أشاد وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة بالموقف الثابت لسلطنة عمان في دعم سيادة المغرب على صحرائه ووحدة أراضيه، وللإجراءات التي اتخذتها المملكة من أجل الدفاع عن أمنها وسيادتها على أراضيها.
كما نوه الوزير المغربي بالدور الوازن الذي ما فتئت تقوم به سلطنة عمان في المنطقة، بفضل القيادة الرشيدة لجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه، وسعيها إلى رأب الصدع والتقريب بين وجهات النظر في عدد من القضايا الإقليمية والدولية.
من جانبه ثمن وزير الخارجية العماني بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي السياسة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، ودوره الرائد في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والقدس الشريف، كأرض للتعايش بين الأديان السماوية.
بشرى مبكير