● أفندي _ مع الحدث :
تساءل عدد من ساكنة جماعة تسلطانت عن غياب السيدة رئيسة الجماعة عن أنشطة بعض الجمعيات المحلية والحضور في اخرى ، هل هي محاباة ام محض صدفة؟ ،
وتساءل المتحدث لا يعقل أن ينظم بالجماعة أزيد من احتفال تخليدا لذكرى المسيرة الخضراء وعيد الاستقلال دون حضور الرئيسة الا في نشاط جمعوي واحد ، مؤكدا مسلسل المحاباة لم يبدأ الان بل بداية انتخاب اعضاء هيئة المساواة وتكافؤ الفرص بالجماعة .
وأردف ذات المتحدث، تابعتم طريقة انتخاب هيئة المساواة وتكافؤ الفرص والخروقات التي عرفتها الشيئ الذي دفع بجمعيات لتقديم استقالاتها في الأسابيع الأولى لتشكيل الهيئة، تسلطانت لن ترتقي بأسلوب المحاباة او حملة انتخابية سابقة للأوان لازال امامنا 5 سنوات ومتغيرات بالجملة ، للحملة الانتخابية زمن تحدده الاجهزة الوصية ، اما الان فعلى الجهود ان تتظافر لأجل تسلطانت ، تسلطانت تحتاج الجميع يكفي أن هذا المجلس بدون حصيلة سنوية لحدود الساعة وشالا لازالت تتتبع مشاريع صادق عليها مجلس دريوش .
ما هكذا تورد الإبل، وماهكذا تسير المجالس ، شالا الآن بين مطرقة كرسيي الرئاسة وسندان مطالب الساكنة ، فهل ستصلح شالا ما أفسدنه في السنة الاولى من ولايتها الإنتخابية ؟ أم أن حبل الود بينها وبين أغلبية الأعضاء إنقطع بلارجعة ؟ .
Share this content:
إرسال التعليق