الحضري يتحدث عن إمكانية عودته إلى الملاعب وعمره يتجاوز الـ 47.. !!

أكد حارس مرمى المنتخب لمصري السابق، عصام الحضري، احتمالية عودته لمزاولة كرة القدم، بعدما أعلن في وقت سابق اعتزاله.

أعلن صاحب الـ47 سنة على في تصريحات تلفزيونية، توصله بعرض رسمي من أحد الأندية، مشيرا إلى أن قراره النهائي مرتبط بعامل مهم سيدرسه في الأيام القادمة.

وتابع: “إن كان هناك إضافة سيقدمها الفريق لي أو العكس، سأجلس معهم على طاولة المفاوضات، أنا مستعد للعودة إلى الملاعب، عندما أدخل تحديا ينصرني ربي، أنا جاهز للعب”.

وكان الحضري قد أعلن قبل أشهر اعتزاله لكرة القدم، كما أكد رغبته في امتهان مهمة مدرب الحراس، بعدما أفاد توصله بعرض من الوداد الرياضي، الأخيرة الذي تعاقد مع حارسه السابق، نادر المياغري.

نور الدين أمرابط يشارك في فيديو دعائي بزي فرسان العرب وعيون مكحلة

وكالات

نشر نادي النصر السعودي، مقطع فيديو على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، مساء أمس الإثنين 16 نوفمبر الجاري، لتقديم إعلان ترويجي وتشويقي للجماهير تحت اسم “ساحة النصر”.

وشارك الدولي الريفي، نور الدين أمرابط، الذي يلعب في صفوف ذات النادي السعودي، في الإعلان الترويجي لـ “الملعب الجديد”، المقرر افتتاحه مساء غدٍ الثلاثاء، حيث أثار ظهور أمرابط على هيأة “الفرسان العرب” وبعيون مكحلة سيلًا من التعليقات وردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي، بين معجب ومنتقد لشكله وزينته خلال الفيديو الترويجي لافتتاح الملعب الجديد لنادي النصر.

وأشار النادي السعودي في بيان رسمي أنه قرر إطلاق اسم “ساحة النصر” على ملعب جامعة الملك سعود، بعد حصوله على حق استئجاره، حيث توصل إلى اتفاق مع شركة “الوسائل السعودية”، للحصول على حق امتلاك الملعب والتصرف فيه لمدة 10 سنوات مقبلة.

 حري بالذكر أن نادي النصر كان قد استعاد قبل يومين، لاعبه نور الدين أمرابط، بعد أن تماثل للشفاء من الإصابة التي تعرض لها مؤخرًا، وأبعدته عن الفريق طوال الفترة الماضية، حيث ظهر أمرابط في تدريبات الفريق لأول مرة منذ غياب استمر طويلاً أمس الأول السبت.

وبات أمرابط جاهزًا بصورة كاملة للمشاركة في المباريات المقبلة للفريق النصراوي، بعد استئناف منافسات الموسم الرياضي، كما أن الفريق يواصل تدريباته الاعتيادية، خلال فترة التوقف الدولية الحالية، استعدادًا لاستئناف منافسات الموسم الرياضي.

وانضم أمرابط لبقية زملائه الذين عادوا للتدريبات وعلى رأسهم المغربي عبدالرزاق حمدالله هداف الفريق، مؤخرًا بعد تعافيه من إصابة تمزق عضلة الفخذ الأمامية، التي تعرض لها خلال الدقائق الأخيرة من “الكلاسيكو” أمام الاتحاد، برسم الجولة الـ29 ضمن منافسات دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين (الموسم المنقضي)، وغاب على إثرها شهرين، وأزمة الإصابة بفيروس كورونا المستجد.

زعيم “البوليساريو” ينقل في حالة حرجة إلى مستشفى عسكري جزائري

 

مع الحدث.متابعة

علم من مصادر متطابقة أن زعيم جبهة البوليساريو الإنفصالية إبراهيم غالي، نقل يومه الإثنين إلى المستشفى العسكري الميداني “هيدلي”، بعد اصابته بنزيف داخلي نتيجة دخوله في انهيار عصبي .

ووفق المعطيات المتوفرة، فقد تعرض زعيم الجبهة الإنفصالية إلى انتقادات كبيرة من طرف القيادة العسكرية للبوليساريو، نظراً لفشله الدريع في تدبير الإستراتيجية الإستفزازية لمواجهة المغرب في المنطقة العازلة الكركرات، وهو ما أدى إلى إصابته بحالة من الإنهيار.

غالي سقط مغمى عليه مباشرة بعد اجتماع ساخن دام لساعة متأخرة من فجر يومه الاثنين، مع القيادة العسكرية لجبهة البوليساريو، التي وجهت له فيه انتقادات شديدة اللهجة بسبب فشل إستراتيجيته الاستفزازية في مواجهة المغرب، خاصة بعد تدخل القوات المسلحة الملكية لتحرير وتأمين معبر الكركارات ،والذي اعتبره جل المتدخلين في ذات الاجتماع عبارة عن نكسة حقيقية ستدفع جبهة البوليزاريو ثمنها غاليا على المستوى السياسي والديبلوماسي والعسكري.

وكانت جبهة البوليساريو الانفصالية قد أعلنت عدم إلتزامها باتفاق وقف إطلاق النار الموقع تحت إشراف أممي سنة 1991، لوقف الحرب بالصحراء المغربية.

الملك محمد السادس يجري اتصالا هاتفيا مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتريس.

 

مع الحدث.

 

أجرى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أمس الإثنين ، اتصالا هاتفيا مع الأمين العام للأمم المتحدة، السيد أنطونيو غوتيريس.

وفي ما يلي بلاغ للديوان الملكي

« أجرى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، اليوم، اتصالا هاتفيا مع الأمين العام للأمم المتحدة، السيد أنطونيو غوتيريس.

الاتصال الهاتفي تمحور حول آخر تطورات القضية الوطنية، خاصة الوضع في منطقة الكركرات بالصحراء المغربية.

خلال هذا الاتصال، أكد جلالة الملك أنه على إثر فشل كافة المحاولات المحمودة للأمين العام، تحملت المملكة المغربية مسؤولياتها في إطار حقها المشروع تماما.

لاسيما وأن هذه ليست المرة الأولى التي تقوم فيها ميليشيات « البوليساريو » بتحركات غير مقبولة.

وقد أعاد المغرب الوضع إلى طبيعته، وقام بتسوية المشكل بصفة نهائية، كما أعاد انسيابية حركة التنقل.