تعتبر الأنشطة التربوية من بين الأدوات الأساسية التي تعزز التجربة التعليمية وتدعم تطوير مهارات التلاميذ

محمد اوراغ

عصام نصري هو نموذج للشخص الذي ترك بصمة مميزة في هذا المجال من خلال مساهماته القيمة وتنظيمه لأنشطة تربوية هادفة.

نبذة عن تجربة عصام نصري:

عصام نصري شاب متحمس للعمل التربوي، يمتلك رؤية واضحة حول أهمية الأنشطة اللاصفية في دعم الجانب النفسي والاجتماعي للتلاميذ. شارك في تنظيم العديد من الأنشطة المتميزة التي استهدفت تنمية المواهب، تعزيز القيم، وتشجيع التفاعل بين التلاميذ.

مجالات الأنشطة:

المسرح التربوي: قاد عصام ورشات مسرحية تمحورت حول مواضيع اجتماعية مثل التسامح وحماية البيئة، مما ساهم في صقل مهارات التلاميذ في التمثيل والتواصل.

الأنشطة البيئية: نظم حملات توعية حول أهمية الحفاظ على البيئة، تضمنت مبادرات للتشجير وتنظيف المحيط المدرسي.

. الأهداف والنتائج:

تعزيز روح التعاون والعمل الجماعي بين التلاميذ.

تنمية الثقة بالنفس والقدرة على التعبير عن الذات.

خلق بيئة مدرسية تفاعلية تحفز الإبداع والابتكار.

التحديات:

واجه عصام نصري صعوبات في توفير الموارد المادية اللازمة لتنفيذ بعض الأفكار. كما تطلب تحقيق التوازن بين الأنشطة والدراسة مجهودًا إضافيًا لتجنب التأثير على التحصيل الدراسي للتلاميذ.

تجربة عصام نصري في الأنشطة التربوية تُعد مثالًا ملهمًا لكل من يسعى لتطوير التعليم عبر أدوات مبتكرة وتفاعلية. نجاحه في هذا المجال يبرز أهمية دعم مثل هذه المبادرات التي تسهم في بناء جيل متكامل ومتوازن على المستويين التعليمي والشخصي.

Share this content:

Post Comment

الاخبار الاخيرة