Tag: صحة

قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس الإثنين إن الارتباك والتراخي في مواجهة فيروس كورونا، يعنيان أن الطريق ما زال طويلا أمام نهاية الجائحة، لكن يمكن السيطرة عليها خلال شهور بإجراءات فعالة في مجال الصحة العامة.
وقال خلال مؤتمر صحفي في جنيف: “نحن أيضاً نريد أن نرى المجتمعات والاقتصادات وقد أعيد فتحها، وحركة السفر والتجارة وقد استؤنفت”. وأضاف “لكن في الوقت الحالي، تعاني وحدات الرعاية الفائقة من التكدس في كثير من الدول، والناس يموتون”.
ومضى قائلا “ما زال الطريق طويلا أمام نهاية جائحة كوفيد-19. لكن لدينا الكثير من أسباب التفاؤل. انخفاض حالات الإصابة والوفاة في الشهرين الأول والثاني من العام يبين أن من الممكن كبح هذا الفيروس وسلالاته”.
وقال إن ما يقوي العدوى “الارتباك والتراخي وعدم الاتساق في إجراءات الصحة العامة”.

واصل لقاح أسترازينيكا البريطاني- السويدي، المضاد لفيروس كورنا، حالة الذعر المنتشرة حول العالم بسبب ظهور أعراض تجلط الدم بعد تلقي اللقاح، ما دفع دول جديدة لحظر استخدام اللقاح، وكذلك أسقط الاتحاد الأفريقي خططا لشراء اللقاح، بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، فيما أعلنت فرنسا أنَّها ستغير اللقاح في الجرعة الثانية، بالنسبة للذين تلقوه في الجرعة الأولى.

وحدت كل من أستراليا والفلبين من استخدام لقاح استرازينيكا، حيث أعلنت الفلبين وقف استخدام اللقاح للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا بعد أن قالت هيئة تنظيم الأدوية الأوروبية إنَها وجدت حالات نادرة لجلطات دموية بين بعض المتلقين البالغين رغم من أن مزايا اللقاح لا تزال تفوق مخاطره. بينما أوصت أستراليا الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا بالحصول على اللقاح الخاص بشركة فايزر بدلا من أسترازينيكا.

وفي أفريقيا، قال رئيس المراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إنَّ الاتحاد الأفريقي يدرس خيارات مع شركة جونسون آند جونسون بعد أن ألغى خططا لشراء لقاح أسترا زينيكا.

ويأتي ذلك بعد أن أوقفت أكثر من 12 دولة في وقت واحد استخدام اللقاح بسبب مخاوف تتعلق بفعاليته لدى كبار السن أو مخاوف بشأن الآثار الجانبية النادرة لدى الشباب، حيث أعلنت السلطات الصحية البريطانية أمس الأول، وفاة 19 شخصًا من أصل 79 تعرضوا لجلطات دموية بعد تلقيهم لقاح أكسفورد- أسترازينيكا، ولكنها شددت على أن فوائد تلقيه ما زالت أكبر بالنسبة إلى «الغالبية العظمى» من السكان.

كما علقت هولندا التطعيم بجرعات أسترازينيكا للذين تقل أعمارهم عن  60 عامًا بعد خمس حالات تجلط جديدة بين النساء، توفيت إحداهن. واتخذت ألمانيا قرارًا مماثلا في وقت سابق من الأسبوع الماضي. وأعلنت هولندا تعليق إعطاء اللقاح مؤقتا لمن تقل أعمارهم عن 60 عامًا، بعد قرار مماثل اتخذته ألمانيا. واتخذت قرارًا مماثلا كل من كندا وفرنسا لمن أقل تق أعمارهم عن 55 عاما،  والسويد وفنلندا لمن تقل أعمارهم عن 65 عامًا. واتخذت، أيضًا، النرويج والدنمارك قرار تعليق استخدام لقاح أسترازينيكا تماما في الوقت الحالي.

يُذكر أنَ هيئة تنظيم الأدوية الأوروبية قالت إنه يجب إدراج جلطات الدم كأحد الآثار الجانبية «النادرة جدا» للقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا، لكنها أكدت أن فوائد اللقاح ما زالت تفوق مخاطره. فيما قالت قالت منظمة الصحة العالمية، بدورها، أن الصلة بين لقاح أسترازينيكا وظهور الجلطات أمر «ممكن ولكنه غير مؤكّد».

فرنسا تغير اللقاح لمن دون 55 سنة بعد جرعة أولى من أسترازينيكا

أعلنت فرنسا، اليوم، إعطاء جرعة ثانية من لقاح فايزر أو مودرنا لمن تلقوا جرعة أولى من لقاح استرازينيكا البريطاني للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 عامًا. وذكرت الهيئة العليا للصحة في باريس، أنَّه تقرر تطعيم الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 عاما وأخذوا جرعة أولى من لقاح أسترازينيكا بجرعة ثانية من لقاح فايزر أو موديرنا، ويشمل 533 ألف شخص.

ويأتي ذلك بعد جرى إيقاف إعطاء أسترازينيكا لمن هم دون سن 55، في 19 مارس، بسبب حالات نادرة من تجلط الدم في أوروبا، وكان بعض الفرنسيين، خاصة مقدمي الرعاية الصحية، تلقوا الجرعة الأولى من هذا اللقاح منذ أوائل فبراير الماضي.

منظمة الصحة العالمية تعلق على إمكانية تغيير نوع لقاح كورونا بين الجرعتين

من جانبها، أكّدت منظمة الصحة العالمية أنَّها لا تستطيع في غياب بيانات كافية إصدار توصية بشأن تغيير نوع اللقاح المضاد لكورونا بين جرعتين، وهو ما تعتزم فرنسا القيام به لمن هم دون سن 55 عامًا ممن تلقوا جرعة أولى من أسترازينيكا.

وقالت مارجريت هاريس المتحدثة باسم منظمة الصحة إنه «لا توجد بيانات كافية لتوضيح ما إذا كان هذا أمرا يمكن القيام به»، ومن ثم خلص خبراء بالمنظمة إلى أنَّ إمكان «تغيير اللقاح ليس شيئا يمكنهم أن يوصوا به في هذه المرحلة».

ألغت اليابان، جولة الشعلة الأولمبية في مدينة أوساكا، جراء ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا.

وذكر محافظ أوساكا، يوشيمورا هيروفومي، الأربعاء، أن السلطات ألغت جولة الشعلة الأولمبية المقررة يومي 13 و14 أبريل الحالي في أوساكا، نظرا لارتفاع إصابات كورونا بالمدينة.

وشدد يوشيمورا في مؤتمر صحفي، ضرورة عدم خروج سكان أوساكا خارج بيوتهم إلا لتلبية الاحتياجات الأساسية التزاما بتدابير الوقاية.

بدوره قال عضو اللجنة المنظمة لأولمبياد طوكيو، موتو توشيرو، إنه لا مفر من إجراء تغييرات في تنظيم الأولمبياد لتقليل مخاطر الإصابات بالفيروس.

وأعرب عن احترامه قرار محافظة أوساكا بإلغاء الجولة الأولمبية بالمدينة.

ومن المقرر أن تصل الشعلة الأولمبية التي بدأت جولتها أواخر مارس الماضي، من مدينة فوكوشيما (شمال شرق) إلى العاصمة طوكيو في 23 يوليو المقبل، بعد مرورها بـ 47 محافظة يابانية.

ومن المقرر افتتاح أولمبياد طوكيو في 23 يوليو المقبل، بعد تأجيل موعدها الذي كان مقررا صيف 2020، بسبب الأزمة الصحية العالمية التي أحدثتها تداعيات فيروس كورونا.

وحتى صباح الخميس، سجلت اليابان 489 ألفا و576 إصابة بفيروس كورونا، بينها 9 آلاف 279 حالة وفاة، و455 ألفا و382 حالة شفاء.

تحقق السلطات الفرنسية في اتهام وزراء وآخرين بارتياد مطاعم سرية، ما يشكل انتهاكا لقيود مكافحة فيروس كورونا.
وقال مكتب المدعي العام في باريس إنه تم فتح تحقيق، في اتهامات محتملة بالتعريض للخطر والعمل غير المعلن عنه وتحديد منظمي التجمعات المزعومة والمشاركين فيها.
وأظهر فيلم وثائقي بثته شبكة “إم 6” الفرنسية خلال عطلة نهاية الأسبوع رجلا مجهول الهوية يقول إنه تناول الطعام في مطعمين أو ثلاثة مطاعم سرية “مع عدد معين من الوزراء”.
وسرعان ما نفى أعضاء الحكومة معرفتهم بمثل هذه المخالفات. وطلب وزير الداخلية، جيرالد دارمانين، من الشرطة التحقيق في المزاعم.
وقال مكتب المدعي العام إن التحقيق مستمر، على الرغم من التقارير التي تفيد بأن الرجل الذي ظهر في الفيلم الوثائقي تراجع عن مزاعمه.
من جهته، قال المتحدث باسم الحكومة غابرييل أتال إن السلطات تحقق في تقارير عن حفلات ومطاعم سرية منذ شهور، وتم التعرف على 200 مشتبه بهم، ويواجهون “عقوبات شديدة”، مضيفا أن وزراء الحكومة “من واجبهم أن يكونوا نموذجيين”.
وتم إغلاق المطاعم الفرنسية منذ أكتوبر لإبطاء انتشار فيروس كورونا. ودخلت فرنسا للتو في إغلاق جزئي جديد استجابة لوحدات العناية المركزة التي امتلأت مرة أخرى بمرضى فيروس كورونا.

مع الحدث .و.م.ع 

قال منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة بوزارة الصحة، معاد لمرابط، إن قرار الحكومة حظر التجول الليلي على مستوى الوطني خلال شهر رمضان يهدف إلى تجنب ظهور موجة ثانية من انتقال العدوى الجماعية لفيروس”كوفيد19″.

وأكد لمرابط، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عقب قرار الحكومة حظر التنقل الليلي على الصعيد الوطني يوميا من الساعة الثامنة ليلا إلى الساعة السادسة صباحا، باستثناء الحالات الخاصة، وذلك ابتداء من فاتح شهر رمضان 1442 هـ، أن ارتفاع عدد الحالات في بعض الجهات بالمملكة دفعت الحكومة إلى تقييد التنقلات الليلية خلال شهر رمضان.

كما أن التجمعات العائلية وسلوك المواطنين خلال هذا الشهر الفضيل، حسب المتحدث، يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الوضع الوبائي، أو حتى أن يشكل عنصرا مساهما في موجة ثانية من الانتقال الجماعي للعدوى.

وتابع لمرابط أن هذا القرار الحكومي ليس سوى تمديد للإجراءات الاحترازية المعتمدة في 13 يناير الماضي، لمكافحة فيروس كورونا المستجد، مسجلا أن هذا القرار يأتي بناء على توصيات اللجنة العلمية والتقنية.

وكانت الحكومة قد قررت امس الأربعاء، حظر التنقل الليلي على الصعيد الوطني يوميا من الساعة الثامنة ليلا إلى الساعة السادسة صباحا، باستثناء الحالات الخاصة، وذلك ابتداء من فاتح شهر رمضان 1442 هـ، مع الإبقاء على مختلف التدابير الاحترازية المتخذة.

وأوضحت الحكومة، في بلاغ، أن هذا القرار جاء “تبعا لتوصيات اللجنة العلمية والتقنية بضرورة الاستمرار في الإجراءات اللازمة للحد من انتشار وباء كورونا المستجد، خاصة مع ظهور سلالات جديدة ببلادنا، وفي سياق تعزيز التدابير الوقائية المتخذة للحفاظ على صحة المواطنات والمواطنين، وأخذا بعين الاعتبار الحركية الواسعة التي يعرفها النسيج المجتمعي المغربي خلال شهر رمضان المعظم، وفي إطار الحرص على أن يمر هذا الشهر الفضيل في ظروف صحية مناسبة تعكس رمزيته الدينية الكبرى”.

 تم نقل الفنانة المغربية، سكينة درابيل، إلى مصحة خاصة، بالعاصمة المغربية الرباط، إثر تعرضها لوعكة صحية مفاجئة.

وقد نشرت الفنانة المغربية على حسابها انستغرام ستوري، تقول فيه أنها تعرضت لوعكة صحية، تم نقلها على أثره إلى مصحة خاصة.

كما أرفقت بالمنشور صورة من احدى غرف المصحة التي تتواجد فيها، وهي مستلقية على سريرها.

وفي اتصال هاتفي أحد الجرائد الإلكترونية مع الفنان والزجال “سعيد درابيل”، والد الفنانة “سكينة درابيل”، فقد أكد لنا الأخير أن “سكينة” جرى نقلها قبل 3 أيام إلى مستشفى الشيخ زايد بالرباط، بعد أن شعرت بألم حاد، استدعى إخضاعها لفحوصات مكثفة، أكدت تعرضها لإصابة على مستوى “البنكرياس“.

وتابع ذات المتحدث موضحا، أن الطاقم الطبي المشرف على الحالة الصحية لـ”سكينة”، قام بكل الترتيبات الضرورية، في أفق إخضاعها لعملية جراحية، ستجرى لها في غضون الأيام القليلة المقبلة، مشيرا أن وضعها الصحي لا يبشر بالخير، قبل ان يتوجه لعموم المغاربة بالدعاء لها من أجل تجاوز هذه الأزمة الصحية الصعبة.

سكينة درابيل هي ممثلة مغربية، من مواليد مدينة بن جرير. وقد اشتهرت بدورها في السيتكوم الرمضاني “الخاوة” سنة 2017، حيث جسدت فيه شخصية “سكينة” زوجة “مصطفى” الذي قام بتشخيصه الفنان كمال كاظمي.

ويشار إلى أنه بعدما تداول مجموعة من النشطاء على المواقع التواصلية، في وقت سابق، مقاطع للممثلة الكوميدية سكينة درابيل « فوق العمارية » مرتدية للقفطان المغربي، قائلين أنها عقدت قرانها، نفت الممثلة درابيل المعروفة « بمرات المصطفى » خبر زواجها.

وقالت الممثلة المذكورة عبر حساباتها الرسمية على الإنستغرام والفيسبوك « شكرا لناس مكناس على حسن ضيافتهم و كرمهم و على طريقتهم الاحتفالية بي على شكل عرس مغربي .. والله ما تزوجت ».
تجدر الإشارة، إلى أن سكينة درابيل اكتسبت شهرة واسعة عقب نجاحها في تأدية دورها على أكمل وجه في السيتكوم الرمضاني « الخاوة » لمخرجه ادريس الروخ.

يعرف ميناء مدينة أكادير استنفارا كبيرا، نتيجة اكتشاف حالات إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد، كوفيد 19، في صفوف طاقم سفينة للصيد قادمة من جزر الكناري إلى المغرب.

وكشفت مصادر مطلعة أنه تم إخضاع طاقم سفينة للصيد المذكورة للتحاليل المخبرية الخاصة بالفيروس بعد رسوها في ميناء مدينة أكادير من أجل الصيانة، حيث تم التأكد من إصابة خمسة أشخاص من طاقم السفينة بفيروس كورونا المستجد.

وأكدت المعطيات ذاتها، أن الامر يتعلق بفيروس كورونا المستجد وليس بإحدى السلالة الجديدة، مشددة على أنه تم وضع المصابين بالحجر الصحي بقسم “كوفيد” بالمستشفى الجهوي بأكادير.

ويشار إلى أنه تعيش اللجنة العلمية والتقنية لتدبير جائحة فيروس كورونا المستجد بالمغرب، حالة من الاستنفار، بسبب ظهور سلالة متحورة جديدة لفيروس التاجي، مائة في المائة مغربية.

وفي هذا السياق، أوضح البورفيسور عز الدين الإبراهيمي، مدير مختبر البيوتيكنولوجيا بالرباط، أنه تم اكتشاف ظهور 25 طفرة للفيروس التاجي مغربية، حيث أبرز أن تكاثر الفيروس، يتسبب في ظهور طفرات محلية، تتوالد تلقائيا مع الظروف الجينية لتطورها.

وأعلن البورفيسور الإبراهيمي، وهو عضو باللجنة العلمية والتقنية لتدبير جائحة فيروس كورونا المستجد بالمغرب، أنه تم لأول مرة اكتشاف ظهور سلالة “جينومية” مغربية مئة في المئة للفيروس التاجي، وذلك بمدينة ورزازات.

وعلى الرغم من ذلك، قلل البورفيسور الإبراهيمي من خطورة الوضع، حيث أكد أن الوضعية الوبائية المغربية شبه مستقرة، وذلك نتيجة للآثار الإيجابية لتلقيح فئات كبيرة من المواطنين، خصوصا الذين كانوا معرضين لتطوير الحالات الحرجة، وكذا لخاصيات الهرم السكاني المغربي التي تهيمن عليه فئة الشباب، وكذلك بسبب نسبة المغاربة الذين أصيبوا بالفيروس التاجي والتي تقارب الثلاثين في المائة، منذ ظهور الوباء.

إلى ذلك، دعا البورفيسور الإبراهيمي إلى اتخاذ تدابير أكثر صرامة، مشيرا إلى أن الحالة “الجينومية” لسلالات الفيروس المتواجدة بالمغرب، تدعو إلى كثير من الحذر، باعتبار أن الخطر يأتي من تفشي السلالات المتحورة للفيروس التاجي.

سجلت مدينة عراقية، الجمعة، ولادة نادرة من نوعها في العالم، ولا تتكرر إلا بنسبة واحد إلى نحو 6 ملايين ولادة، بحسب الإحصائيات العالمية.

وكتبت عن الواقعة صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، التي ذكرت أن أحد مستشفيات مدينة الموصل، شمال العراق، شهد ولادة ذكر بتشوه خلقي تمثل بوجود 3 أعضاء تناسلية.  

وأشارت الصحيفة إلى أن الجراحين الذين أشرفوا على ولادة الطفل العراقي قاموا باستئصال عضوين تناسليين.

وأشار تقرير نشرته مجلة “الجراحة” الطبية إلى أن طفلا من بين كل 5 إلى 6 ملايين، يولدون بأكثر من عضو تناسلي، إلا أن حالة الطفل العراقي هي الأولى من نوعها.  

وسجلت الهند في العام 2015 ولادة مشابهة للطفل العراقي، إلا أن الخبراء لم يتمكنوا من التحقق من الأمر، كما لم يتم ذكرها في مجلة طبية موثوقة.

ودرس الباحثون حالة الطفل العراقي لمعرفة سبب هذه الولادة النادرة، وتأثير الأدوية التي أخذتها الأم أثناء حملها، أو وجود تاريخ عائلي من التشوهات الجينية، غير أن الباحثين أشاروا إلى أنهم لم يتوصلوا إلى السبب وراء هذه الظاهرة الغريبة. 

ثريا ميموني

أفادت مصادر إعلامية مختلفة، أن الفنانة الشعبية الحاجة الحمداوية زادت حالتها الصحية تدهورا، ما استدعى نقلها على عجل لمستشفى الشيخ زايد بالعاصمة الرباط.

وقالت الزوجة السابقة لعويطة إن الوضع الصحي للحمداوية تدهور بشكل مفاجئ، مشيرة إلى أنها تتفاعل معهم من خلال الهاتف الموجود داخل الغرفة، بالإضافة إلى تحريك رأسها.

وحسب ذات المصدر، فإن الحمداوية، أصيبت منذ شهرين بوعكة صحية  ، وزادت حالتها خطورة خلال يوم أمس الخميس، ليتم نقلها في الحال لمستشفى الشيخ زايد بالرباط.

وأضاف المصدر، أن الفنانة الحمداوية تم إدخالها إلى قسم الإنعاش وهي في حالة شيه غيبوبة، من أجل الكشف عليها ومراقبتها الطبية، حيث قال أحد مقربيها: “الحاجة الحمداوية بين الحياة والموت.. يبقى كل شيء بإرادة الله عز وجل.. نرجوا من الله أن يخفف عليها عبء المرض”.

بقية الإشارة، أن الحاجة الحمداوية، قررت شهر غشت الماضي، اعتزال الفن بعد مسيرة انطلقت في خمسينات القرن الماضي، لتسلم ريبرتوارها الغنائي الحافل للفنانة كزينة عويطة، ابنة العداء المغربي سعيد عويطة، بعدما شاركتها في أداء أغنيتها الشهيرة “حاضية البحر”.

محمد القندوسي

قرر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون العودة إلى فرض الحجر الصحي الشامل بجميع أرجاء البلاد، ابتداء من السبت المقبل، جاء ذلك في الخطاب الذي وجهه إلى الشعب الفرنسي قبل قليل.

وجاءت هذه الخطوة بسبب تفشي السلالة المتحورة لكورونا، وسيشمل قرار الحجر الذي سيمتد لأربع أسابيع، المدارس والثانويات التي ستغلق أبوابها لمدة ثلاث أسابيع.

وتنص القيود على حظر تجول من الساعة 19,00 (17,00 بتوقيت غرينتش)، وإغلاق بعض الشركات وفرض قيود على التنقلات. وأسبوعان من بين الأسابيع الثلاثة التي ستغلق خلالها المدارس تصادف عطلة الربيع التي سيتم توحيدها في جميع أنحاء البلاد.

واعترف الرئيس الفرنسي بأن الجهود المبذولة لم تكفي لكبح جماح السلالة المتحورة للفيروس.

وقال ماكرون إن الوفيات بفيروس كورونا في فرنسا قد تصل إلى 100 ألف قريبا.

وزاد الرئيس الفرنسي: “إذا لم نتحرك الآن سنفقد السيطرة على الوضع”.