بقلم يوسف الجهدي.
استطاع السيد عبد الرحيم الزهري، الذي راكم زهاء 20 سنة من العمل كموظف بقطاع العدل برحاب المحكمة الابتدائية بإقليم بن سليمان ، خلق الحدث أمس الجمعة على صفحات التواصل الاجتماعي ، بعد نشر صورة لأرشيف أقلامه الجافة لخصت مشواره العملي بالمحكمة ، الصورة حصدت الآلاف من الإعجابات التي جعلت رواد مواقع التواصل الإجتماعي يتنون على كفاءة الرجل العالية وتفانيه في العمل فهنيئا لنا بإطار نزيه يعمل بكل روح وطنية لخدمة الوطن.
محمد القندوسي
تمكنت وحدات خفر السواحل التابعة للحرس المدني الإسباني بسواحل مدينة سبتة المحتلة قي الساعات الأولى من صباح يومه الأربعاء من توقيف 17 شخصا جميعهم من جنسية مغربية ، كانوا على متن زورقين، الأول من نوع رياضي (الكاياك)، وكان على متنه أربعة أشخاص فيما الزورق الثاني وهو من نوع زودياك مطاطي يمتطيه 13 شخصا من بينهم ثلاثة قاصرين وفتاة قاصر.
وأوضح الحرس المدني الإسباني، أن العملية تمت في حدود الساعة الـ 5 و 44 دقيقة من فجر الأربعاء على بعد حوالي 3 أميال من شاطئ الثغر المحتل، حيث تم اقتياد الأشخاص الموقوفين نحو ميناء مدينة سبتة ، حيث تم وضعهم في الحجر الصحي، قبل عرضهم على أنظار المحكمة المختصة التي ستقرر في مصيرهم.
محمد القندوسي
بعد انتظار وترقب طويل، يتمكن العداء المغربي سفيان البقالي قبل قليل من الفوز بسباق الـ 3000 متر موانع، وبذلك يتمكن العداء العالمي من منح المغرب أول ميدالية للمغرب والرابعة للعرب المشاركين في دورة الألعاب الأولمبية المقامة حاليا في طوكيو.
سفيان البقالي الذي تحدى في سباق اليوم اللإثيوبيين والكينيين، قطع مسافة السباق، في زمن وقدره 08:08:90 دقيقة، متبوعا بالإثيوبي غيرما بتوقيت 08:10:38 دقيقة، ثم الكيني كيغن بتوقيت 08:11:45 دقيقة.
ويأتي هذا الإنجاز الذي تحقق بأقدام البطل المغربي سفيان البقالي ذو 25 عاما، بعد صيام طويل امتد لأزيد من 16 عاما، حيث يعود آخر تتويج للمغرب بالذهب إلى أولمبياد 2004 .
ونذكر، أن الميدالية الذهبية التي أحرزها المغرب يومه الإثنين في شخص العداء سفيان البقالي تعتبر الميدالية الرابعة للعرب في أولمبياد طوكيو، بعد ذهبية الرباع القطري فارس إبراهيم في منافسات رفع الأثقال، وذهبية مواطنه عيسى برشم في والوثب العالي، وذهبية التونسي أحمد حفناوي في السباحة.
انقلبت مساعدة تونس بكميات من الأكسجين سلبياً على حكومة الجزائر، التي أضحت تعاني نقصاً في هذه المادة بعد ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا، وعلى الرغم من أن المراقبين يربطون القضية بسوء تسيير وتقدير، ينتقد الشارع التباهي بمساعدة “الغير” على حساب الجزائريين.
إعلان وسخط
وجاء إعلان وزير الصحة، عبد الرحمن بن بوزيد، ليثير السخط، بعد أن كشف عن استحداث “خلية أكسجين” لمراقبة إنتاج وتوزيع واستهلاك هذه المادة وفق قاعدة بيانات، مقراً بأن الجزائر قد تواجه أزمة أكسجين في حال تصاعد الموجة الوبائية، وأوضح رداً بشكل ضمني، على الاستياء الشعبي الذي بلغه، أن إنتاج الجزائر للأكسجين كان كافياً قبل تفشي الجائحة، ولكنه لم يعد كافياً بعد الأزمة.
واعتبر الوزير أن الوضعية الوبائية بالجزائر مقلقة جراء تفشي الفيروس في الآونة الأخيرة، مشدداً على أن التلقيح يبقى الخيار الوحيد لمكافحة الوباء، ودعا مديري الصحة إلى التجند أكثر والعمل على تجاوز هذه المرحلة، مع ضرورة تحديث المعلومات حول احتياجات كل محافظة من الأكسجين، عبر الأرضية الرقمية للخلية التي أُنشئت أخيراً من طرف الوزارة الأولى، وهذا لتسهيل تزويدها بهذه المادة الحيوية في الوقت المناسب والحفاظ على صحة وحياة المصابين.
وأشار بن بوزيد إلى أنه ينتظر أن يدخل متعامل خاص في إنتاج الأكسجين قريباً، مضيفاً أنه خُصص فندق كبير في كل محافظة متضررة لاستقبال المرضى الذين يعانون نقصاً في الأكسجين، وأنه ستُقتنى أجهزة توليد الأكسجين من الصين، ودعا إلى تأمين الأجهزة الخاصة بالأكسجين من خلال تجنيد أعوان شبه طبيين ومراقبين من أجل عقلنة استخدام هذه الأجهزة.
غضب بسبب تونس
تصريحات وزير الصحة أثارت غضب فئات واسعة من المواطنين، الذين عبروا عن استيائهم من تصرفات الحكومة التي تواصل مسار سابقيها نفسه، وفق تعبيرهم، بسوء تقدير الأوضاع وسوء التسيير والتدبير، إذ كانت مواقع التواصل الاجتماعي ساحة لانتقاد الحكومة وبشكل خاص وزير الصحة، الذي ظهر قبل أسبوع في تونس على رأس وفد من خبراء الوزارة من أجل تقديم مساعدات تتعلق بمادة الأكسجين.
مساعدة تونس انقلبت سلباً على الجزائر، التي كانت في وضعية وبائية أقل ضرراً يوم أعلنت عن قرار تزويد الجارة الشرقية بمادة الأكسجين، وقد خدش “التوتر” نوعاً ما العلاقات القوية وهز الروابط المتينة، بعد أن عرفت مواقع التواصل الاجتماعي تبادل تعليقات وعبارات غير لائقة، على الرغم من أنها كانت بشكل محدود.
ووصل وزير الصحة الجزائري يوم الثلاثاء إلى تونس، برفقة أعضاء من اللجنة العلمية، لتسليم هبة تضامنية تضم شاحنات أكسجين، و20 طناً من معدات طبية وأدوية، و250 ألف جرعة من لقاح فيروس كورونا، حيث أكد أن وقوف بلاده مع تونس في جميع الأحوال واجب لتجاوز محنة انتشار كورونا وتنامي عدد الإصابات بالفيروس.
تعليقاً على “الغضب”، يرى عضو نقابة الأطباء، أحمد بن علي، في تصريح لـ”اندبندنت عربية”، أن نقص الأكسجين لا علاقة له بالمساعدات المقدمة لتونس من هذه المادة الحيوية، وإن كان من الواجب الوقوف مع الجارة الشرقية مهما كانت الظروف بالنظر إلى ما يجمع البلدين والشعبين، وقال إن أكبر مصانع إنتاج الأكسجين في الجزائر تعمل بشراكة ألمانية، لكن لما اجتمع بهم وزير الصحة والوزير المنتدب للصناعة الصيدلانية ووزير الداخلية، بداية الأسبوع الحالي، من أجل حثهم وتحفيزهم على رفع الإنتاج، اكتشف المسؤولون أن المصانع المعنية تدين للمستشفيات، ولأن الشريك الأجنبي لا يمكن أن يتعامل بمنطق الخسارة، وجدت هذه المصانع صعوبة كبيرة في الرفع من إنتاجها الذي كان كافياً قبل الجائحة.
ويتابع بن علي، أنه مع تفاقم الأوضاع الصحية ستزداد الحاجة إلى الأكسجين، وسيتضاعف الطلب عليه حتى في البيوت، و “لا حل أمامنا سوى الوقوف في وجه الانهيار الصحي، والحد من تسارع أرقام الإصابات، والعودة لمحاصرة الوباء ووقف العدوى من خلال شعور كل مواطن بأن أضمن حل للحفاظ على حياته في الوقت الراهن هو أولاً المسارعة للتلقيح، وثانياً التزام إجراءات الوقاية، بدل الاضطرار إلى الاختناق وانتظار جهاز تنفس صناعي قد لا يكون متوفراً بالكمية الكافية في المرحلة المقبلة”.
غياب استراتيجية صحية ناجعة
من جانبه، يعتقد الإعلامي المهتم بالشأن السياسي، محمد لهوازي، أن الإشكال يطرح من زاوية عجز الجزائر عن توفير الأكسجين بالكمية الكافية للمواطنين، رغم أن عمر الجائحة تجاوز العام ونصف العام، وهي فترة كافية جداً لتوفير مخزون استراتيجي لمواجهة الموجات المتتالية للفيروس، وهو ما يدل على عدم وجود استراتيجية صحية ناجعة من طرف السلطات المعنية. مضيفاً أن موضوع المساعدات التي تقدمها الجزائر إلى تونس، كثيراً ما يخلق بعض الصخب على مواقع التواصل الاجتماعي وهو ليس وليد اليوم بل يعود إلى سنوات مضت، لكن ليس بالحدة التي يمكنها التأثير في نوعية العلاقات بين البلدين.
ويواصل لهوازي أن الجزائر تشعر بواجب مساعدة جارتها في كل مرة تكون بحاجة إلى ذلك، وفي جميع المجالات سواء الأمنية أو الاقتصادية.
https://www.facebook.com/nour.filali.7/videos/782782345733359/
https://www.youtube.com/watch?time_continue=13&v=4vOxDhFNoCA&feature=emb_logo
بعد أن سقطت من شاحنة تعرّضت لحادث مروري على طريق في شمال شرقي فرنسا، تهافت سائقون على حمولة من كبسولات القهوة من ماركة «نسبريسو»، وحمّل البعض منهم علباً عدّة من هذه المنتجات، وفق ما كشف الدرك.
وكان قد، قال الضابط في الشرطة المرورية في مدينة ريكسايم إيريك شوفالييه إن «شاحنة تفادت الاصطدام باثنتين أخريين أمامها لم تلاحظ وجودهما من قبل. لكنّ جانبها الأيمن تهشّم فسقطت منها كبسولات نسبريسو على امتداد 400 إلى 500 متر». وأردف: «راح الناس يجمعون الكبسولات، لكن الأمر لم يدم طويلاً لأن الدرك وصل إلى الموقع.
ونظراً للتكلفة الباهظة لهذه الماركة، فهم قرّروا ألا يحرموا أنفسهم منها»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقد أظهر تسجيل مصوّر نُشر على حساب «أنفو ترافيك ألزاس» في «تويتر» السائقين وقد توقّفوا على قارعة الطريق لجمع الكبسولات، وقد عاد البعض منعهم متأبطاً أكثر من علبة.
ورغم تهوّر السائقين، لم تسجلّ أي إصابة ولم توقف الشرطة أحداً.
https://www.youtube.com/watch?v=S0bLyGm0PXg
يوسف الجهدي
فاجعة جديدة تنضاف إلى المأساة التي أصبح المواطن البيضاوي يعيشيها *شاطئ الموت* شاطئ النحلة بمنطقة عين السبع حيث تعرضت فتاة تبلغ من العمر حوالي 18 سنة قبل لحظات من مساء اليوم السبت للغرق بهذا الشاطئ.
وفور توصلها بالخبر تجندت السلطات المحلية وعناصر الوقاية المدنية إلى بذل أقصى جهودها للعثور على الشابة لكن قوة الأمواج حالت دون ذلك لحد الآن .
ليبقى السؤال المطروح لماذا لاتمنع السلطات السباحة في هذا الشاطئ الذي يشهد حالات دائمة للغرق خلال موسم الصيف .
محمد القندوسي
أمس الثلاثاء، اندلع حريق مهول في الدائرة السابعة وسط العاصمة الفرنسية باريس، وتحديدا قرب قصر ماتينيون، مقر إقامة رئيس وزراء فرنسا كاستيكس.
وحسب قناة فرنسا 24، فإن الحريق شب في الطابقين العلويين من إحدى المباني العتيقة التي تخضع للإصلاح في مدينة فارين، وقد امتدت ألسنة النيران إلى السطح.
ذات المصدر أشار، أن المبنى غير مأهول بالسكان ، وبالتالي فإن الحادث لم يخلف أي خسائر بشرية، باستثناء خسائر مادية جسيمة.
https://www.youtube.com/watch?v=eCP_3swEFqw
بعد القرار الذي أصدرته الحكومة ليلة أمس الاثنين، والقاضي بمنع تنظيم الأعراس والحفلات ابتداء من يوم الجمعة المقبل، قال أحد مموني الحفلات إن القرار نزل عليهم كالصاعقة.
وأوضح المصدر نفسه، أن مموني الحفلات لم يستوعبوا هذا القرار بعد، لأنه كان بمثابة الصدمة، لا سيما وأنه لم يمض الكثير على استئنافهم العمل. وتجدر الإشارة أن الحكومة المغربية، قررت ليلة امس الاثنين، منع إقامة جميع الحفلات والأعراس، وذلك بعد تسجيل ارتفاع مهول في المعدل اليومي للإصابات بفيروس “كورونا”. كما قررت الحكومة منع إقامة مراسيم التأبين، مع عدم تجاوز 10 أشخاص كحد أقصى في مراسيم الدفن. وشددت الحكومة على أن “الظرفية الراهنة تبقى في حاجة إلى التقيد الصارم بكل توجيهات السلطات العمومية وبجميع التدابير الاحترازية المعتمدة من طرف السلطات الصحية، من تباعد جسدي وقواعد النظافة العامة وإلزامية وضع الكمامات الواقية، حفاظا على المكتسبات الهامة التي حققتها بلادنا في مواجهتها لهذه الجائحة”.
تنفس فريق اتحاد طنجة لكرة القدم الصعداء إثر فوزه اليوم في مباراة الدور الـ 28 بالمركب الرياضي محمد الخامس بنتيجة 2/4.
اتحاد طنجة كان سباقا للتسجيل من ركلة جزاء بواسطة إكسيل مايي في الدقيقة الـ15، وبعدها بدقيقة واحدة يتمكن نفس اللاعب من إضافة هدف ثاني لينتهي الشوط الأول بتقدم الزوار (اتحاد طنجة) بهدفين دون رد.
وفي حدود الدقيقة الـ 64، يتمكن اللاعب البديل أيوب الكعبي من منح الهدف الأول للوداد، ومع تسجيل هذا الهدف ارتفع ضغط اتحاد طنجة على مرمى الوداد، حيث تمكن البديل يوسف أنور من زيادة الغلة بهدف ثالث،قبل أن يتمكن محمد الأورادي من تسجيل الهدف الثاني للوداد في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع من الشوط الثاني. وانتهى مهرجان الأهداف بهدف ولا أروع من توقيع موكوكو باتيزاديو، في الدقيقة السادسة من الوقت بدل الضائع، لينتهي اللقاء بفوز اتحاد طنجة بحصة 2 مقابل 4.
وبهذا الفوز رفع نادي إتحاد طنجة رصيده للنقطة 35 محتلا المركز السادس ، فيما تجمد رصيد الوداد حامل لقب البطولة منذ الدورة الماضية عند النقطة 63 في الصدارة بدون منازع.
https://www.youtube.com/watch?v=cZniZdW23IY
