Categories
أخبار 24 ساعة متفرقات

سدود أمنية بين وجدة والسعيدية رغم أمنيتها إلا أنها أصبحت مزعجة ومتعبة لدى السائقين

وجدة محمد رابحي

مع حلول موسم الصيف وكثرة الحرارة تبقى مدينة السعيدية الوجهة المفضلة لدى الساكنة والزوار والمصطافين من مختلف المدن المغربية ومغاربة العالم.

غير أن هذا التوافذ الكبير يجعل السائقين وأصحاب المركبات يصطدمون بواقع السدود الأمنية التي أصبحت عبئا مزعجا لدى الوافدين وذلك بسبب البلوكاج الذي تحدثه هذه السدود.

فمن وجدة إلى السعيدية مسافة 60 كيلومتر وهي مسافة قصيرة جدا مدة زمنها 45 دقيقة.لكن مع السدود الأمنية التي تقارب 9 سدود أمنية من الأمن الوطني والدرك الملكي قد تصل المدة الزمنية إلى ساعتين.

فرغم أن المواطنون كلهم يتفهمون الإجراءات الأمنية يحبونها ويثمنونها.

إلا أن مستعملي الطريق والوافدين على مدينة السعيدية يشتكون من هذه التوقفات المتكررة وعدم تحمل الانتظار الطويل.خاصة ونحن في فصل الصيف وحرارة المنطق جد مرتفعة

Categories
أخبار 24 ساعة متفرقات

قرار جماعة السعيدية بمنع الكراسي والمظلات حماية للشاطئ من الاحتلال العشوائي 

مع الحدث السعيدية محمد رابحي 

أثار قرار جماعة السعيدية بمنع منح رخص استغلال الكراسي والمظلات على الشاطئ خلال صيف 2025 جدلا واسع في صفوف المهنيين الموسمين والساكنة المحلية.

القرار الذي يدخل ضمن مقاربةجديدة لتدبير الفضاء الساحلي يهدف بحسب الجماعة إلى الحفاظ على جمالية الشاطئ وضمان ولوجه بشكل متساو أمام جميع المصطافين بعيدا عن مظاهر “احتلال”الشاطى.

لكن المهنيين الصغار الذين كانوا يعتمدون على هذا النشاط الموسمي كمصدر رزق اعتبروا القرارضربا لمورد عيشهم خاصة في ظل غياب بدائل.

بعضهم يرى أن المنع الكلي غير مبرر وكان من الممكن تنظيم العملية بشكل قانوني عوض حظرها نهائيا.

من جهتهم أشاد بعض رواد الشاطئ بالقرار معتبرين أنه يعيد الانضباط للشاطئ ويمنح فرصة للمواطن البسيط للاستمتاع بالمكان دون فرض تسعيرات مزاجية ودون احتلال عشوائي للرمال.

Categories
متفرقات

منتدى جهات إفريقيا 》توقيع عدة إتفاقيات شراكة بين جهات مغربية ونظيراتها الإفريقية

السعيديةمع الحدث

تم يوم أمس الجمعة بالسعيدية التوقيع على عدة إتفاقيات شراكة بين جهات مغربية وبعض الجهات والمقاطعات الإفريقية بهدف تعزيز التعاون في مجال التنمية الإقتصادية والإجتماعية والبيئية .

وتهم هذه الإتفاقيات التي وقعها رؤساء مجالس الجهات على هامش أشغال منتدى جهات إفريقيا الذي تستضيفه مدينة السعيدية من 8 إلى 10 شتنبر الجاري، مجالات التنمية المحلية ، والإدماج الاقتصادي، وتعزيز آليات الحكامة، والتكوين المهني وحماية البيئة .

وفي هذا الإطار، تم توقيع 10 اتفاقيات تعاون وشراكة بين جهات ترابية مغربية وموريتانية تهم توطيد علاقات التعاون الثنائي وتبادل التجارب وتعزيز آليات الحكامة وتقوية قدرات الفاعلين المحليين وتوطيد روابط الأخوة وتنسيق المواقف في المحافل الدولية .

كما تم بالمناسبة، توقيع إتفاق شراكة بين جمعية جهات المغرب وجمعية جهات و مقاطعات الكوت ديفوار لتشجيع الإستثمار في قطاع السياحة وتقاسم التجارب الناجحة .

وتم أيضا التوقيع على إتفاقية شراكة بين جهات مغربية ونظيراتها في مالي، بالإضافة إلى مذكرة تفاهم بين جهة كلميم واد نون وجهة سان لويس بالسنغال، وأخرى بين المغرب وغانا .

من جهتها، وقعت جهات بجزر القمر اتفاقيات مع خمس جهات مغربية تروم دعم التعاون بين مؤسسات القطاع الخاص من البلدين، والنهوض بالحكامة الترابية، وتعزيز التنمية المحلية.

ورحبت رئيسة جمعية جهات المغرب، مباركة بوعيدة، بتوقيع هذه الإتفاقيات، معربة عن أملها في أن تشكل هذه المبادرة خطوة أخرى في مسار تعزيز التقارب بين مختلف الجهات الإفريقية وتكريس نهج التعاون في المجالات الاقتصادية والإجتماعية والبيئية .

وأكدت أن تنزيل هذه الإتفاقيات على المستوى الترابي يستلزم تعبئة مختلف الفاعلين المعنيين وفق مقاربة قوامها التنسيق والتوافق وتحديد الالتزامات على أساس مؤشرات قائمة على النتائج ومجال تدخل كل طرف.

يشار إلى أن منتدى جهات إفريقيا، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، بشراكة مع منظمة المدن والحكومات المحلية المتحدة الإفريقية، ومجلس جهة الشرق، وبدعم من المديرية العامة للجماعات الترابية التابعة لوزارة الداخلية، يعرف مشاركة أزيد من 20 دولة إفريقية تعتمد نظاما لامركزيا، وحضور نحو 85 رئيس ورئيسة جهات إفريقية .

ويشارك في المنتدى، الذي يحضره رؤساء جهات وحكومات فيدرالية، 400 مشارك وخبراء عالميين، لمناقشة مجموعة من المواضيع من أهمها الشراكات جنوب-جنوب، والتنمية المستدامة، والمنافسة الترابية، والتغيرات المناخية، والمرونة الاقليمية، وإدارة الموارد البشرية والمالية .

Categories
متفرقات

منتدى جهات إفريقيا 》مدينة السعيدية تستعيد وهجها الإفريقي

السعيديةمع الحدث

تعيش مدينة السعيدية، التي عادة ما تستعيد سكينتها في مثل هذه الأيام بعد فصل صيف صاخب، لحظات مميزة بمناسبة استضافتها لمنتدى جهات إفريقيا، مفصحة عن مكامن السحر فيها، وعن عمقها وامتدادها الإفريقي الراسخ.

وبمناسبة التئام هذا الحدث ذي البعد الإفريقي، تم تزيين فضاءات الجذب الرئيسية في المدينة، الجميلة أصلا، ما أضفى حلة بهية على “الجوهرة الزرقاء” التي ارتدت حلة قشيبة راقت لضيوفها المميزين.

فعلى امتداد الطرق المؤدية إلى الفضاء الذي يستضيف فعاليات المنتدى المنظم في الفترة من 8 إلى 10 شتنبر الجاري، تلفت الأنظار لافتات وأعلام متعددة الألوان والأشكال. نحو عشرين علما لدول شقيقة وصديقة، في مشهد يؤكد انتماء السعيدية لعمقها الراسخ : إفريقيا.

وليس من قبيل الصدفة، بكل تأكيد أن ما لا يقل عن 400 مشارك إفريقي قد استهوتهم هذه المدينة الوادعة التي يبلغ عدد سكانها بالكاد 10 آلاف نسمة، والتي يتمتعون فيها بنسائم منعشة ينثرها بسخاء، المتوسط و واد ملوية.

وقد توفق هذا المنتدى في دورته الأولى، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، في اختيار موضوع مفعم بالآمال من أجل تحقيق المزيد من التقدم “مساهمة الجماعات المحلية في التنمية المستدامة وديناميات التكامل في إفريقيا”. وافتتحت أشغال المنتدى على أنغام النشيد الوطني والنشيد الرسمي لمنظمة المدن والحكومات المحلية الإفريقية المتحدة، ترنيمة احتفاء وفرح قدمت للحضور صورة إفريقيا في أبهى تجلياتها.

ومن محاسن الصدف، أن رئيسة المجلس الجماعي للسعيدية إيمان مداح، ربما أصغر رئيسة لمجلس جماعي في المغرب، هي من رحب بالضيوف الأفارقة الذين وفدوا إلى المدينة التي تحولت في ظرف وجيز إلى وجهة سياحية واعدة على الضفة الجنوبية للمتوسط.

ويحق اليوم لمنتجع السعيدية وهو ثمرة إرادة ورؤية ملكية، أن يفخر بشبكة طرق مهمة، وبقدرة استقبال تصل إلى 30 ألف سرير، ومارينا، فضلا عن ساحل يمتد على 14 كلم برماله الذهبية.

بالنسبة لرئيس مجلس جهة الشرق السيد عبد النبي بعوي، فإن السعيدية، المدينة الحدودية، تجسد مثالا رائعا لنجاح هذه التوليفة النادرة حيث تنخرط السلطات العمومية ورجال الأعمال والفاعلون الجمعويون والساكنة المحلية في تحقيق هدف مشترك.

واعتبر أنه خلافا لمن يزرع الكراهية والتفرقة، تسعى الجهة الشرقية إلى جعل منتدى جهات إفريقيا منصة للحوار بين الجهات وآلية للدفاع عن مصالحها، بهدف تمكين الساكنة من ظروف العيش الكريم، وتعليم جيد وسكن لائق.

وأضاف أنه أمام آثار جائحة “كورونا” والأزمة الاقتصادية وأزمة المناخ وتصاعد هجرة الشباب والأدمغة واتساع فجوة الثورة التكنولوجية، ليس هناك طريق للخلاص إلا من خلال تحقيق أهداف التنمية المستدامة والادماج واستثمار الثروات الافريقية لصالح الأفارقة قبل غيرهم.

 

في ذات السياق، أكد وزير الداخلية السيد عبد الوافي لفتيت أن منتدى جهات إفريقيا، يعكس الرغبة الملحة للمملكة، بقيادة جلالة الملك محمد السادس، في اقتسام الخبرة والتجربة الجهوية المغربية مع كافة الدول الإفريقية الصديقة والشقيقة.

ففي كلمة تلاها نيابة عنه الوالي الكاتب العام لوزارة الداخلية السيد محمد فوزي، قال الوزير إن هذه الرغبة نابعة من حرص المغرب على جعل تنمية إفريقيا في صلب أولوياته تماشيا مع إيمانه بنجاعة التعاون جنوب-جنوب، مستحضرا مضامين الخطاب الملكي بمناسبة القمة 28 للإتحاد الإفريقي المنعقدة بأديس أبابا.

 

وأبرز أن جلالة الملك يشدد في عدة مناسبات على أن التزام المغرب من أجل إفريقيا ومن أجل تعاون جنوب-جنوب هو تعاون مثمر، وليس نتاج ظرفية معينة ولا مصالح ضيقة، مضيفا أن جلالة الملك مافتئ يدعو إلى تضامن فعال وأخوي ومفيد بشكل متبادل.

كل المؤشرات تبعث إذن على الاعتقاد بأن منتدى السعيدية سيشكل علامة فارقة جديدة على درب التعاون اللامركزي والشراكة المتضامنة بين الجهات الترابية في إفريقيا، وتكريس الانخراط القوي والصادق للنخب الإفريقية الصاعدة في تدبير الشأن المحلي واستشعارها للانتظارات المشروعة لشعوب القارة.

ولتحقيق هذا المبتغى، بتعين على إفريقيا أن تدرك حجم قدراتها ومواردها من أجل تعبئة إمكانياتها وتعزيز ثقتها في مؤهلاتها الخاصة، بما في ذلك المبادرات الدامجة للفاعلين والمتدخلين على المستويين المحلي والإقليمي.

أكثر من مجرد أمنية، يتعلق الأمر بضرورة ملحة بالنظر إلى كثافة وعمق التصريحات المعبر عنها في اليوم الأول من هذا المنتدى.

Categories
متفرقات

جمعية جهات المغرب تنظم الملتقى الأول لجهات إفريقيا بالسعيدية من 8 إلى 10 شتنبر الجاري

وجدةمع الحدث

تنظم جمعية جهات المغرب في الفترة ما بين 8 و10 شتنبر الجاري بالسعيدية، الملتقى الأول لجهات إفريقيا، تحت شعار “مساهمة الجهات في التنمية المستدامة ودينامية الاندماج على المستوى الإفريقي”.

 

وذكر بلاغ للجمعية أن هذا اللقاء، سينظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، بشراكة مع منظمة المدن والحكومات المحلية المتحدة الإفريقية، ومجلس جهة الشرق، وبدعم من المديرية العامة للجماعات الترابية التابعة لوزارة الداخلية.

 

ويأتي هذا القاء في إطار تنزيل مخرجات الجمع العام لمنظمة المدن والحكومات المحلية المتحدة الإفريقية خلال الدورة الثامنة لقمة المدن الإفريقية الذي انعقد سنة 2018 بمراكش.

 

وحسب المصدر ذاته، فإن هذا المنتدى، الذي سيحضره العديد من رؤساء الجهات، والحكومات الفدرالية؛ ممثلين لأكثر من 20 بلدا إفريقيا، من المرتقب أن يحضره 400 مشارك، وخبراء عالميين، وذلك لمناقشة مجموعة من المواضيع، من أهمها الشراكات جنوب – جنوب، والتنمية المستدامة، والمنافسة الترابية، والتغيرات المناخية، والمرونة الاقليمية، وإدارة الموارد البشرية و المالية.

وسيكون المنتدى كذلك فرصة للمناقشة، وتقاسم تجارب الحكومات المنفتحة، وكذا إخراج خارطة طريق في أفق 2030 – 2063 المتعلقة بالمساهمة الفعلية والفعالة للحكومات الجهوية في التنمية المستدامة ودينامية الاندماج على المستوى الافريقي.

يذكر أن هذا الملتقى الأول، الذي يعد أيضا فرصة لتقاسم تجارب الحكومات والجهات من اجل التعاون اللامركزي بأفريقيا، سيعرف أيضا مشاركة ممثلي السلك الدبلوماسي الأفريقي المعتمد بالمغرب، وعدد من الفاعلين الوطنيين والجمعيات والمنظمات الدولية.

ومن المنتظر أن يتم عقد الجمع العام للمنتدى من أجل اعتماده كهيئة حكومية داخل منظمة المدن والحكومات المحلية المتحدة لأفريقيا والتي ستمكن الأعضاء داخل الهيئة بالتنسيق معا من أجل التنمية والإندماج الأفريقي .

Categories
متفرقات

مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة تطلق موسم 2022 للشواطئ النظيفة

الرباط مع الحدث

أعلنت مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة عن إطلاق موسم 2022 للشواطئ النظيفة لفائدة 106 شاطئا إنطلاقا من السعيدية في البحر الأبيض المتوسط إلى الداخلة في الجنوب على المحيط الأطلسي .

 

وذكر بلاغ لمؤسسة محمد السادس لحماية البيئة، أنه خلال الموسم الثالث والعشرين للشواطئ النظيفة، سيعمل البرنامج الرئيسي للمؤسسة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، على مواكبة 106 شاطئا، 28 منها تحمل علامة اللواء الأزرق، لتوفير فضاء نظيف ومجهز وآمن ونشيط للمصطافين .

 

وأضاف البلاغ ، أن معظم هذه الشواطئ التي يرتادها جمهور غفير، ستستفيد من هذه العملية الضرورية لنظافة الساحل وحمايته، مبرزا أن 68 جماعة محلية مدعومة بسلطتها الوصية: المديرية العامة للجماعات الترابية والإدارات المعنية بتدبير الساحل، و26 شريكا اقتصاديا وأكثر من مائة جمعية محلية، ستتعبأ خلال ما يقارب ثلاثة أشهر لتحسيس المصطافين، والسهر على جودة مياه السباحة والرمال، وتجهيز الشواطئ وضمان الأمن، والتغطية الصحية والحرص على احترام النظام والانضباط للقوانين.

 

وأشار إلى أن عملية “شواطئ نظيفة ” ستعرف هذه السنة عودة الجامعة الوطنية للكشفية المغربية، ومخيمات الاصطياف التي تديرها وزارة الشباب والثقافة والتواصل، مضيفا أنه سيتم فتح مكتبات رائدة في خمسة شواطئ بتنسيق مع نفس الوزارة لنشر التربية على التنمية المستدامة، كما ستقوم جمعيات الغطس على غرار سنة 2021 بعملية التوعية الإنسان-والمحيط، لجمع النفايات البلاستيكية في أعماق البحر، وتوعية الأطفال بمضار البلاستيك على الشواطئ .

 

و اعتبرت مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة، أن تدفق أعداد كبيرة من المواطنين على الساحل يشكل فرصة للقيام بعمل مهم للتوعية والتثقيف لحماية المحيطات، التي يعد دورها في تنظيم المناخ أمرا أساسيا، مشيرة في هذا الصدد إلى أن الأمم المتحدة جعلت من الحفاظ عليها الهدف 14 للتنمية المستدامة .

 

ولهذا الغرض ذكر البلاغ أن المؤسسة ستقوم بمعية الجماعات والشركاء، للصيف الثالث على التوالي، انطلاقا من 15 يونيو إلى 15 شتنبر، بإجراء عملية# بحر بلا بلاستيك# التي أشادت بأهميتها وجودتها المؤسسة الدولية للتربية البيئية وكافأتها سنة 2020 بجائزة أحسن ممارسة فضلى للتربية على البيئة من بين 4425 شاطئا في العالم تحمل اللواء الأزرق.

وتتوخى عملية #بحر_بلا_بلاستيك ، بحسب البلاغ مكافحة التلوث البلاستيكي عبر استهداف الشباب بشكل أولوي وتوعيته من خلال قنوات التواصل الرقمي التي تستخدمها، لبلوغ ثلاثة أهداف تتعلق ب”10 طن من النفايات البلاستكية على الأقل في كل شاطئ”، و”40 ألف نشاط للتوعية بالبيئة، و توعية 2 مليون شاب”.

 

وأكدت المؤسسة أنه ستتم إزالة كل هذه النفايات البلاستيكية وإعادة معالجتها في الوحدات الصناعية، بهدف الاقتصاد الدائري الذي تعمل هذه العملية على تطويره منذ 2021.

 

وأشارت إلى أن هذه السنة ستشهد إطلاق النسخة الرابعة من “جوائز للا حسناء لساحل مستدام ” والتي تم تسجيلها في عقد علوم المحيطات في خدمة التنمية المستدامة، مضيفة أن الفئات الخمس ( جوائز ” برنامج الشواطئ النظيفة”، جوائز “المشاركة والبيئة المعيشية”، جوائز “حماية التراث الطبيعي وتثمينه”، جوائز “التربية والشباب”، جوائز “المسؤولية الاجتماعية والبيئية للمنظمات”) تسمح بإشراك جميع الجهات الفاعلة التي تتعبأ لحماية الساحل والمحيطات وذلك على الرابط : (https://tropheeslittoral.ma ) .