Tag: صحة

متابعة مع الحدث

كشفت، دراسة لجامعة كيب ‏تاون، أمس الثلاثاء، أن المصابين بالسكري ليسوا أكثر عرضة للوفاة بسبب كوفيد-19، كما كان يعتقد في السابق.‏

وجاء في الدراسة التي نُشرت على صفحات مجلة “ساوث أفريكا ميديكال جورنال” الطبية، أنه بالرغم من ‏وجود عدد من الاضطرابات المرضية المرتبطة بالسكري وارتفاع خطر الإصابة بكوفيد-19، فقد تبين أن النتائج السريرية للأشخاص المصابين بالسكري وبفيروس كورونا لم تكن ‏أكثر اختلافا عن نتائج غير المصابين بالسكري الذين تم تشخيص إصابتهم بكوفيد-19.‏

وبحسب الباحثين، فإن هذا الاكتشاف يعزز أهمية اعتبار الأشخاص المصابين بالسكري كفئة تواجه خطرا أكبر بسبب الجائحة.‏

وصرح الباحث الرئيس في الدراسة، الدكتور تسليم راس، عن قسم طب الأسرة بجامعة كيب ‏تاون، أن المتوفين وهم مصابون بالسكري كانوا كبارا في السن، وكانوا يعانون من اضطرابات مرضية ‏‏(لاسيما مرض الانسداد الرئوي المزمن وقصور القلب الاحتقاني ومرض الكلى المزمن) وكانوا أكثر ‏عرضة لتلقي حقن الأنسولين.‏

وأضاف أن “الأكثر إثارة للقلق، هو أن معدل “‏HbA1‎c‏” (اختبار الهيموغلوبين السكري) لدى 50 في المائة تقريبا من الأشخاص المصابين بالسكري ‏كان يزيد عن 10 في المائة، ‏مما يؤكد المستويات المرتفعة لوجود مراقبة سيئة للسكري”.‏

وقال راس إن نتائج الدراسة الجيدة نسبيا يمكن أن تكون انعكاسا للالتزام الجيد بين المؤسسات ‏في مدينة الكاب خلال الموجة الأولى من الجائحة سنة 2020. وأضاف أن “هذا الأمر يظهر أنه من المستحسن أن يكون هناك رد منهجي ودامج مع روح من التعاون، في مواجهة الجائحة يغطي كل ‏مستويات العلاج”. ‏

ايوب الهداجي

يعيش مستشفى أمراض الدم و السرطان التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، غليان وصل حد قيام أحد الأطر العاملة بالمستشفى بحلقية داخل باحة المرفق العمومي، وحسب الفيديو الذي توصلنا به و الذي يعود ليوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، يظهر الموظف و هو يفصح عن كلام خطير أمام المرضى و مرتفقي هذا المرفق العام.
كما وجب على السلطات فتح تحقيق في مضمون هذه التصريحات
والجدير بالذكر أن هذا المستشفى اصبح يعرف مشاكل كبرى وتجادبات خطيرة ، يصبح الضحية هو المواطن المريض الراغب في العلاج، خاصة الأطفال، لذا يستوجب تدخلا سريعا من المسؤولين لإعادة الامور إلى نصابها قبل فوات الأوان.

متابعة ابراهيم افندي

تعززت الساحة الطبية والصحية بمدينة مراكش،بالشروع في استعمال ثقنيات علاجية وطبية،تعتبر اخر ماتوصلت إليه الثورة العلمية والرقمية في مجال الطب الدقيق بالعالم الغربي،ويتعلق الامربعلاج وجراحة امراض العظام والمفاصل،عن طريق العلاج بالبلازما الغني بالصفائح،والخلايا الجذعية،مما من شأنه أن يملا الفراغ الحاصل في هذا النوع من الجراحة والعلاج الطبي الدقيق،لاسيما بعض الحالات الخطيرةذات العلاقة بحوادث السير والطب الرياضي،وحوادث الشغل،والكوارث الطبيعية وغيرها،من الحالات التي كانت فيما قبل مستعصية على العلاج .
فبحضور نخبة من الأطباء والمهتمين، بالقطاع الطبي والصحي،والمهنيين،اشرف الدكتور حليم سعيدي استاذ في جراحة العظام والمفاصل،وطبيب جراح سابق بمستشفيات كرونوبل وباريس،ورئيس سابق لشعبة الجراحة بكلية الطب والصيدلة بمدينة مراكش.على إعطاء الانطلاقة الرسمية،للعمل بهذه الثقنيات والاجهزة الرقمية الجديدة بعيادته الجديدة،بشارع الحسن الثاني بجليز بمدينة مراكش.

وحسب مصادر مقربة من صاحب هذا المشروع الطبي،الاول من نوعه بمدينة مراكش، فالعيادة المذكورة مجهزة،باخر التجهيزات الطبية،والات الكشف بالصدى، واجهزة الأشعةالرقمية،المتطورة،ناهيك عن أجهزة العلاج بالبلازما الغني بالصفائح،والعلاج بالخلايا الجذعية،والجراحة بالمنظار…
وهي تخصصات طبية وثقنيات حديثة،تعتبر اخر ماتوصل اليه الطب بالعالم.
ويذكر أن الاستاذ الدكتور حليم سعيدي تدرج في مجموعة من المهام والوظائف،حيث شغل رئيسا لمصلحة جراحة العظام بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمدينة مراكش.ورئيس سابق لشعبة الجراحة بكلية الطب والصيدلة بذات المدينة،مؤسس ومسؤول سابق لبنك العظام بالمستشفى الجامعي محمد السادس،وطبيب جراح سابق بمستشفيات كرونوبل وباريس،مسؤول ومؤسس سابق للمختبر العلمي لتحليل الحركة،بمركز البحث العلمي بمراكش،الى جانب مدير تخصص جراحة العظام بكلية الطب والصيدلة التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش،سابقا،

طارق الخالدي/ تنغير

أوفدت وزارة الصحة لجنة صوب المستشفى الإقليمي بتنغير،للوقوف على وضعيته و تجهيزاته..

ووجهت وزيرة الصحة و الحماية الإجتماعية، نبيلة الرميلي تعليماتها في أول مهمة لها بعد تعيينها في هذا المنصب إلى لجنة لزيارة المستشفى المذكور، والوقوف على تجهيزاته في ظل الحديث عن إنعدام خدمات بعضها، لا سيما جهاز ” السكانير”

وأعطت الرميلي تعليماتها للشركة المكلفة بهذه التجهيزات قصد إصلاح هذا  الجهاز ، والوقوف على أسباب تعطله منذ مدة..

عماد عماد.آسفي.

في إطار مواكبتنا المستمرة لأشغال بناء وتجهيز المستشفى القطري المتعدد التخصصات بمدينة اسفي، يتضح أن المشروع في مراحله الأخيرة والترتيبات جارية من أجل وضع آخر اللمسات التقنية على هذا المشروع الضخم الذي يعد الأول من نوعه بالمدينة ، و يمتد على مساحة 6,4 هكتار، منها 4,4 هكتار مخصص للمستشفى وما يفوق 2 هكتار للحديقة العمومية ويتوفر على مرآب تحث أرضي يتسع ل 150 سيارة.
وسيضمّ المستشفى القطري الذي تم تشييده بمواصفات تقنية حديثة مختلف التخصصات الطبية التي تشمل أقسام الجراحة وقسم الطوارئ والعناية المركزة، وأقسام أخرى تضمّ العديد من التخصصات، منها طب النساء والتوليد وطب الأطفال والطب العام وقسم الأمراض الباطنية، إلى جانب مختبر للتحليلات الطبية والفحص الإشعاعي ومختبر طبي وصيدلية ومرافق أخرى.
ومن شأن هذا المشروع الاستثماري الضخم أن يخفف من الضغط الذي يعانيه مستشفى محمد الخامس ،هذا الأخير الذي أضحى الحاضر الغائب في ظل الخصاص الشامل …
أملنا كبير في جلب المزيد من الاستثمارات لإقليم آسفي، تلبية لاحتياجات الساكنة ومطالبهم المشروعة المتمثلة في التعليم و العمل ،فالصحة أولا و اخيرا …

مع الحدث.متابعة

أعلنت وزارة الصحة، اليوم الأحد، أن 181 ألفا و700 شخص تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد ل(كوفيد-19)، بعد مرور سبعة أيام فقط من إطلاق عمليتها.

ووصل عدد الملقحين بالكامل (الجرعة الثانية) إلى 20 مليون و117 ألف و823 شخصا، فيما بلغ عدد متلقي الجرعة الأولى 23 مليون و31 ألف و340 شخصا.

وأبرزت الوزارة في النشرة اليومية لنتائج (كوفيد-19)، من جهة أخرى، أنه تم تسجيل 386 إصابة جديدة ب(كوفيد-19)، و638 حالة شفاء، و14 وفاة خلال الـ24 ساعة الماضية.

ورفعت الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى 939 ألف و187 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، فيما بلغ مجموع حالات الشفاء التام 917 ألف و807 حالات بنسبة تعاف تبلغ 97.7 في المائة، بينما ارتفع عدد الوفيات إلى 14 ألف و457 حالة، بنسبة فتك قدرها 1.5 في المائة.

وتتوزع حالات الإصابة المسجلة خلال الـ24 ساعة الأخيرة عبر جهات المملكة، بين الرباط-سلا-القنيطرة (141)، والدار البيضاء-سطات (132)، والشرق (28)، وطنجة-تطوان-الحسيمة (26)، ومراكش-آسفي (20)، وبني ملال-خنيفرة (12)، وفاس-مكناس (7)، والداخلة-وادي الذهب (6)، وسوس-ماسة (5)، وكلميم-واد نون (5)، والعيون-الساقية الحمراء (2)، ودرعة-تافيلالت (2).

وتم تسجيل الوفيات الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (3)، والدار البيضاء-سطات (8)، والشرق (1)، وبني ملال-خنيفرة (1)، والعيون-الساقية الحمراء (1).

وبحسب النشرة، فقد أصبح مؤشر الإصابة التراكمي بالمغرب يبلغ 2570.8 إصابة لكل مائة ألف نسمة، بمؤشر إصابة يبلغ 1.1 لكل مائة ألف نسمة خلال الـ24 ساعة الماضية، فيما يصل مجموع الحالات النشطة إلى 6923 حالة.

وبلغ عدد الحالات الخطيرة أو الحرجة الجديدة، 34 حالة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل مجموع هذه الحالات إلى 630 حالة، (20 تحت التنفس الاصطناعي الاختراقي و312 تحت التنفس الاصطناعي غير الاختراقي).

وبلغ معدل ملء أسرة الإنعاش المخصصة لكوفيد-19، نسبة 12 بالمائة.

متابعة ابراهيم فندي.مراكش
اشرف وفد من المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بمدينة مراكش،والسلطة المحلية،والمصالح الصحية.بالمدينة،يتقدمهم محمد زروقي المدير الإقليمي لذات الوزارة،على تفقد سير عملية التلقيح،لفائدة اطفال وفتيات دار الطفل بباب اغمات،التي اعطيت انطلاقتها اليوم السبت بمقر المؤسسة.

وبهذه المناسبة،قام ممثل وزارة التعليم بمدينة مراكش،بتفقد مختلف المرافق التربوية،والوسائل التعليمية،والرياضية والترفيهية،بهذه المؤسسة السوسيوتربوية،التي تقدم خدمات جليلة للفئات الفقيرة،والهشة من الطفولة.

ويذكر أن زيارة عمل المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بمدينة مراكش،والتي رافقت خلالها،كل من رئيس قسم الموارد البشرية لأكاديمية التعليم،ورئيس مصلحة الشراكة التواصل بالمديرية الاقليمية،بحضور الإطار الإداري والتربوي عزيز عدي مدير دار الطفل بباب أغمات بمراكش،تمت في اطارالاجواء الاحترازية والبروتوكولية ،التي ينص عليها البروتوكول الصحي وقانون الطوارئ،المعمول به في هذا الشأن على الصعيد الوطني.

أعلنت وزارة الصحة، اليوم السبت، أن 176 ألفا و594 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد ل(كوفيد-19)، بعد مرور ستة أيام فقط من إطلاق عمليتها.

ووصل عدد الملقحين بالكامل (الجرعة الثانية) إلى 20 مليون و98 ألف و752 شخصا، فيما بلغ عدد متلقي الجرعة الأولى 23 مليون و23 ألف و859 شخصا.

وأبرزت الوزارة في النشرة اليومية لنتائج (كوفيد-19)، من جهة أخرى، أنه تم تسجيل 515 إصابة جديدة ب(كوفيد-19)، و845 حالة شفاء، و16 وفاة خلال الـ24 ساعة الماضية.

ورفعت الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى 938 ألف و801 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، فيما بلغ مجموع حالات الشفاء التام 917 ألف و169 حالة بنسبة تعاف تبلغ 97.7 في المائة، بينما ارتفع عدد الوفيات إلى 14 ألف و443 حالة، بنسبة فتك قدرها 1.5 في المائة.

وتتوزع حالات الإصابة المسجلة خلال الـ24 ساعة الأخيرة عبر جهات المملكة، بين الدار البيضاء-سطات (191)، والرباط-سلا-القنيطرة (161)، وطنجة-تطوان-الحسيمة (38)، ومراكش-آسفي (21)، وبني ملال-خنيفرة (20)، والشرق (20)، وفاس-مكناس (15)، وكلميم-واد نون (15)، والداخلة-وادي الذهب (14)، وسوس-ماسة (9)، والعيون-الساقية الحمراء (8)، ودرعة-تافيلالت (3).

وتم تسجيل الوفيات الجديدة في جهات الدار البيضاء-سطات (5)، والرباط-سلا-القنيطرة (1)، ومراكش-آسفي(2)، وبني ملال-خنيفرة (2)، والشرق (1)، وفاس-مكناس (1) وسوس-ماسة (3)، والعيون-الساقية الحمراء (1).

وبحسب النشرة، فقد أصبح مؤشر الإصابة التراكمي بالمغرب يبلغ 2569.7 إصابة لكل مائة ألف نسمة، بمؤشر إصابة يبلغ 1.4 لكل مائة ألف نسمة خلال الـ24 ساعة الماضية، فيما يصل مجموع الحالات النشطة إلى 7189حالة.

وبلغ عدد الحالات الخطيرة أو الحرجة الجديدة، 63 حالة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل مجموع هذه الحالات إلى 636 حالة، (22 تحت التنفس الاصطناعي الاختراقي و320 تحت التنفس الاصطناعي غير الاختراقي).

وبلغ معدل ملء أسرة الإنعاش المخصصة لكوفيد-19، نسبة 12.1 بالمائة.

محمد القندوسي

كشفت مصادر إعلامية سعودية قبل قليل، أن وزارة الرياضة بالمملكة، بصدد دراسة إمكانية رفع الحظر عن الكل الملاعب الرياضية المنشرة عبر تراب المملكة، والسماح للجماهير الرياضية بمتابعة كل الرياضات مباشرة بما في ذلك رياضة كرة القدم.

وأفادت ذات المصادر، أن الطاقة الاستيعابية للحضور الجماهيري في المباريات المقبلة، ستكون بنسبة 100%، بداية من الأول من شهر أكتوبر المقبل.

ووفق ما ذكر برنامج “رياضة سكوب” المذاع على قناة السعودية، إن الوزارة تنوي رفع نسبة الحضور الجماهيري إلى 100% بعد انخفاض حالات الإصابة بفيروس كورونا في المملكة خلال الفترة الأخيرة.

أعلنت الحكومة النرويجية أنها قررت إلغاء معظم القيود الرامية إلى الحد من تفشي فيروس كورونا والعودة إلى الحياة الطبيعية تقريبا.
وأعلنت رئيسة الوزراء النرويجية، إرنا سولبرغ، أثناء مؤتمر صحفي عقدته اليوم الجمعة أن هذا القرار يدخل حيز التنفيذ اعتبارا من الساعة الـ16.00 من يوم غد بالتوقيت المحلي.
ووفقا للقواعد الجديدة، لن يتعين على المواطنين الالتزام بالتباعد الاجتماعي ولن تكون هناك أي قيود على عدد المشاركين في الفعاليات الجماعية، لكن سيظل من واجب من تثبت إصابته بكورونا دخول العزل الصحي، مع إبقاء بعض القيود عند دخول البلاد.
وأشارت رئيسة الحكومة إلى أن أكثر من 90 بالمائة من مواطني النرويج فوق سن الـ18 تلقوا حتى اليوم الجرعة الأولى من لقاح فيروس كورونا، ومن المتوقع أن تستكمل عملية تطعيم هذه الفئة الاجتماعية في غضون الأسبوعين القادمين.
في الوقت نفسه، رجحت سولبرغ أن الحياة الاجتماعية لن تعود إلى ما كانت قبل الجائحة بالكامل، موضحة: “يبدو لي أن فيروس كورونا سيبقى معنا طيلة حياتنا”.
في غضون ذلك، أعلنت الخارجية النرويجية عن إلغاء التوصية إلى المواطنين بالامتناع عن السفر إلى دول خارج الاتحاد الأوروبي والمنطقة الاقتصادية الأوروبية وبريطانيا وسويسرا، موضحة أنها ستعود إلى إصدار توصيات منفصلة بشأن كل دولة.