Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة بلاغ ثقافة و أراء جهات صوت وصورة فن مجتمع

رشيدة الجوهري: ريشة تُجسّد النضج الفني في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

مع الحدث هند بومديان

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية رشيدة الجوهري كواحدة من التجارب البصرية التي تُجسّد النضج الفني والتعبير الرمزي العميق، وتُضفي على المشروع طابعًا بصريًا متفرّدًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي.

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة الجوهري من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير وجداني، تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية ناضجة.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج الجوهري عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية واعية، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري يزاوج بين التلقائية والعمق الرمزي، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

وتأتي مشاركة رشيدة الجوهري في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة رشيدة الجوهري التي تستحق التقدير والاحتفاء.

 

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة بلاغ ثقافة و أراء صوت وصورة فن مجتمع

ثورية الشرقي: ريشة تُحاكي العمق والرمز في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

ثورية الشرقي: ريشة تُحاكي العمق والرمز في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية ثورية الشرقي كواحدة من التجارب البصرية التي تُجسّد التفاعل بين الرمز والذاكرة، وتُضفي على المشروع طابعًا بصريًا متفرّدًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي المعاصر.

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة الشرقي من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير وجداني، تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية شفافة.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج الشرقي عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية نابضة، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري راقٍ، يزاوج بين التلقائية والعمق الرمزي، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

وتأتي مشاركة ثورية الشرقي في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة ثورية الشرقي التي تستحق التقدير والاحتفاء.

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة بلاغ ثقافة و أراء جهات صوت وصورة فن مجتمع

ليلى بنرباك: ريشة تُجسّد الأنوثة والرمز في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

ليلى بنرباك: ريشة تُجسّد الأنوثة والرمز في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»


في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية ليلى بنرباك كواحدة من التجارب البصرية التي تُجسّد الحضور الأنثوي الواعي في المشهد التشكيلي المغربي، وتُضفي على المشروع طابعًا رمزيًا عميقًا يُثري مسارات التوثيق الفني المعاصر.

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة بنرباك من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير وجداني، تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية شفافة.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج بنرباك عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية نابضة، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري راقٍ، يزاوج بين التلقائية والعمق الرمزي، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

وتأتي مشاركة ليلى بنرباك في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة ليلى بنرباك التي تستحق التقدير والاحتفاء.

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة متفرقات مجتمع

المعاريف برؤية مستقبلية : مشروع عمراني جديد يغيّر ملامح الدار البيضاء

مع الحدث/ الدارالبيضاء 

المتابعة✍️: مجيدة الحيمودي

مع حلول العاشر من أكتوبر المقبل، ستدخل مقاطعة المعاريف منعطفاً عمرانياً غير مسبوق، بعدما تقرر فتح ملف مشروع ضخم لإعادة هيكلة الفضاءات السكنية والتجارية، في خطوة تَعِدُ بإعادة رسم ملامح المنطقة الأشهر في العاصمة الاقتصادية، لكنها في الوقت نفسه تثير جدلاً مبكراً حول مصير هويتها الاجتماعية والتاريخية.

وداعاً لفوضى الواجهات والصحون الهوائية

في أولى الإجراءات المثيرة، قررت السلطات منع تركيب الصحون الهوائية فوق المباني السكنية، وفرض واجهات موحّدة باللون الأبيض أو الكريمي. خطوة قد تبدو بسيطة، لكنها تكشف رغبة في فرض انسجام بصري صارم يقطع مع المشهد الحالي الذي يصفه مهندسون بـ”المبعثر”.

قرارات تهدد ذاكرة المكان

غير أن ما يثير النقاش أكثر هو حجم التغييرات العميقة في البنية العمرانية:

  • منطقة الفيلات خلف شارع غاندي ستتحول إلى عمارات R+3، ما يعني أن الطابع الراقي الذي ميزها لعقود قد يختفي تدريجياً لصالح بنايات سكنية أكثر كثافة.
  • إعادة تهيئة شارع عبد المومن ستعيد الحياة لأحد المحاور الرئيسية، لكن كلفة ذلك قد تكون إغلاقاً مؤقتاً وتغييراً في ملامح أنشطة تجارية قائمة منذ سنوات.
  • سوق درب غلف الشهير، القلب النابض للإلكترونيات والأنشطة غير المهيكلة، سيُحوَّل إلى فضاء عمومي. خطوة قد يعتبرها البعض ضربة قاصمة لذاكرة تجارية واجتماعية ممتدة لعقود، فيما يراها آخرون فرصة لتحرير المنطقة من الفوضى.

عمارات شاهقة… وصراع المصالح

المخطط الجديد يسمح بعمارات تصل إلى R+9 خلف شارع الزرقطوني، وR+10 بل وحتى فندق R+12 خلف شارع الروداني. هذا التحول يضع المعاريف في قلب سباق عقاري محموم، حيث تبرز رهانات المستثمرين على حساب تساؤلات السكان حول الاكتظاظ، الضغط على البنية التحتية، وتراجع المساحات الخضراء.

بين الطموح والجدل

المشروع يرفع شعار “منح المعاريف طابعاً عمرانياً حديثاً”، لكن أصواتاً من داخل المجتمع المدني تحذر من أن التحديث لا يجب أن يعني محو الذاكرة الحضرية. فالمعاريف ليست فقط شوارع وعمارات، بل فضاء له تاريخ اجتماعي وثقافي واقتصادي لا يقل أهمية عن المردودية العقارية.

مستقبل المعاريف… رهين بالحوار

ملف المشروع سيفتح للنقاش العمومي طيلة شهر كامل ابتداءً من 10 أكتوبر 2025، وهي فرصة للسكان والمهنيين والفاعلين الاقتصاديين للتعبير عن ملاحظاتهم قبل اعتماد المخطط بشكل نهائي.
ويبقى السؤال: هل ستنجح السلطات في تحقيق التوازن بين طموح التحديث والحفاظ على روح المكان، أم أن المعاريف ستفقد هويتها لتتحول إلى مجرد غابة من الإسمنت والزجاج؟

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة بلاغ ثقافة و أراء صوت وصورة فن مجتمع

عبد الرحمان أكاون: ريشة تُجسّد العمق البصري في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

عبد الرحمان أكاون: ريشة تُجسّد العمق البصري في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنان التشكيلي عبد الرحمان أكاون كواحدة من التجارب البصرية التي تُجسّد التوازن بين التقنية والروح، وتُضفي على المشروع طابعًا بصريًا متفرّدًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي المعاصر.

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة أكاون من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرته على تحويل الريشة إلى أداة تعبير فلسفي، تُحاور الذاكرة وتُجسّد الانفعالات الإنسانية بلغة تشكيلية ناضجة.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف ينسج أكاون عوالمه الفنية من خلال حسّ بصري عميق، يُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري يزاوج بين التجريد والدلالة، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنان، من مشاركاته في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطوره الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعماله.

وتأتي مشاركة عبد الرحمان أكاون في هذا الإصدار لتؤكد حضوره في المشهد التشكيلي المغربي، كفنان يُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، ويُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنان عبد الرحمان أكاون التي تستحق التقدير والاحتفاء.

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة بلاغ ثقافة و أراء فن مجتمع

نادية عبادي: ريشة تُوقظ الذاكرة في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

نادية عبادي: ريشة تُوقظ الذاكرة في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية نادية عبادي كواحدة من التجارب البصرية التي تُجسّد الحضور الأنثوي الواعي في المشهد التشكيلي المغربي، وتُضفي على المشروع طابعًا وجدانيًا خاصًا يُثري مسارات التوثيق الفني المعاصر.

 

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة عبادي من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن حسّها الفني المتأمل، وقدرتها على تحويل الريشة إلى أداة سردية تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية شفافة.

 

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج عبادي عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية نابضة، تُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري راقٍ، يزاوج بين التلقائية والعمق الرمزي، ويُعيد تشكيل الوجدان في قالب بصري متفرّد.

 

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

 

وتأتي مشاركة نادية عبادي في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

 

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة نادية عبادي التي تستحق التقدير والاحتفاء.

 

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة ثقافة و أراء جهات صوت وصورة فن مجتمع

ابتسام لعلاوي: ريشة تنبض بالحس الإنساني في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

ابتسام لعلاوي: ريشة تنبض بالحس الإنساني في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»


في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية ابتسام لعلاوي كواحدة من التجارب الفنية التي تُجسّد التفاعل العميق بين الذات واللون، وتُضفي على المشروع طابعًا وجدانيًا خاصًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي.

 

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة لعلاوي من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن حسّها الفني المتأمل، وقدرتها على تحويل الريشة إلى أداة سردية تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية شفافة.

 

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج لعلاوي عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية واعية، تُعبّر عن قضايا إنسانية بروح تأملية، وتُعيد تشكيل الواقع برؤية بصرية تُزاوج بين الرمز والبوح.

 

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

 

وتأتي مشاركة ابتسام لعلاوي في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

 

الك تعتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة ابتسام لعلاوي التي تستحق التقدير والاحتفاء.

 

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة ثقافة و أراء صوت وصورة فن مجتمع

منى ملمان: ريشة تُحاكي الذاكرة في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️ هند بومديان

منى ملمان: ريشة تُحاكي الذاكرة في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن»، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية منى ملمان كواحدة من التجارب البصرية التي تُجسّد التفاعل العميق بين الذات واللون، وتُضفي على المشروع طابعًا وجدانيًا خاصًا يُثري المشهد التشكيلي المغربي.

الكتاب، الذي أعدّته الكاتبة والباحثة هند بومديان، يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، ويُسلّط الضوء على لوحة ملمان من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن حسّها الفني المتأمل، وقدرتها على تحويل الريشة إلى أداة سردية تُحاور الذاكرة وتُعبّر عن الانفعالات الداخلية بلغة تشكيلية شفافة.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج ملمان عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية واعية، تُعبّر عن قضايا إنسانية بروح تأملية، وتُعيد تشكيل الواقع برؤية بصرية تُزاوج بين الرمز والبوح.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

وتأتي مشاركة منى ملمان في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة منى ملمان التي تستحق التقدير والاحتفاء.

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة بلاغ ثقافة و أراء فن مجتمع

ليلى قصي لحلو: ريشة تنسج الحلم في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️هند بومديان

ليلى قصي لحلو: ريشة تنسج الحلم في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن» للكاتبة والباحثة هند بومديان، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية ليلى قصي لحلو كواحدة من التجارب البصرية التي تُجسّد الحلم والرمز، وتُضفي على المشروع طابعًا تأمليًا خاصًا.

الكتاب، الذي يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، يُسلّط الضوء على لوحة قصي لحلو من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى وسيلة تعبير روحي، تُحاور الذاكرة وتُجسّد الانفعالات الإنسانية بلغة تشكيلية شفافة.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والفراغ، لتُبرز كيف تنسج قصي لحلو عوالمها الفنية من خلال حسّ بصري شاعري، يُعبّر عن الذات والواقع بأسلوب بصري يزاوج بين الحلم والوعي، وبين الرمز والبوح.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

وتأتي مشاركة ليلى قصي لحلو في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة ليلى قصي لحلو التي تستحق التقدير والاحتفاء.

 

Categories
أخبار 24 ساعة أعمدة الرآي الواجهة ثقافة و أراء جهات صوت وصورة فن مجتمع

نعيمة زمرو: حضور بصري يخلّد الذاكرة في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

✍️هند بومديان



نعيمة زمرو: حضور بصري يخلّد الذاكرة في «ريشة الذاكرة وظلال الفن»

في الإصدار النقدي التوثيقي الجديد «ريشة الذاكرة وظلال الفن» للكاتبة والباحثة هند بومديان، تبرز مشاركة الفنانة التشكيلية نعيمة زمرو كواحدة من التجارب الفنية التي تُجسّد التوازن بين الحس الجمالي والبعد الإنساني، في عمل يُوثّق مسارات الإبداع المغربي المعاصر.

الكتاب، الذي يجمع بين النقد الفني والسير الذاتية لـ 23 فنانًا وفنانة، يُسلّط الضوء على لوحة زمرو من خلال قراءة نقدية دقيقة، تكشف عن قدرتها على تحويل الريشة إلى أداة سردية، تُعبّر عن الذات والذاكرة، وتُحاور الوجدان بلغة تشكيلية راقية.

في تحليلها للعمل، تتوقف هند بومديان عند تفاصيل التكوين، وتوظيف اللون والرمز، لتُبرز كيف تنسج زمرو عوالمها الفنية من خلال ريشة أنثوية واعية، تُعبّر عن قضايا إنسانية بروح تأملية، وتُجسّد التفاعل بين الداخل الشخصي والخارج البصري.

أما السيرة الذاتية المرفقة، فتُضيء جوانب من مسار الفنانة، من مشاركاتها في المعارض الوطنية والدولية، إلى تطورها الفني عبر مراحل متعددة، مما يمنح القارئ فرصة لفهم الخلفية الثقافية والتقنية التي تُغذي أعمالها.

وتأتي مشاركة نعيمة زمرو في هذا الإصدار لتؤكد حضورها في المشهد التشكيلي المغربي، كفنانة تُجيد تحويل التفاصيل إلى رؤى، وتُسهم في بناء ذاكرة تشكيلية جماعية تحفظ التجربة وتُخلّدها.

الكتاب صدر عن مطبعة النجاح بالرباط، ومن المنتظر أن يُشكّل مرجعًا مهمًا للباحثين والمهتمين بالفن التشكيلي المغربي، لما يحمله من توثيق حيّ لتجارب فنية متعددة، من بينها تجربة الفنانة نعيمة زمرو التي تستحق التقدير والاحتفاء.