14 نوفمبر 2022

من قرأ هذه الأسطر الركيكة فليُسامحني و ليعلم أَنَّنِي نادمٌ ،

أخوكم وسام شكيري . لَقَدْ بَانَتْ لَيَالِي ٱلْهَـوَىٰ وَأَدْبَرَتْ وَلَقَدْ فَارَقْتُ ٱلْغَدَاةَ لَهْـوِي وَتَمَتُّعِي لَقَدْ نَهَانِي ٱلْإِسْلَامُ عَنْ كُلِّ رِيبَةٍ

عـرض الـمـزيـد