Tag: صحة

أعلن مصدر مسؤول في وزارة الداخلية السعودية عدم تمديد العمل بالإجراءات الاحترازية في المملكة، اعتباراً من الأحد المقبل.

وأوضح المصدر، اليوم الجمعة، استمرار إيقاف المناسبات والحفلات كافة؛ ويشمل ذلك حفلات الزواج، واجتماعات الشركات وما في حكمها، وذلك في قاعات الحفلات وصالات الأفراح المستقلة أو التابعة للفنادق، وكذلك في الاستراحات والمخيمات التي تستخدم لتلك الأغراض، وذلك حتى إشعار آخر، بحسب وكالة أنباء السعودية “واس“.

وأشار، إلى “بقاء الحد الأقصى للتجمعات البشرية في المناسبات الاجتماعية عند عدد 20 شخصاً“.

بقلم باجا يوسف/ علم النفس الاكلنيكي

العنف ضد الاطفال

ينتج تعنيف الأطفال من إيذائهم جسدياً أو عاطفياً أو جنسياً. على الرغم من أن تعنيف الأطفال عادة ما يكون على شكل فعل، إلا أنه قد ينتج كذلك من الامتناع عن القيام بفعلٍ ما، كما هو الحال في الإهمال، تعنيف الأطفال منتشر بشكل أوسع مما يمكن أن نتوقع، وهو يحدث في كل الثقافات والأعراق والطبقات الاجتماعية. تعنيف الأطفال بأنواعه (الجسدي والجنسي والعاطفي/اللفظي)، وكذلك الإهمال، قد يتسبب بأذىً دائم لدى الطفل، والوفاة في بعض الحالات و يشمل التعنيف الجسدي الإيذاء المتعمد كالضرب، واللجوء لوسائل عنيفة أخرى كالحرق أو كسر العظام،، أما التعنيف اللفظي، فهو يشمل على سبيل المثال، التقليل من شعور الطفل بقيمته، أو تهديده بالعنف البدني أو الجنسي. جميع هذه الوسائل بإمكانها ترك ضرر نفسي وعاطفي دائم على الطفل ليس من السهل دائماً معرفة إذا ما كان الطفل يتعرض للتعنيف أم لا، في معظم الأحوال، فإن الطفل المعنف يخاف من تقديم شكوى أو الإبلاغ عما يحصل له خوفاً من أن يتم لومه أو ألا يصدقه أحد.

علامات التعنيف البدني: أي جروحٍ، أو رضوضٍ، أو حروقٍ، أو كسورٍ خاصةً في منطقة الرأس أو البطن، وبالأخص تلك التي لا يمكن تفسيرها.
علامات التعنيف الجنسي: سلوك ينم عن الخوف (تكرار حصول الكوابيس، علامات الاكتئاب، محاولات للهرب من المنزل)، آلامٌ في البطن، التبول اللاإرادي، التهابات المسالك البولية، آلامٌ أو نزيف في الأعضاء التناسلية، علاماتٌ لمرض متناقل جنسياً و/أو سلوك جنسيٌ غير معتادٍ أو مناسب لعمر ذلك الطفل.
– علامات التعنيف العاطفي: التغيير المفاجئ في ثقة الطفل بنفسه، آلامٌ في الرأس أو البطن بلا سببٍ طبي واضح، مخاوف غريبة وغير معتادة، أو محاولاتٌ للهرب.
إذا ما شككت بأن طفلك، أو طفلاً ما تعرفه، قد تعرّض للتعنيف أو سوء المعاملة، فيجب عليك الاتصال فوراً بطبيب مختص في طب الأطفال، أو بأي هيئة مختصة في حماية الأطفال.
في جميع الأحوال، فإن سلامة الطفل الجسدية والنفسية هي الأولوية الأولى، لذلك، يجب الحرص على وجود الطفل في بيئة آمنة، خالية من أي احتمالية لاستمرار العنف ضده بكل أشكاله

أثارت زينب ابنة الفنان المصري يوسف شعبان، حالةً من الجدل بعد نشرها عبر خاصية الستوري على حسابها الخاص على الإنستغرام، مقطع فيديو تتحدث فيها عن صحة والدها بعد إصابته بفيروس كورونا.

وكان هناك سببان وراء حالة الجدل، الأولى كانت التضارب في حديث زينب حول صحة والدها فبعدما أكدت أنه يعيش على جهاز التنفس الصناعي وأن حالته الصحية حرجة طالبة الدعاء من الجمهور، ظهرت في الفيديو تؤكد أن حالة والدها مستقرة وأن جميع ما ذكر حول تدهور صحته هو مجرد إشاعة، مطالبة الناس والصحافة أن يأخذوا أخبار والدها الصحية من المقربين منه.

أما السبب الثاني والأبرز كان حديث زينب باللهجة الكويتية وهو ما أثار حيرة الجمهور الذي تساءل عن سبب حديثها باللهجة الكويتية بدلاً من المصرية، ليوضح العديد أن زينب هي ابنة الفنان المصري من زوجته الكويتية.

يُشار إلى أن الفنان يوسف شعبان كان قد تزوج من الفنانة ليلى طاهر، حيث اعترف أثناء تصوير مسلسل (الحب الكبير) سنة 1963 علناً لكل الموجودين بزواجه منها الذي استمر أربع سنوات فقط ووقع خلالها الطلاق ثلاث مرات مما أدى إلى الانفصال النهائي.

رجح عدد من كبار العلماء البريطانيين والأمريكيين أن يستمر استخدام الكمامات “لسنوات قادمة” إذا استمر فيروس كورونا في الانتشار أو ظهرت فيروسات جديدة.
وقال بروفيسور غراهام ميدلي، خبير الأمراض المعدية في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي وعضو بالمجموعة الاستشارية العلمية للطوارئ SAGE، إنه ربما يستمر استخدام الكمامات الواقية خلال خمس سنوات قادمة “بحكم الاعتياد”، بحسب ما نشرته “ديلي ميل” البريطانية.
وقال كبير المستشارين العلميين في المملكة المتحدة، سير باتريك فالانس، إن الكمامات ربما يستمر استخدامها مطلوبًا في الشتاء المقبل، حتى لو تم تطعيم جميع البالغين في المملكة المتحدة ضد كوفيد-19.
وقال سير باتريك إن الحكومة البريطانية ستحتفظ بمجموعة من الإجراءات الاحترازية بعد رفع القيود على الخرطة والأنشطة في بعض المجالات، ويمكن أن يكون من بينها الإبقاء على وجوبية ارتداء الكمامات الواقية في الأماكن العامة.
ورجح علماء بريطانيون أيضًا أن المواطنين ربما يضطرون إلى اتباع تدابير ما يعرف بـ”خط الأساس” من الإجراءات الاحترازية إلى أجل غير مسمى، حتى بعد اكتمال حملات التطعيم.
في وثيقة تناقش شكل الحياة بعد الجائحة، قالت المجموعة البريطانية الاستشارية العلمية للطوارئ SAGE إن الحفاظ على بعض تدابير التباعد الجسدي “يكاد يكون من المؤكد سببًا لإنقاذ العديد من الأرواح ويقلل من الخطر والأعباء على قدرات دور الرعاية الصحية”.
وتم جعل ارتداء الكمامات الواقية إلزاميًا لأول مرة أثناء ارتياد وسائل النقل العام في يونيو/ حزيران ولاحقًا في المتاجر والأماكن المغطاة والمغلقة الأخرى، بعد مناقشات ساخنة حول ما إذا كان استخدام الكمامات الواقية يبطئ بالفعل من انتشار الفيروس.
وفي الولايات المتحدة، حذر كبير المستشارين الطبيين وخبراء الأمراض المعدية الدكتور أنتوني فوتشي، أن الجميع سيضطرون للاستمرار في استخدام الكمامات الواقية حتى العام المقبل.
فيما قال بروفيسور ميدلي إنه كان متفائلاً “لأول مرة منذ عام” في مقابلة مع نيك فيراري من شبكة “إل بي سي”، لكن من غير المرجح أن تعود البلاد إلى حياة ما قبل الوباء في أي وقت قريب، موضحًا أن الرؤية ستكون أفضل في شهر سبتمبر للحق على الأمور.

وأعرب عن اعتقاده بأنه من المحتمل أن يستمر تغطية الوجه كإجراء ضد فيروسات الجهاز التنفسي بشكل عام، وليس فيروس كورونا المُستجد فقط، ولكن في غضون خمس سنوات، إذا ظهر فيروس كورونا 3، فستعود كمامات الوجه مباشرة.
وأوضح بروفيسور ميدلي أنه في حين أن الأدلة الحالية تشير إلى أن استخدام الكمامات ربما يقلل فقط من انتقال العدوى بنسبة مئوية قليلة، إلا أن هذا التأثير عندما يتضاعف عبر مجموعة سكانية بأكملها يمكن أن يكون له تأثير كبير.
وأضاف بروفيسور ميدلي قائلًا: “أنا شخصياً لن أتفاجأ برؤية أشخاص يرتدون كمامات واقية على الوجه في المستقبل في الأماكن المزدحمة أو المغطاة لسنوات قادمة. وبالطبع مازال غير معروفًا ما إذا كانت الحكومات ستفرض هذا الإجراء مستقبلًا أم لا”.

وكالات

سجلت أكثر من 2.5 مليون حالة وفاة رسمية في العالم منذ بدء جائحة كورونا في ديسمبر 2019، وفق تعداد لوكالة “فرانس برس” استناداً إلى أرقام رسمية، الخميس.

وتم تسجيل مليونين و500 ألف و172 حالة وفاة من أصل 112 مليوناً و618 ألفاً و488 إصابة معلنة.

وسُجل أكبر عدد من الوفيات في أوروبا مع 842.894، أمام أمريكا اللاتينية والكاريبي (667.972) والولايات المتحدة وكندا (528.039).

ويتركز حوالي نصف الوفيات في 5 دول هي الولايات المتحدة والبرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة.

محمد القندوسي

بعد تراجع عدد الإصابات الجديدة بوباء كورونا، تعود إسبانيا خلال الـ 24 ساعة الأخيرة لتسجل 7461 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) و 443 حالة وفاة .

وفي بلاغ لها أشارت وزارة الصحة الإسبانية ، أن العدد الإجمالي للإصابات بالفيروس قد ارتفع بشكل مرعب ليبلغ عتبة 3.161.432، فيما وصل عدد الوفيات لـ  68.079حالة.

مع الحدث.

في مبادرة إنسانية ، راسل وزير الداخلية، الولاة والعمال لتسهيل عملية تلقيح الاشخاص ما فوق 85 سنة.

و طلب وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت في مراسلته ، من الولاة و العمال على دعوة السلطات المحلية إلى إخبار المسنين المعنيين بعملية التلقيح ، و إرسال فرق خاصة إلى منازل هؤلاء المسنين البالغين من العمر فوق 85 سنة لإخضاعهم للتلقيح.

مراسلة وزير الداخلية نصت كذلك على إعداد تقارير حول حالات الوفيات المسجلة في صفوف هذه الفئة من المسنين الذين خضعوا للتلقيح ضد فيروس كورونا.

نقلت سيارة إسعاف الفنان الكبير يوسف شعبان، إلى مستشفى الهرم بحي الجيزة، وذلك بعد إصابته بفيروس كورونا «كوفيد 19».

الجدير بالذكر، أن آخر تصريح ليوسف شعبان كان ردا على تصريحات  الإعلامي تامر أمين، التي أثارت استياء عدد كبير من أهالي الصعيد، التي على أثرها جرى إيقافه عن العمل الإعلامي، إذ قال لـ«الوطن»، «لا يجب ولا يصح الإساءة مطلقا لأهل الصعيد، لأنهم عمود رئيسي من أعمدة الوطن، وهم خط أحمر، ولو اقتربنا منه علينا أن ندعمهم ونشكرهم على ما يبذلونه فى بناء البلد».

وأشار يوسف إلى أن الدراما المصرية أظهرت بقوة دور الصعيد والصعايدة في مئات الأعمال الدرامية من أفلام ومسلسلات ومسرحيات.

وفي تصريح سابق له أيضا، أعرب عن استيائه من انتشار أخبار حول وفاته، واصفًا ذلك بـ«الكلام الفاضي»، معتبرًا أن مروجي الشائعة حاقدون.

توفت دونا ميجولينا، والدة النجم البرازيلي رونالدينيو، لاعب برشلونة السابق، عن عُمر يُناهز 71 عامًا؛ بسبب فيروس كورونا المستجد.

وأعلنت وسائل الإعلام البرازيلية وفاة والدة رونالدينيو في الساعات القليلة الماضية، متأثرة بفيروس كورونا، بعدما تدهورت حالتها الصحية مؤخرًا، رغم ثبوت إصابتها بالمرض في نهاية عام 2020 المنصرم، ودخولها المستشفى في مدينة بورتو أليجري.

من جانبه، قام رونالدينيو بتغيير صورة حسابه الرسمي على موقع “تويتر” بوضع صورة سوداء حدادًا علي وفاة والدته.

وكان رونالدينيو قد أعلن في شهر ديسمبر/ كانون الاول الماضي، إصابة والدته بفيروس كورونا، بعد تغلبها على السرطان في وقت سابق، وطالب الجميع بالدعاء لوالدته بالشفاء العاجل.

وقال رونالدينيو حينذاك: “أصدقائي الأعزاء، أمي تعاني من الاصابة بفيروس كورونا، ونحن نكافح من أجل شفائها قريبًا، إنها في وحدة العناية المركزة، وتتلقى كل الرعاية”.

وتابع: “عائلتي في صراع من أجل أن تتعافى والدتي، وتتمكن من مغادرة المستشفى، أطلب من الجميع الدعاء لها وشكرًا لكم مقدمًا على صلواتكم وعاطفتكم”.

يذكر أن رونالدينيو أيضًا قد أصيب بفيروس كورونا في شهر أكتوبر/تشرين الاول الماضي، إذ نشر فيديو عبر حسابه الشخصي على “انستجرام”، مؤكدًا أنه في صحة جيدة ولا يُعاني من أي أعراض خاصة بالمرض، ولكنه ملتزم بالعزل المنزلي.