مع الحدث
شهد المسرح الكبير ببنمسيك مساء عرضًا مسرحيًا راقيًا مقتبسًا عن الأوبيريت العالمية كارمن، في أمسية فنية متميزة حضرها نخبة من الأساتذة الجامعيين والفنانين والمهتمين بالشأن الثقافي، مما أضفى على الحدث طابعًا أكاديميًا وفنيًا استثنائيًا.
هذا العمل المسرحي جاء تحت الإشراف العام للدكتور منير السرحاني، وبإدارة فنية للدكتور أحمد توبة، وبتنسيق وتأطير من الدكتورة أمل بنويس، فيما تولت الإعلام والتوثيق خولة واعرى.
المسرحية من اقتباس وإخراج المبدع أنوار حساني، وتم تشخيصها باقتدار من طرف طلبة وطالبات ماستر الإدارة الثقافية وماستر دراسات مسرحية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، ويتعلق الأمر بكل من:
محمد غلام، زهرة بروان، هشام بنونة، دنيا المودن، عبد الإله الزغاري، نهيلة عسال، وعمر زايكو.
جاء العمل في حلة بصرية وفنية متكاملة، حيث أشرفت آية حروش على تصميم الديكور، وأميمة الخضري على الملابس، أما المؤثرات الصوتية فكانت من إعداد محمد الزيدي، والكوريغرافيا حملت توقيع عبد اللطيف إيريك، بينما تولت خديجة سادني مهمة الماكياج وتصفيف الشعر.
وسيعاد تقديم هذا العرض المتميز يوم الخميس 15 ماي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية – جامعة الحسن الثاني، وذلك احتفاءً باليوم الوطني للمسرح، في خطوة ترسخ تلاقي الفن الأكاديمي بالتجريب المسرحي الجاد، وتعزز إشعاع الجامعة كمشتل للإبداع والتكوين.
شهد المسرح الكبير ببنمسيك مساء عرضًا مسرحيًا راقيًا مقتبسًا عن الأوبيريت العالمية كارمن، في أمسية فنية متميزة حضرها نخبة من الأساتذة الجامعيين والفنانين والمهتمين بالشأن الثقافي، مما أضفى على الحدث طابعًا أكاديميًا وفنيًا استثنائيًا.
هذا العمل المسرحي جاء تحت الإشراف العام للدكتور منير السرحاني، وبإدارة فنية للدكتور أحمد توبة، وبتنسيق وتأطير من الدكتورة أمل بنويس، فيما تولت الإعلام والتوثيق خولة واعرى.
المسرحية من اقتباس وإخراج المبدع أنوار حساني، وتم تشخيصها باقتدار من طرف طلبة وطالبات ماستر الإدارة الثقافية وماستر دراسات مسرحية بكلية الآداب والعلوم الإنسانية، ويتعلق الأمر بكل من:
محمد غلام، زهرة بروان، هشام بنونة، دنيا المودن، عبد الإله الزغاري، نهيلة عسال، وعمر زايكو.
جاء العمل في حلة بصرية وفنية متكاملة، حيث أشرفت آية حروش على تصميم الديكور، وأميمة الخضري على الملابس، أما المؤثرات الصوتية فكانت من إعداد محمد الزيدي، والكوريغرافيا حملت توقيع عبد اللطيف إيريك، بينما تولت خديجة سادني مهمة الماكياج وتصفيف الشعر.
وسيعاد تقديم هذا العرض المتميز يوم الخميس 15 ماي بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية – جامعة الحسن الثاني، وذلك احتفاءً باليوم الوطني للمسرح، في خطوة ترسخ تلاقي الفن الأكاديمي بالتجريب المسرحي الجاد، وتعزز إشعاع الجامعة كمشتل للإبداع والتكوين.
تعليقات ( 0 )