وجدت ساكنة مدينة وجدة الالفية نفسها امام ازمة النقل الحضري من جديد،انها المعاناة التي لحد الان لم تحل بل ظلت حديث للمجالس.
بعد وقفات متتالية نضالية للعمال الذين تشبتوا بمتطلباتهم صونا لحقوقهم ودفاعا عن معاناة الساكنة،فتحت باب للامل ليظن البعض ان الامر قد انفك وستعود المياه الى مجاريها.
لكن على غفلة من هذا يجد الطلبة،النساء،الرجال،الشيوخ والاطفال انفسهم امام ظهور للازمة من جديد.
انه الموضوع الذي اثار اهتمام الجميع واصبح يناقش فيه بين الفينة والاخرى.
فهل ياترى كيف سيحل هذا الموضوع.
ان ساكنة مدينة وجدة تعاني في صمت دائم مع حافلات لم تلبي متطلباتها ولم تكن حتى عند حسن ظنها،فتزامنا مع مااصبحت تعرفه مدينة وجدة من مشاريع تنموية ارقت بها نحو الامام مواكبة العصر.
رغم هذا نجد انفسنا امام مشكل خلق سؤال استفهامي طرحه الجميع.
وبالتالي فان ساكنة مدينة وجدة تطلب بتدخل عاجل واصلاح هذا المشكل الرئيسي والاساسي بالنسبة متمنين خلق بديل يسر القلوب وينور بحضوره المدينة.



تعليقات
0