أخر الأخبار
الخميس. مايو 9th, 2024

إنشادن.. اعتقال “بزناز ” مبحوث عنه

متابعة فؤاد الطاهري

 

تمكنت عناصر الدرك الملكي ببلفاع أشتوكة أيت باها مساء اليوم التلاتاء من توقيف شخص بتهمة الترويج المخدرات

 

ووضعت عناصر الدرك خطة محكمة لضبط المشبوه بدوار تن شيخ ابراهيم بجماعة إنشادن اشتوكة ايت باها..

وقد خلف اعتقال “البزناس” ارتياحا عميقا في نفوس الساكنة مما دفعهم للتعبير عن امتنانهم وشكرهم لكل العناصر الامنية المذكورة .

وللاشارة فهذا النشاط الأمني المتواصل يندرج في اطار الاستراتيجية المحكمة التي وضعها السيد رئيس مركز الدرك الملكي ببلفاع…

اشتوكة ايت باها إنتخاب بوجمعة الغوري رئيسا إقليميا لحزب الحركة الشعبية..

انعقد، مساء يوم الأحد ، المؤتمر الإقليمي الثاني لحزب الحركة الشعبية، حيث تم انتخاب مكتبه الإقليمي الجديد في إقليم اشتوكة أيت باها. وتميز الحدث بحضور ممثلين عن المكاتب الإقليمية لستة أقاليم التابعة للجهة، وهي أكادير إداوتنان، إنزكان أيت ملول، تيزنيت، طاطا، تارودانت، بالإضافة إلى الإقليم المضيف.
وتم تنظيم المؤتمر تحت شعار “جميعاً من أجل دعم دينامية جديدة للحزب”، مما يعكس التزام الحزب بتعزيز قوته وتحقيق تقدمه في الفترة القادمة

IMG 20240108 WA0063 1

IMG 20240108 WA0062

IMG 20240108 WA0058

وقد أسفرت عملية انتخاب المكتب الإقليمي الجديد عن تشكيلة قوية ومتنوعة تتضمن الأعضاء التاليين:

– بوجمعة الغوري: تم انتخابه رئيسًا للمكتب الإقليمي الجديد.

– الحسين ايجيري: نائبًا أول للرئيس.

– أحمد مومني: نائبًا ثانيًا.
– محمد أبودرار: كاتبًا للمكتب الإقليمي.

– حفيظ بورسعيد: نائبًا له.

– صالح أيت مولاي: أمينًا للمكتب الإقليمي.

– أحمد اوشن: نائبًا له.

بالإضافة إلى ذلك، تم تعيين مجموعة من المستشارين للمكتب الإقليمي الجديد وهم:
نوال السمن،
رشيد أيت داود،
مصطفى الخماري،
عبد الله السبع،
وئام كايزي،
عائشة المرضي.

وتعكس تشكيلة المكتب الجديد تنوعًا هامًا وتمثيلًا قويًا لمختلف المناطق والقوى الداخلية في الحزب، حيث من المتوقع أن يعمل المكتب الإقليمي الجديد على تعزيز الحضور والنفوذ السياسي لحزب الحركة الشعبية في المنطقة، والروح التعاونية والعمل الجماعي داخل مكوناته المحلية.

وفي ختام المؤتمر، أعرب المكتب الإقليمي الجديد عن تفاؤله وتطلعه إلى تحقيق نجاحات جديدة وتحقيق أهداف الحزب في الخطوات المنتظرة.

معاذ المرابط: تحسن مستمر للوضع الوبائي والانتكاسة الأوروبية تدعو للحذر

 أكدت وزارة الصحة والحماية الإجتماعية ، اليوم الثلاثاء ، استمرار تحسن الوضعية الوبائية وانخفاض الحالات الإيجابية المرتبطة بوباء (كوفيد-19) المسجلة بالمملكة للأسبوع ال15 على التوالي، حيث شمل هذا التحسن جميع المؤشرات تقريبا، وأن هذا الوضع الوبائي المريح تقابله انتكاسة وبائية بالعديد من البلدان الأوروبية.

 

وقال منسق المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بالوزارة معاذ المرابط، في تقديمه للحصيلة نصف الشهرية الخاصة بالحالة الوبائية للجائحة في الفترة من 8 إلى 22 نونبر 2021، إنه في الأسبوع الماضي تم تسجيل 697 حالة فقط، أي بانخفاض 16 في المائة مقارنة بالأسبوع الذي سبقه، فيما بلغ معدل الإيجابة 0,9 في المائة “وهو أقل معدل منذ يونيو 2020، أي قبل الموجة الأولى التي عرفتها بلادنا”.

 

وفيما يتعلق بمعدل الحالات الجديدة في أقسام الإنعاش والعناية المركزة فقد سجل انخفاضاً كذلك حيث أحصيت 39 حالة الأسبوع الماضي، وهو أقل رقم مسجل منذ يونيو 2020 أي منذ الموجتين الأولى و الثانية.

 

وفي باقي المؤشرات، يتابع السيد المرابط ، سجلت نسبة الوفيات انخفاضا مستمرا لمدة 13 أسبوعا حيث تراجعت الأسبوع الماضي إلى 18 حالة وفاة (بانخفاض نسبته 40 في المائة مقارنة بالأسبوع الذي سبقه)، فين حين أن مؤشر توالد الحالات ظل في حدود 1 في المائة منذ فترة طويلة “مما يعتبر دليلا على تحسن الوضع الوبائي الكبير ببلادنا في سياق عالمي يتميز بانتكاسة وبائية”.

 

ومنذ بداية انتشار فيروس (كوفيد-19)، بالمغرب، بلغ مجموع الحالات المسجلة إلى حدود أمس الاثنين 948 ألف و976 حالة بمعدل إصابة تراكمي 2597,4 لكل مائة ألف نسمة، كما أن منظومة الرصد سجلت أن 2,6 في المائة من المواطنين المغاربة أصيبوا بفيروس (كوفيد-19) منذ بداية الجائحة.

 

وفي جديد الحملة الوطنية للتلقيح، فقد بلغت نسبة الملقحين بالجرعة الأولى والثانية 67 في المائة، في حين بلغت نسبة الملحقين بالجرعة الأولى 62 في المائة، مقابل 4، 4 في المائة كنسبة الملقحين بالجرعة الثالثة المعززة.

 

وشددت الوزارة على أن هذا الوضع الوبائي “المريح” الذي تعرفه المملكة يجب أن يستمر لأطول فترة ممكنة مع مراقبة الوضع في أوروبا، مجددة الذعوة إلى الالتزام بثلاثة أمور أساسية للحفاظ على هاته النتائج والمتمثلة في الاستمرار في احترام التدابير الوقائية، والانخارط السريع والواسع للكبار والصغار في الحملة الوطنية للتلقيح، وأخد الجرعة الثالثة المعززة لتجاوز ارتفاع نسبة الإصابات والإماتة.

استراتيجية الصين لاحتواء وباء كوفيد-19 أثبتت فعاليتها

●بكين  – مع الحدث  :     

قال خبير الأوبئة الصيني الشهير ليانغ وان نيان، إن استراتيجية الصين لاحتواء وباء كوفيد-19 أثبتت فعاليتها .

 

وذكر ليانغ، الأستاذ بجامعة “تسينغهوا”، في مقابلة حديثة مع وكالة أنباء “شينخوا”، أن الصين احتوت بنجاح عشرات موجات التفشي المتفرقة لكوفيد-19 على مدار العام الماضي أو السنة الحالية، ما يضمن التوازن بين الوقاية من الوباء، من جهة، والتنمية الاقتصادية من جهة أخرى.

 

وحذر من أن تدابير وقائية غير كافية من شأنها عودة ظهور حالات إصابة بكوفيد-19، وارتفاع عدد الحالات المرضية الخطيرة والوفيات، “وهو ما شاهدناه في العديد من الدول”، مشيرا إلى أنه يتعين على الصين التمسك باستراتيجيتها الراهنة المتمثلة في إنهاء أي حالات إصابة في الوقت المناسب .

 

بيد أنه أشار إلى أن هذه الاستراتيجية “لا تعادل سياسة عدم التهاون المطلق مع أي حالات عدوى”، موضحا أن تدابير الوقاية الدورية ترمي إلى ضمان “الاكتشاف المبكر، والاستجابة السريعة، والاحتواء الموجه، والعلاج الفعال لمرضى كوفيد-19 لمنع ظهور حالات إصابة داخل التجمعات السكنية”.

 

وتابع الخبير الصيني أن هذا النهج يمكن أن يساعد في الحد من انتقال العدوى، ويجنب الضغوط على الموارد الطبية من أجل تلبية الاحتياجات الطبية للسكان بشكل أفضل، إلى جانب تقليل التأثير على التنمية الاجتماعية والاقتصادية إلى أدنى حد .

 

وبخصوص مستقبل استراتيجية الصين لمكافحة الوباء، قال ليانغ إن الأمور مرهونة بعدد من العوامل مثل كيفية تطور وضع كوفيد-19 عالميا، وتحور الفيروس، وخطورة المرض، ومعدل إعطاء اللقاحات داخل الصين .

 

وأكد أن سياسات الصين للوقاية من الوباء تتطور بشكل مستمر، مشيرا إلى أن البلاد “ستراقب عن كثب وضع الجائحة عالميا، وستسرع عمليات إعطاء اللقاح وتعدل السياسات في الوقت المناسب” .

 

وناشد ليانغ الجمهور بتوخي الحذر من الفيروس، داعيا إلى بذل جهود حثيثة لمنع عودة ظهور حالات إصابة منقولة محليا وكذلك حالات العدوى القادمة من الخارج .

 

وسجل أن “وضع جائحة كوفيد-19 حول العالم لا يزال خطيرا مع تزايد حالات تحور الفيروس، كما أنه ليس هناك أي انخفاض كبير في أعداد الوفيات المرتبطة بالمرض” .

 

وشهدت الصين مؤخرا ظهور موجة جديدة من تفشي الوباء طالت أكثر من 21 مدينة ومنطقة، ما دفع السلطات إلى تشديد القيود وإغلاق بعض المدن إلى جانب إجراء اختبارات كوفيد-19 واسعة النطاق لسكان المناطق التي شهدت بؤر جديدة للعدوى.

 

ومع بقاء أقل من 100 يوم على افتتاح دورة ألعاب أولمبياد بكين الشتوية 2022، تكافح السلطات الصينية لتعزيز تدابير الوقاية في المناطق والمدن التي عاود الظهور فيها وخاصة العاصمة بكين.

منظمة الصحة العالمية: وباء كورونا أكثر فتكا بالأفارقة المصابين بمرض السكري

● جنيف – مع الحدث: 

 

ذكر تقرير لمنظمة الصحة العالمية، يوم الخميس، أن معدلات الوفيات من عدوى وباء كورونا في إفريقيا أعلى بشكل ملحوظ بين المصابين بمرض السكري .

 

وأوضحت المنظمة أن تحليلا قامت به من خلال تقييم البيانات من 13 دولة حول الحالات الأساسية أو الأمراض المصاحبة لدى الأفارقة الذين ثبت إصابتهم بفيروس كورونا، كشف عن معدل وفاة بنسبة 10.2 في المئة في مرضى السكري مقارنة مع 2.5 في المئة لمرضى فيروس كورونا بشكل عام، كما أن معدل وفيات مرضى السكري كان أعلى بمرتين من معدل الوفيات بين المرضى الذين يعانون من أي أمراض مصاحبة أخرى .

 

وذكر التقرير أنه بالإضافة إلى مرضى السكري فقد تضمنت الحالات الأساسية الثلاثة الأكثر شيوعا مرضى فيروس نقص المناعة المكتسبة (الايدز) وارتفاع ضغط الدم.

 

وقالت مديرة مكتب إفريقيا بمنظمة الصحة العالمية،  ماتشيديسو مويتي، إن مكافحة السكري في إفريقيا له نفس أهمية مكافحة وباء كورونا الحالي، مضيفة أن كورونا سوف تنحسر في نهاية المطاف في حين أنه من المتوقع أن تشهد إفريقيا في السنوات القادمة أعلى زيادة في مرضى السكري على مستوى العالم وبما يصل إلى 55 مليون شخص بحلول عام 2045 مقابل 24 مليون شخص حاليا وبزيادة تصل نسبتها إلى 134 في المئة.

 

ودعت إلى تطعيم من يعانون من المرض وتحديد ودعم ملايين الأفارقة غير المدركين لأنهم يعانون من هذا القاتل الصامت، مؤكدة أن إفريقيا هي المنطقة التي بها أكبر عدد من الأشخاص الذين لا يعرفون تشخيصهم حيث يقدر أن 70 في المئة من مرضى السكري لا يعرفون أنهم مصابون بالمرض.

 

وقال التقرير إن الوصول إلى لقاحات كورونا في إفريقيا لا يزال ضعيفا حتى الآن إذ تم تطعيم 6.6  في المئة فقط من سكان القارة بشكل كامل مقارنة بحوالي 40 في المئة على مستوى العالم .

 

وأشارت المنظمة إلى أن البيانات من 37 دولة تشير إلى أنه منذ مارس 2021 فقط ذهبت أكثر من 6.5 مليون جرعة من لقاح كورونا إلى الأفارقة المصابين بأمراض مصاحبة وبما يمثل 14 في المئة من جميع الجرعات التي تم إعطاؤها حتى الآن.

 

ولفت تقرير منظمة الصحة إلى أن الجهود المبذولة تتسارع لإعطاء الأولوية للأشخاص المصابين بأمراض مصاحبة مثل مرض السكري حيث تم إعطاء حوالي نصف تلك الجرعات البالغ عددها 6.5 مليون جرعة في الشهرين الماضيين فقط ، مشددا  على أنه مع ذلك لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به لضمان حصول الأشخاص المعرضين لخطر كبير على اللقاحات التي يحتاجونها.

الصين تشدد تدابير الوقاية من الوباء خلال التحضيرات النهائية لأولمبياد بكين 2022

 – مع الحدث :

 

مع بقاء أقل من 100 يوم على افتتاح دورة ألعاب أولمبياد بكين الشتوية 2022، دعا نائب رئيس الوزراء الصيني، هان تشنغ، الجهات المنظمة إلى جعل الوقاية من (كوفيد-19) والسيطرة عليه أولوية في المراحل النهائية من الاستعدادات.

وقال المسؤول الصيني، خلال ترؤسه اجتماعا للمجموعة القيادية التي تشرف على الأعمال التحضيرية لهذا الحدث الرياضي، “يجب علينا تعزيز إحساسنا بالمسؤولية والمهمة الملحة، وإعطاء الأولوية للوقاية من كوفيد-19 والسيطرة عليه في استعدادات شاملة من أجل إقامة دورة آمنة ورائعة”.

وأبرز أن “الأعمال التحضيرية تقدمت بسلاسة، وتم وضع أساس قوي لاستضافة الأولمبياد الشتوية كما هو مقرر”، داعيا منظمي أولمبياد بكين 2022 إلى إجراء جميع اختبارات المنافسات الدولية وفقا للمعايير الأولمبية.

كما دعا الرياضيين الصينيين إلى العمل بجد من أجل الأولمبياد الشتوية القادمة، مؤكدا في ذات الوقت على “عدم التسامح المطلق” مع تعاطي المنشطات.

وذكر هان أنه تم إطلاق آلية قيادة وقت إقامة الدورة، ودعا إلى التعاون الوثيق بين الأطراف ذات الصلة لضمان السير السلس للدورة.

وفي ذات السياق، أكدت الهيئة الوطنية للهجرة في الصين أنها ستعزز تدابير الوقاية من كوفيد-19 للمسافرين الذين يدخلون ويغادرون البلاد من أجل دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين.

وأشارت إلى أنها ستعمل على إنشاء مناطق خاصة لفحص الأفراد المشاركين في الألعاب الأولمبية الشتوية عند نقاط الدخول والخروج وتنفيذ تدابير صارمة لمكافحة الوباء.

وشجعت الهيئة الوطنية للهجرة السكان على تجنب السفر غير الضروري وغير العاجل إلى الخارج. كما تعهدت بالتعاون مع سلطات تنفيذ القانون في الدول المجاورة في دوريات الحدود لقمع الأنشطة الإجرامية ومنع انتشار الوباء.

وفي أكتوبر، أقيمت سلسلة من المنافسات في المركز البيضاوي الوطني للتزلج السريع، وملعب العاصمة بوسط مدينة بكين، والمركز الوطني للانزلاق في يانتشينغ، من أجل اختبار عمليات التشغيل، من بينها صنع الجليد والتوقيت والتسجيل واحتواء كوفيد-19 والأمن والنقل.

وستقام أولمبياد بكين 2022 الشتوية في الفترة من 4 إلى 20 فبراير، وتليها دورة الألعاب البارالمبية الشتوية من 4 إلى 13 مارس.

ومن المقرر أن تصبح العاصمة الصينية أول مدينة تستضيف النسختين الصيفية والشتوية من دورة الألعاب الأولمبية .

 

 الإدارة الأمريكية تمهل العاملين في قطاعات معينة حتى 4 يناير للتلقيح

مع الحدث:

أعلنت الإدارة الأمريكية ،اليوم الخميس، أن القواعد الصارمة الرامية لدفع عشرات ملايين الأمريكيين العاملين في قطاعات معينة لتلقي اللقاحات المضادة لكوفيد 19 ،ستدخل حيز التنفيذ في الرابع من يناير المقبل.

 

وتمثل الإجراءات،التي تستهدف الشركات التي توظف أكثر من مائة شخص والعاملين في مجال الرعاية الصحية والمتعاقدين الفدراليين، التدابير الأكثر تشددا التي اتخذتها واشنطن حتى الآن لمكافحة الفيروس والمتحور دلتا الذي أثر على التعافي الاقتصادي للبلاد في الأشهر الأخيرة.

وقال مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية إنه بحلول الرابع من يناير 2022، سيتعين على أي مستخدم يندرج ضمن هذه الفئات الثلاث إما تلقي كامل جرعات اللقاحات أو الخضوع أسبوعيا على الأقل إلى فحص كوفيد.

وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد أعلن عن الإجراءات في شتنبر على وقع القلق المتزايد حيال معدل التلقيح في البلاد، ما دفع الوكالات الفيدرالية إلى وضع اللمسات الأخيرة على الإجراءات التي قوبلت بانتقادات من الجمهوريين وبعض النقابات.

وستؤثر القواعد الجديدة على أكثر من ثلثي القوة العاملة في البلاد، وفق المسؤول الكبير، وستضاف إلى تدابير أعلنت عنها شركات كبرى وبعض الولايات.

واشار المسؤول إلى أن القواعد “ستدفع بملايين الأمريكيين لتلقي اللقاحات ما يحمي المستخدمين وينقذ حياة الناس ويعزز اقتصادنا ويساهم في تسريع تجاوزنا هذا الوباء”.

بريطانيا تعتمد أول دواء لعلاج فيروس (كورونا) في العالم

مع الحدث:

 

أعلنت السلطات الصحية البريطانية، اليوم الخميس، اعتماد أول دواء في العالم لعلاج اعراض الإصابة بفيروس كوفيد -19.

وقالت (وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية) الحكومية في بيان صحفي إن دواء (مولنبيرافير) اعتمد ليعطى لمن يعانون من أعراض خفيفة أو متوسطة للفيروس ولديهم أيضا مخاطر إضافية ناجمة إما عن داء القلب أو السكري أو السمنة وكبر السن.

 

ووصف وزير الصحة البريطاني، ساجد جافيد، هذا الاعلان ب “اليوم التاريخي في بريطانيا” مؤكدا أنه تطور “سيغير قواعد اللعبة” بالنسبة للمرضى والمعرضين لمضاعفات الاصابة بفيروس (كورونا).

 

وأكد جافيد في تصريح صحفي أن بريطانيا أصبحت أول دولة في العالم تعتمد دواء مضادا للفيروس يمكن استخدامه في البيت بشكل عادي، مضيفا أن الدواء سيسمح بعلاج المصابين بالعدوى قبل أن تتطور الأعراض لديهم وتسوء حالتهم.

 

يذكر أن دواء (مولنبيرافير) الذي ينتج في شكل حبوب تؤخذ مرتين يوميا تصنعه الشركة الأمريكية (ميرك) المسماة في بريطانيا (ام أس دي) بالتعاون مع شركة (ريدجباك بايوثيرابوتيكس) الأمريكية ايضا.

ويعمل الدواء، حسب ما أكدته الشركة المصنعة، على استهداف وتعطيل أحد انزيمات الفيروس التي تسمح له بنسخ نفسه الأمر الذي يجعله فعالا أيضا ضد جميع المتحورات.

اجتياح الفئران شرق أستراليا يهدد بوباء جديد

كشفت مجلة “لايف ساينس” العلمية، عن كارثة حقيقية تعيشها مناطق واسعة شرقي أستراليا بسبب انتشار الفئران بشكل هيستيري حاملة معها “بكتيريا السالمونيلا”، التي يمكن أن تنتشر عن طريق مجموعة من أنواع الحيوانات، وتنتقل هذه البكتيريا عادة إلى البشر عن طريق الطعام الملوث بالبول أو الفضلات، ويمكن أن تسبب التهاب المعدة والأمعاء الحاد“.

ونشرت المجلة تقريرا مطولا تحدثت فيه عن تفاقم مشكلة الفئران في مناطق شرق أستراليا، مؤكدة أن أعدادها خرجت عن السيطرة وباتت تمثل تهديدا خطيرا بسبب سرعة انتشارها وفضلاتها الكثيرة.

وبحسب وكالة سبوتنيك، ادي انتشار الفئران الكارثي في حدوث أزمة كبيرة في تلك المناطق تجعل حياة المزارعين والمواطنين بائسة بسبب الكثير من الأضرار الاقتصادية الناجمة عن انتشارها.

ووصف أحد المزارعين الذين قابلتهم صحيفة “ذا جارديان”، المشهد الذي تعيشه تلك المناطق بالجنوني، وأنه “الأشد خطورة” وأنه يشبه “الطاعون المطلق” أشد خطورة من أي وباء شاهده السكان منذ عقود.

ووفقًا لتقارير وسائل الإعلام المحلية، فقد المزارعون محاصيل الحبوب بالكامل بسبب الفئران الهائجة، واضطرت الفنادق إلى إغلاق أبوابها أمام النزلاء بسبب عجزها عن إبعاد الفئران من الغرف.

بالإضافة إلى ذلك، نقل عدد من المواطنين إلى المستشفيات بسبب لدغات تعرضوا لها من القوارض الهائجة التي عجزوا عن إيقافها.

وقال ستيف هنري، الباحث في وكالة العلوم الوطنية الأسترالية (CSIRO) لصحيفة “ذا غارديان”، إن ازدياد عدد الفئران ربما يكون ناتجا عن محصول الحبوب الكبير، الأمر الذي جذب المزيد من الفئران الجائعة إلى المزارع في تالك المناطق.

وأضاف هنري: “لقد بدأت الفئران بالتكاثر في وقت مبكر ولأن هناك الكثير من الطعام، تستمر في التكاثر من أوائل الربيع وحتى الخريف“.

وقال آلان براون، وهو مزارع من مدينة واجا واجا في نيو ساوث ويلز الأسترالية، إن الطاعون كان على الأرجح في بدايته عند انتشار الفئران، بالنظر إلى وتيرة التكاثر السريعة لهذه الحيوانات، يمكن لزوج واحد إنتاج نسل جديد كل 20 يومًا أي أنها تنجب أكثر من 500 نسل في موسم واحد.

قال براون: “يمكن أن تتكاثر الأنثى الناضجة كل ثلاثة أسابيع وهذا ما يحدث… إنها تتراكم لتشكل طاعونًا هائلاً” في مشهد يذكر بأخطر وباء مرت فيه البشرية في تاريخ الأرض.

بالإضافة إلى كونها مصدر إزعاج وتهديد تجاري، يمكن أن يكون “طاعون الفئران” أيضًا ناقلا للأمراض بحسب التقارير المحلية.

الحكومة تعلن اجراءات جديدة ومشددة بمراكش بني ملال والدار البيضاء

الحكومة تعلن اجراءات جديدة ومشددة بمراكش بني ملال والدار البيضاء

IMG 20200817 WA0043

 

مع الحدث .وكالات

قررت الحكومة، اليوم الخميس، اتخاذ عدد من الإجراءات الجديدة للحد من تفشي فيروس “كورونا”، وذلك بناء على خلاصات عمليات التتبع اليومي والتقييم المنتظم المنجزة من طرف لجان اليقظة والتتبع، بعد تسجيل ظهور بؤر وبائية جديدة بمجموعة من أحياء مدن الدار البيضاء ومراكش وبني ملال.

وعلى مستوى مدينة الدار البيضاء، همت هذه التدابير، إغلاق كل من شواطئ مدينة الدار البيضاء وشواطئ دار بوعزة وشاطئ…

View On WordPress