بقلم فيصل باغا.
واش بوسكورة هي الكارثة الحقيقية لي خلقت المشاكل لعمالة النواصر ؟
نقولها وبالواضح نعم هي السبب.
كيفاش هاد الفيلم تاني ديال لخليع لولا المواطن البوسكوري تيهظر عليه خصوصا ملي تتكون سيدة في حالة حرجة خاصها تمشي للسبيطار وسيارة الإسعاف تتعطل أو مادجيش رغم التواصل المباشر مع السيدة نائبة مول الشي في بوسكورة لي كان جواب ديالها كلو تنمر على المراسل الصحفي ديالنا لي هو في الأصل ابن المنطقة. وفاعل جمعوي بكل المقاييس ويحب منطقته ووطنه لواحد الدرجة لا يمكن تصورها شباب المنطقة. باغيين للخير لولاد البلاد والمسؤولين مامسوقينش السي مول الشي هادشي رآه فات الحدود خصوصا ملي ولا عون أي شاوش هو لي تيحكم في الجماعة ولي قالها الشريف هيا لي تنفذ هو يدير كلشي والرئيس غير تيشوف وساكت هادي كارثة حقيقية من كوارث الزمان لي طبعا معمرك غادي تسمع عليها إلا في بوسكورة المنكوبة لي كلشي فيها واقف مند سنوات في إطار مشروع قانون الوعود الكاذبة وسياسة التسويف السياسية لي باقات وصمة عار في كل مسؤول ماقادرش يدير خدمتو . حنا لانتحامل على أحد ولكن الحقيقة هيا هادي لي عندي قلتوا. وانتما تفهموا كثر مني.
هادي فهامتي وهادا جهدي عليكم أولاد بوسكورة الأحرار.
يتبع
Share this content:
إرسال التعليق