ومن جهته، أوضح السيد عبد اللطيف بن صفية، رئيس لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة لهذه السنة، في تصريح مماثل، أن هذه الجائزة بعد مرور 20 سنة على تأسيسها، هي مناسبة لإضفاء معاني وطنية كبيرة على تميزها، مضيفا “أننا اليوم ونحن نعالج مواضيع ونقيم أعمالا صحفية مهمة، نكون بذلك بصدد الاهتمام بالصحافة الراقية والنبيلة الملتزمة بقضايا المجتمع ورهاناته الوطنية”.

 

وتجدر الإشارة إلى أن حفل تتويج الفائزين برسم الدورة العشرين للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة سينظم يوم التاسع من دجنبر المقبل.

وتشمل الجائزة، التي تم إحداثها بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس في نونبر 2002 بمناسبة اليوم الوطني للإعلام، جائزة التلفزة للتحقيق والوثائقي، وجائزة الإذاعة، وجائزة الصحافة المكتوبة، وجائزة الصحافة الإلكترونية، وجائزة الوكالة، وجائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي، وجائزة الإنتاج الصحفي الحساني، وجائزة الصورة، وجائزة التحقيق الصحفي، وجائزة الرسم الكاريكاتوري، فضلا عن الجائزة التقديرية التي تمنح لشخصية إعلامية وطنية، ساهمت بشكل متميز في تطوير المشهد الإعلامي الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة.

Categories
متفرقات

تمديد آجال الترشيح للدورة العشرين للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة برسم سنة 2022

الرباطمع الحدث

أعلنت اللجنة التنظيمية للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة أنها قررت طبقا لمقتضيات المادة الثامنة من المرسوم المنظم للجائزة، تمديد آجال إيداع الترشيحات إلى غاية 11 نونبر 2022، وذلك حتى يتسنى لكافة الصحافيين والصحافيات استكمال إيداع ملفات ترشيحاتهم.

 

وأوضح بلاغ لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، اليوم الثلاثاء، أن هذه الجائزة تهم الأجناس الصحفية التالية: جائزة التلفزة للتحقيق والوثائقي، وجائزة الإذاعة، وجائزة الصحافة المكتوبة، وجائزة الصحافة الإلكترونية، وجائزة الوكالة، وجائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي، وجائزة الإنتاج الصحفي الحساني، وجائزة الصورة، وجائزة التحقيق الصحفي، وجائزة الرسم الكاريكاتوري، فضلا عن الجائزة التقديرية التي تمنح لشخصية إعلامية وطنية، ساهمت بشكل متميز في تطوير المشهد الإعلامي الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة.

 

ويشترط في المرشح أو المرشحة لهذه الجائزة، حسب البلاغ، أن يستجيب ملف ترشيحه للشروط التالية: أن يكون من جنسية مغربية، وأن يكون مزاولا لمهنة الصحافة منذ ثلاث سنوات على الأقل، وحاصلا على بطاقة الصحافة برسم السنة الجارية، وأن يكون مشتغلا بإحدى المؤسسات الصحفية الوطنية، وأن لا يكون من أعضاء لجنة تنظيم الجائزة أو لجنة التحكيم، وألا يكون قد سبق له الفوز بهذه الجائزة خلال الدورات الثلاث الأخيرة.

 

ويمكن للمرشح أو المرشحة برسم هذه الدورة تقديم ترشيحه، إما بصفة فردية، أو بصفة جماعية ضمن فريق عمل. ولا يجوز الترشح لنيل الجائزة سوى بعمل واحد، باستثناء جائزة الصورة التي يمكن الترشح لها بعشرة أعمال فوتوغرافية على الأكثر. كما يمكن لكل مؤسسة إعلامية ترشيح صحفي أو فريق عمل من بين العاملين فيها.

 

ويشترط في الأعمال المرشحة لنيل الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة أن تقدم في صيغتها الأصلية، أي كما نشرت أو بثت في إحدى وسائل الإعلام الوطنية، وذلك خلال الفترة الممتدة من فاتح أكتوبر من السنة المنصرمة 2021، وإلى غاية متم شهر شتنبر من السنة الجارية 2022.

كما يشترط بالنسبة للصحافة الإلكترونية، الاحتفاظ بالأعمال المرشحة على الموقع الإخباري الذي تم النشر بواسطته، وذلك حتى الإعلان الرسمي عن الأعمال الفائزة بالجائزة.

 

وتودع الأعمال المرشحة في خمس نسخ، لدى سكرتارية اللجنة التنظيمية للجائزة، بمقر وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، (شارع علال الفاسي مدينة العرفان السويسي- الرباط) مرفقة باستمارة الترشيح للجائزة، والتي يمكن سحبها من الموقع الإلكتروني (www.mjcc.gov.ma)، وذلك إلى غاية 11 نونبر.

Categories
متفرقات

تنصيب لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة برسم الدورة 19

الرباطمع الحدث :

تم اليوم الأربعاء بالرباط، تنصيب لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في دورتها التاسعة عشر، برسم سنة 2021، وذلك خلال حفل ترأسه وزير الشباب والثقافة والتواصل، السيد محمد مهدي بن سعيد.

 

وتضم لجنة التحكيم، التي يرأسها السيد عبد الله بوصوف، كاتب وأمين عام مجلس الجالية المغربية بالخارج، كل من جميلة الشاذلي، رئيسة التحرير المركزي بالقناة الثانية، والمختار الغزيوي، مدير نشر يومية “الأحداث المغربية”، وعلي خلا، مدير الإنتاج والبرامج بالإذاعة الوطنية والمحطات الإذاعية الجهوية، وسمير هلال، رئيس تحرير ورئيس القسم متعدد اللغات بوكالة المغرب العربي للأنباء.

كما تضم اللجنة نادية المهيدي، أستاذة التعليم العالي بالمعهد العالي للإعلام والاتصال، وعبد الحكيم بديع، مدير نشر يومية “النهار المغربية”، ومحمد بداري، مدير مساعد بمديرية الأخبار بالقناة الأولى، وجيهان القطيوي، صحافية بيومية “Les Inspirations Eco”، ورحال بوبريك، أستاذ التعليم العالي بمعهد الدراسات الإفريقية، وعبد الحق العضيمي، صحافي بيومية رسالة الأمة.

وبلغت الترشيحات المسجلة لهذه الدورة 111 ترشيحا، تهم أصناف التلفزة، والإذاعة، والصحافة المكتوبة، وصحافة الوكالة، والانتاج الصحفي الأمازيغي، والانتاج الصحفي الحساني، والصورة، والرسم الكاريكاتوري.

 

وقال رئيس اللجنة، السيد عبد الله بوصوف، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه الجائزة تكتسي أهمية بالغة باعتبارها تشكل اعترافا بالدور الريادي الذي تضطلع به الصحافة في المملكة، لا سيما في دعم أسس الديمقراطية والتعددية.

 

وأضاف أن الجائزة تأتي هذه السنة في ظرفية مهمة مرتبطة بجائحة كوفيد-19 التي فرضت مجموعة من التحديات، خاصة على العاملين بقطاع الصحافة، الذين يتواجدون بالصفوف الأمامية لإمداد الرأي العام بالمعلومة الصحيحة ومحاربة الأخبار الزائفة، مشيرا إلى أنها تشكل مكافأة للجهود التي بذلها الصحافيون في مختلف الأجناس الصحفية خلال فترة الجائحة.

 

وتشمل الجائزة، التي تم إحداثها بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس في نونبر 2002 بمناسبة اليوم الوطني للإعلام، جائزة التلفزة للتحقيق والوثائقي، وجائزة الإذاعة، وجائزة الصحافة المكتوبة، وجائزة الصحافة الإلكترونية، وجائزة الوكالة، وجائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي، وجائزة الإنتاج الصحفي الحساني، وجائزة الصورة، وجائزة التحقيق الصحفي، وجائزة الرسم الكاريكاتوري، فضلا عن الجائزة التقديرية التي تمنح لشخصية إعلامية وطنية، ساهمت بشكل متميز في تطوير المشهد الإعلامي الوطني وترسيخ المبادئ النبيلة للمهنة.