احتج آلاف من أولياء الأمور والتلاميذ والمدرسين في الميادين في أنحاء إيطاليا، على ما يصفونه بالإغلاق غير الضروري للمدارس ضمن محاولات الحد من إصابات كوفيد ـ 19.
ونُظمت الاحتجاجات، وهي الأولى من نوعها ضد حكومة الوحدة الوطنية برئاسة ماريو دراجي التي تقلدت السلطة الشهر الماضي، في أكثر من 35 ميداناً في مختلف أنحاء البلاد، من بينها بياتسا ديل بوبولو في روما وبياتسا دومو في وسط ميلانو.
وكان عدد المحتجين في كل ميدان محدوداً بسبب القيود المفروضة على التجمعات نتيجة لفيروس كورونا. وكُتبت على لافتة رفعها طفل عالياً في روما: «افتحوا المدارس أياً كانت النتائج»، في إشارة إلى وعد دراجي الشهير بإنقاذ اليورو عندما كان يشغل منصب محافظ البنك المركزي الأوروبي في 2012.
وأُغلقت أغلب المدارس في إيطاليا في 15 مارس ، ويتلقى التلاميذ الدروس على الإنترنت. وجاء في بيان أصدره فرع روما لشبكة «افتحوا المدارس» الوطنية التي نظمت المظاهرات: «نطلب شيئاً واحداً هو أن تنال مدارسنا وضع الخدمات العامة الضرورية وأن يعاد فتحها فوراً».
ووعد دراجي بأن تكون المدارس أول ما يُفتح عندما تخفف القيود الراهنة المفروضة للحد من انتشار كوفيد ـ 19.
Tag: صحة
محمد القندوسي
أفادت وزارة الصحة الإيطالية يومه السبت عن تسجيل 401 وفاة بفيروس كورونا بزيادة 15 حالة وفاة عن اليوم السابق.
ووفق ذات المصدر، فقد سجلت 23832 إصابة جديدة ، مقابل 25735 في اليوم السابق.
وبلغ العدد الإجمالي للوفيات بالفيروس في إيطاليا منذ ظهور الوباء في شباط من العام الماضي 104642، وهو ثاني أعلى عدد وفيات في أوروبا بعد بريطانيا والسابع على مستوى العالم.
وبلغ إجمالي الإصابات في البلاد 3.35 مليون حالة في المجمل حتى الآن.
يبدو أن رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، أراد تحدي كافة الشائعات والجدل الذي دار مؤخرا حول لقاح أسترازينيكا، بالتشمير عن ساعديه، وتلقي الجرعة الأولى على الملأ، داعيا جميع البريطانيين إلى الحذو حذوه.
فقد تلقى بوريس جونسون، مساء أمس الجمعة، الجرعة الأولى من لقاح أسترازينيكا المضاد لمرض كوفيد 19، مؤكداً أنه لم يشعر بشيء على الإطلاق.
وفي فيديو قصير شاركه على حسابه على تويتر، قال: “لم أشعر بشيء حرفيًا، لقد كان الأمر جيدًا جدًا وسريعًا جدًا، ولا يمكنني إلا أن أوصي الجميع بأخذ اللقاح!”.
كما أضاف “أقول للجميع، عندما تتلقون إخطارًا بموعد التطعيم، أرجو أن تذهبوا فورا للحصول عليه. إنه أفضل شيء لكم ولعائلاتكم”.
“فوائده أعلى من مخاطره”
يشار إلى أن جونسون البالغ من العمر 56 عاما، حصل على اللقاح في نفس المستشفى الذي أدخل إليه قبل نحو عام تقريبا في وحدة العناية المركزة بعد أن أصيب بالفيروس.
وكان لقاح أسترازينيكا أثار جدلا في وقت سابق، بعد أن عمدت عدة دول إلى توقيفه مؤقتا، إلا أن 12 دولة تقريبا عادت واستأنفت عمليات التطعيم بعد أن أكدت جهتان تنظيميتان من الاتحاد الأوروبي وبريطانيا، بالإضافة إلى منظمة الصحة العالمية، أن فوائده تفوق أي مخاطر، وذلك إثر تقارير عن حالات نادرة أصيبت بجلطات مما أدى لوقف استخدام اللقاح بصورة مؤقتة.
رويترز
قال وزير الصحة الباكستاني، السبت 20 مارس 2021، إن الفحوص أثبتت إصابة رئيس الوزراء عمران خان بفيروس كورونا المستجد، وذلك بعد يومين من تلقيه التطعيم.
أضاف الوزير فيصل سلطان في تغريدة أن خان “عزل نفسه في المنزل”. ولم يدل الوزير بتفاصيل أخرى عما إذا كان آخرون عزلوا أنفسهم لأنهم خالطوا رئيس الوزراء.
إذ عقد عمران خان (68 عاماً) اجتماعات دورية في الآونة الأخيرة من بينها حضور مؤتمر أمني في العاصمة إسلام أباد وحضره عدد كبير من المشاركين.
كما تحدث عمران خان إلى المؤتمر دون أن يرتدي كمامة وحضر تجمعاً آخر لافتتاح مشروع إسكان للفقراء بنفس الطريقة الجمعة 19 مارس. فيما تلقى خان التطعيم يوم الخميس 18 مارس.
بينما تشهد الدولة الواقعة في جنوب آسيا التي يسكنها 220 مليون نسمة زيادة حادة في الإصابات بفيروس كورونا.
جاء في أعداد نشرتها الحكومة أن الفحوص أثبتت إصابة 3876 بالمرض في الأربع والعشرين ساعة الماضية، وهو أكبر عدد من الإصابات اليومية منذ أوائل يوليو ويرفع العدد الإجمالي للإصابات إلى أكثر من 620 ألف حالة. وهناك أيضاً 42 حالة وفاة جديدة ما رفع الإجمالي إلى 13799 حالة.
فيما أطلقت باكستان حملة تطعيم للجمهور يوم 10 مارس بدءاً بكبار السن بعد استجابة ضعيفة من الأطقم الطبية التي عبرت عن مخاوف من اللقاحات الصينية.
إذ أقرت باكستان لقاحي سينوفارم وكانسينوبيو الصينيين ولقاح أسترازينيكا واللقاح الروسي (سبوتنيك في) للاستخدام الطارئ.
ابتداء من يوم الإثنين 22 مارس، سيتم إعادة فتح الصالات الرياضية بمدينة الدار البيضاء.
ويأتي الدور على الصالات الرياضية لإعادة فتح أبوابها، بشكل مفاجئ وأسرع من المتوقع حسب فاعلين رئيسيين في المجال، حيث ستفتح يوم الإثنين المقبل بشكل تدريجي، و أن إعادة الافتتاح هذه تخص جميع الصالات الرياضية.
وأكدت المصادر ذاتها، بأنهم تلقوا “التعليمات في هذا الاتجاه” لكن لا يوجد اتصال رسمي، في الوقت الحالي، من السلطات المحلية، حيث سيتم فرض 50٪ من الطقة الاستيعابية للصالات الرياضية، مع مراعاة تدابير التباعد الاجتماعي ، من الساعة 7 صباحًا حتى الساعة 8 مساءً. مصدرنا يؤكد أن إعادة الافتتاح هذه تخص جميع الصالات الرياضية.
هذا، وسبق في مدينة الدار البيضاء ، أن فتحت أندية اللياقة البدنية أبوابها لفترة وجيزة، حيث لاقى القرار الثاني بالإغلاق الكلي شهر غشت الماضي، ردود فعل غاضبة من قبل المهنيين وكذا المتخصصين، حيث يرون بأنه حتى بعد إعادة الافتتاح، فإن نشاط الصالات الرياضية سيحتاج إلى ثلاث سنوات لاسترجاع نشاطه بشكل طبيعي.
بايدن يعلن “بداية نهاية” جائحة كورونا
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة ، أن “العلم عاد”، وذلك خلال زيارته، رفقة نائبته كامالا هاريس، المقر الرئيسي لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أتلانتا بولاية جورجيا، حيث إطلعا على الجهود المبذولة لمكافحة وباء كورونا.
وقال بايدن إن “المواجهة مع فيروس كورونا صعبة، لكننا على وشك الوصول إلى بداية النهاية”، مضيفا أن الولايات المتحدة ماضية في عملها باتجاه وقف عداد الوفيات جراء الفيروس.
وأشار بايدن إلى أن “استثمارنا في قطاع الدفاع كان مجديا جدا في عملية تصنيع لقاحات كورونا”، كما أن “تمرير خطة التحفيز الاقتصادي كان نقطة تحول على طريق مواجهة الفيروس”.
وأكد الرئيس الأميركي أن الولايات المتحدة هي “البلد الوحيد في العالم الذي يصبح دائما أقوى بعد مواجهة أي أزمة”.
ووصل بايدن في وقت سابق، الجمعة، إلى مدينة أتلانتا التي شهدت عمليات اطلاق نار في ثلاثة صالونات للتدليك للتنديد بارتفاع نسبة العنف ضد الجالية الآسيوية في الولايات المتحدة.
وكانت الزيارة مقررة منذ فترة طويلة لعرض عواقب الجائحة وخطه لإنعاش الاقتصاد التي تبناها الكونغرس الأسبوع الماضي، لكن تغييرا طرأ في اللحظة الأخيرة بعد سلسلة الهجمات الدموية.
وكان بايدن قال، الخميس، إن الهدف الذي حدده بإعطاء 100 مليون جرعة لقاح في غضون أول مئة يوم من ولايته سيتحقق الجمعة، أي قبل أكثر من 40 يوما من انقضاء المهلة التي كان قد حددها.
وحاليا يتم تلقي 2,4 مليون جرعة لقاح يوميا في الولايات المتحدة، في مقابل أقل من مليون جرعة يوميا كانت تعطى قبل بداية عهد بايدن.
وبحسب المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، تلقى نحو 30 بالمئة من الأميركيين البالغين، على الأقل جرعة لقاحية واحدة. وترتفع هذه النسبة إلى أكثر من 65 بالمئة لدى الذين يبلغون 65 عاما أو أكثر.
وصرحت الولايات المتحدة باستخدام ثلاثة لقاحات مضادة لفيروس كورونا هي جونسون أند جونسون (الأحادي الجرعة) وفايزر/بايونتيك وموديرنا (يتطلب التلقيح بواسطتهما جرعتين).
وستتسلم الولايات المتحدة بنهاية مايو كميات من الجرعات اللقاحية تكفي لتلقيح كل البالغين المتواجدين على أراضيها.
مع الحدث
توصلت جريدة مع الحدث بنسخة من سؤال كتابي موجه من اللجنة الوطنية للتقنيين في الاسعاف والنقل الصحي عن طريق البرلمانية ثورية فراج إلى وزير الصحة حول موضوع: الاجراءات والتدابير المتخذة بهدف تحسين وضعية هذه الفئة.
“يشكل تقنيو النقل والاسعاف الصحي حلقة أساسية بالغة الأهمية في منظومة تقديم الخدمات الصحية ببلادنا، حيث لا يخفى على أحد التضحيات الجسام التي تقدمها هذه الفئة سواء في الظروف العادية أو الاستثنائية، ودورها الهام في الإسعاف وإنقاذ الأرواح.
لكن رغم المجهودات التي يقوم بها هؤولاء التقنيون تظل معاناتهم تتضاعف يوما بعد يوم حيث ثم إدراجهم ضمن إطار إداري لا يتناسب مع عملهم اليومي، وإلزامهم القيام بمهام لا تتماشى والتكوينات التي تلقوها بالمعاهد المتخصصة في النقل والاسعاف الصحي، هذا بالإضافة إلى هزالة التعويض المخصص لها عن الاخطار والمهام التي تقوم بها، وكذا حرمانهم من التكوين المستمر الذي أضحى ضروريا في هذا المجال لمواكبة آخر التطورات في مجال الإسعاف.
لذا نسائلكم عن الإجراءات والتدابير التي ستتخذونها لتحسين أوضاع هذه الفئة الأساسية في المنظومة الصحية الوطنية؟
وتقبلوا فائق التقدير والاحترام.

قال خبير في منظمة الصحة العالمية، إن المنظمة تعكف حاليا على مراجعة منهجية لأي إشارات ومخاوف تتعلق بسلامة لقاح “أسترازينيكا” المضاد لفيروس كورونا المستجد، لكنها توصي باستمرار التطعيم به حتى الانتهاء من تلك التحقيقات.
ويأتي ذلك في أعقاب قرار بعض البلدان تعليق استخدام لقاح “أكسفورد-أسترازينيكا” عقب انتشار تقارير عن تعرض بعض الناس الذين حصلوا عليه لجلطات.
وانضمت السويد ولاتفيا إلى ألمانيا وإيطاليا وعدد من الدول الأوروبية الأخرى التي علقت استخدام اللقاح كإجراء احترازي.
كما أوقفت فرنسا وأيرلندا والدنمارك والنرويج وبلغاريا وأيسلندا والنمسا مؤقتا التطعيم باللقاح، بينما أرجأت جمهورية الكونغو الديمقراطية وإندونيسيا التطعيم.
وقال استشاري الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية، الدكتور أمجد الخولي، في تصريحات خاصة لـ”سكاي نيوز عربية”، إن التطعيم ضد “كوفيد-19” لن يقلل الوفيات الناجمة عن أسباب أخرى، إذ سيستمر حدوث الوفيات لأسباب أخرى، بما في ذلك بعد التطعيم، ولكن لا علاقة لها سببيا.
وأوضح أن منظمة الصحة العالمية تدرك أن بعض الدول في الاتحاد الأوروبي أوقفت استخدام مجموعة محددة من لقاح أسترازينيكا الموزع في الاتحاد الأوروبي، بناء على تقارير عن اضطرابات تخثر الدم النادرة لدى الأشخاص الذين تلقوا لقاحا من تلك الدفعة المعينة، كإجراء احترازي لحين الانتهاء من إجراء تحقيق كامل.
وشدد الخولي أنه من المهم ملاحظة أن فوائد اللقاح تستمر في التفوق على مخاطره، ويمكن الاستمرار في إعطاء اللقاح أثناء التحقيق في حالات إحداث الانسداد التجلطي وهو ما يعرف بـ”انسداد الأوعية الدموية بسبب الجلطات”.
وأشار إلى أن اللجنة الاستشارية العالمية لسلامة اللقاحات (جي أي سي في أس) التابعة لمنظمة الصحة العالمية، تجري مراجعة منهجية لأي إشارات ومخاوف تتعلق بسلامة اللقاح، وتجتمع كل أسبوعين لتقديم المشورة للمنظمة بشأن أي إشارات أمان جديدة أو مخاوف تتعلق باللقاحات بوجه عام.
ولفت إلى أن هذه اللجنة تقوم أيضاً بتقييم التقارير الحالية بشأن “لقاح أسترازينيكا” بعناية، وبمجرد أن يتكوَّن لدى منظمة الصحة العالمية فهما كاملا لهذه الأحداث، سيتم على الفور إبلاغ الجمهور بالنتائج وأي تغييرات تطرأ على التوصيات الحالية.
وأشار استشاري الوبائيات إلى أنه اعتبارا من 9 مارس الجاري، تم إعطاء أكثر من 268 مليون جرعة من لقاحات “كوفيد-19” منذ بداية الجائحة، بناء على البيانات التي أبلغت بها الحكومات الوطنية لمنظمة الصحة العالمية، ولم يتم العثور على أي حالات وفاة ناجمة عن اللقاحات حتى الآن.
في حين قالت شركة “أسترازينيكا” إن نحو 17 مليون شخص في الاتحاد الأوروبي وبريطانيا حصلوا على جرعة من اللقاح، وأُبلغ عن أقل من 40 حالة إصابة بجلطات دموية حتى الأسبوع الماضي.
محمد القندوسي
أظهر مقطع مصور انتشر على مواقع التواصل الإجتماعي صورا صادمة، مصدرها أحد دواوير جماعة ايت ومديس اقليم أزيلال، ويظهر في الفيديو مجموعة من السكان يحملون على نعش الأموات سيدة حامل جاءها المخاض.
وحسب مقطع الفيديو الذي أثار الكثير من الجدل ، أن أشخاص يحملون إمرأة حامل نحو المستشفى مما أثر غضب وإستياء المغاربة.
واستغرب النشطاء نقل السيدة بهذه الطريقة ، وصبوا جام غضبهم على منتخبي المنطقة الذين لم يستطيعوا توفير سيارة اسعاف لنقل المرضى في ظروف تحفظ كرامتهم.وكذا تعبيد الطريق المؤدية الى دوارهم.
علّقت هولندا استخدام لقاح أسترازينيكا المضادّ لفيروس كورونا، في إجراء احترازيّ، وذلك حتّى 28 آذار/مارس ضمنًا، بعد الإبلاغ عن “آثار جانبيّة محتملة” في الدنمارك والنرويج، من دون أن تكون هناك صلة مؤكّدة في هذه المرحلة بين تلقّي اللقاح وتلك الآثار.
وقالت وزارة الصحّة في بيان اليوم إنّه “بناءً على معلومات جديدة، نصحت هيئة الأدوية الهولنديّة في إجراء احترازيّ وبانتظار تحقيق معمّق أكثر، بتعليق إعطاء لقاح أسترازينيكا” المضادّ لكوفيد-19.
ونقل البيان عن وزير الصحّة هوغو دي جونج قوله إنّه “يجب أن نتوخّى الحذر دائمًا، ولهذا فإنّ من الحكمة الضغط على زرّ التوقّف الآن، في إجراء احترازي”.
وعلّقت إيرلندا الأحد، استخدام لقاح أسترازينيكا على خلفية المخاوف المرتبطة بتسببه بجلطات بالدم، في مشكلة جديدة تواجه المختبر السويدي-البريطاني العاجز عن تسليم الكميات الموعودة للاتحاد الأوروبي.
وجمّدت دول عدّة، بينها الدنمارك والنرويج وبلغاريا الأسبوع الماضي استخدام اللقاح الذي تصنّعه شركة الأدوية السويدية البريطانية العملاقة، على خلفية المخاوف المرتبطة بتسببه بجلطات دموية.
لكنّ منظّمة الصحّة العالميّة شدّدت على أنّه لم يتمّ التأكّد من وجود علاقة سببيّة بين تلقّي اللقاح والإصابة بجلطات في الدم.
كذلك، أصرّت الشركة المصنّعة ووكالة الأدوية الأوروبّية على أنّ لقاح أسترازينيكا آمن.
وأفاد ناطق باسم أسترازينيكا بأنّ “تحليلاً بشأن بيانات السلامة لدينا، المرتبطة بحالات مسجّلة من أكثر من 17 مليون جرعة لقاح تمّ إعطاؤها، لم يكشف عن أيّ أدلّة بشأن ازدياد خطر” التعرّض لجلطات في الدم.