جاري التحميل الآن

السلام عليك أخي حبيب الله

الاعتلال الكوني وتجلي عظمة الله
اثبات الوحدانية والكمال المطلق لله
سبحانه وتعالى

من يفكر في صنع الكون يراااا
عظمة الله العظيم
وينظر للاعتلال الموجود في الكون
ليدل الاعتلال الكوني بمافيه من
موجودت ان كل مافيه لايخلوااا
من الاعتلال
وهذا يدل فقط على كمال الله
وتجلي عظمته وقدرته وحده
سبحانه

الاعتلال الكوني. وتجلي عظمة الله

ان دليل الاعتلال الكوني بمافيه
يدل على كمال وتنزيه واجلال الله
وحده سبحانه في الملك والحكم

ففي الكون كثير من الاشياء
ارض وسماء وكل مافيه يوجد
عليه اعتلال وهبوط علوي من
الحق سبحانه
ليدل لمن في الكون ان كل شيء
بيده وحده لاشريك له

ف الاعتلال الكوني يدل ضعف كل
مافيه من عامل وليس مركزه من
الصنع

من يفكر في صنع الكون يتدبر ويتأمل اشياء عديدة
من نجوم وكواكب وشمس وقمر
وسماء ومجرات بالملايين لايعلم
بها في الكون الفضائي إلا الله وحده

الاعتلال البشري في الكون له ضعف
لايحصى من المسميات
كالفتن والمصائب والمحن والابتلاءت
والمرض والفقر وشتات الفكر ووعيد
الموت وهو الاخر لما يدق كل تلك الابواب رحيل من الدنيااا الفانيه

أخي اختي انت ليس لك من الامر شيء
اهداء في كل مايحوز لك من نعيم
فأنت ليس مالكه ولا راسي ثباتها

فلا زلت في محك من معصرات الحياة الجمه المحفوفه بالمخاطر
لاتعلم مايكون لك من القدر المقدر
ولكن اعلم انك ستكون بخير وسلام
طالماااا وانت رعية خير ربك عليك

تشاهد بأم عينك هذا الكون
الذي نحن لاشيء فيه

انظر لمعدل مايفوق ارض وجودك
ف الشمس بمعدل مقدر عن الارض
بمليون مره

القمر حجم تره صغير
ولكن يضى الكون كله

المجرات هي ادق وادها العدد
الذي لايعلم بمقاديرها إلا الله
سبحانه
ففي المجر الواحد عمر ما يتجاوز
ل200مليون سنه هل فكرت لعظمة
الحق سبحانه جل شأنه واسما مكانه

ففي الكون عظمة الصنع
وفيه اعتلال من وجود فيه
ليدل ذلك على قدرات عظمة
الله سبحانه عن كل شيء

فالكون الذي تعيش عليها
كل مافيه مسخر لك اخي

ف الشمس لك للارض ضياء
والقمر لك للارض نوراااا
والنجوم زينة وجمال
والجبال ثبات راسي
والانسان سكن واعمار
والليل والنهار عدد سنين
والبحر ماء ولحم طريه
والثمار حصاد واكل
والسحاب جريان سماء
وفضاء ينقل طقوس الارض
بياناااا ومعرفة علم له بكل
دقاته

سبحانك يالله سبحانك ياعظيم
سبحانك ياصانع ياحكيم
سبحانك بعدد بكل مافي ارضاك
وسمائك سبحانك عدد تحب ثناه
يالله

أخوكم الفقير الى الله
مروان رفيق

شارك هذا المحتوى:

إرسال التعليق

ربما فاتك