تستعد شركة “لازاريني” لتدشين أضخم يخت بالعالم في السعودية، الذي سيحمل اسم “بانغيوس”، بتكلفة تقدر بخمسة مليارات دولار.
ومن المنتظر أن يستوعب اليخت، الذي سيكون على شكل سلحفاة، 60000 شخص، وهو عبارة عن مدينة عائمة تضم نواد شاطئية وفيلات، وحتى مراكز تجارية.
ويبلغ طول اليخت 1800 قدم تقريبا، مع عرض يتجاوز 2000 قدم، مما يفسح المجال لمساحات داخلية واسعة. وسيكون الدخول إليه من الخلف، عبر رواق ضخم يتيح دخول المدينة العائمة.
وسيعمل اليخت بتسعة محركات كهربائية بالكامل من طراز HTS، تجعل تشغيل السفينة بسرعة تبلغ 5 عقد.
أعلنت الشرطة التركية، أن الشابة التي اعتقلت واتهمت بوضع القنبلة التي أدى تفجيرها إلى مقتل 8 أشخاص أمس، الأحد، في إسطنبول، تحمل الجنسية السورية وقد اعترفت بالوقائع.
وأضافت أن “المتهمة اعترفت بأنها تصرفت بناء على أوامر حزب العمال الكردستاني، كما تلقت تعليمات في كوباني شمال شرقي سورية”.
منفذة تفجير إسطنبول أحلام البشير من سورية
قال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، أمس الإثنين، لوكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية، إنه تم اعتقال الشخص الذي زرع قنبلة في شارع الاستقلال في إسطنبول أسفرت عن مقتل 8 أشخاص على الأقل وإصابة العشرات.
سطر المغربي الشاب شادي رياض اسمه بأحرف من نور بعد مشاركته مع الفريق الأول لنادي برشلونة للمرة الأولى.
وفي الدقيقة 89 من عمر مباراة برشلونة ضد مضيفه أوساسونا في الجولة رقم 14 من الدوري الإسباني، شارك المدافع المغربي الشاب للمرة الأولى بقميص “البلوجرانا“.
المباراة التي حسمها برشلونة بنتيجة 2-1 كانت تاريخية للعملاق الكتالوني، كونها الأولى في تاريخ مشواره بالدوري الإسباني التي تشهد تحقيقه للفوز بعدما يكون متأخرا في النتيجة بالشوط الأول وبنقص عددي أيضا قبل استراحة ما بين الشوطين، بحسب موقع “ميستر شيب” الإحصائي.
وبات شادي رياض أحدث الوجوه المغربية التي تظهر في مباريات الفريق الأول لبرشلونة، بعدما ظهر عدة لاعبين من المغرب خلال الفترة الماضية، على غرار عبدالصمد الزلزولي المعار إلى أوساسونا وإلياس أخوماش.
يذكر أن شادي رياض، هو مدافع مغربي شاب، يبلغ من العمر 19 عاما، علما بأنه انضم لصفوف فريق الشباب في برشلونة في صيف 2019 قادما من قطاع الناشئين بنادي ريال مايوركا.
تجدر الإشارة إلى أنه تم استدعاء شادي رياض في وقت سابق لصفوف منتخب المغرب للشباب تحت 20 عاما.
وبهذا الانتصار، رفع رايو فاليكانو رصيده إلى 21 نقطة في المركز الثامن.
بينما تجمد رصيد ريال مدريد عند 32 نقطة في الوصافة، بعد خسارته الأولى في الليجا هذا الموسم.
بدأت المباراة بضغط من أصحاب الأرض، ونجحوا في تسجيل هدف مبكر بالدقيقة الخامسة، حيث أرسل فيران جارسيا لاعب رايو فاليكانو، عرضية من الطرف الأيسر داخل منطقة الجزاء، ومن لمسة واحدة بالقدم اليسرى من كوميسانيا، وضع الكرة أسفل يسار كورتوا.
وكاد كاميو مهاجم رايو فاليكانو أن يضيف الهدف الثاني في الدقيقة 13، حيث استغل تمريرة بالخطأ من ميليتاو داخل المنطقة، وسدد كرة قوية تصدى لها الحارس كورتوا ببراعة.
وتألق كورتوا في التصدي لتصويبة صاروخية من إيزي بالازون لاعب رايو فاليكانو في الدقيقة 30.
وقرر حكم المباراة، احتساب ركلة جزاء لريال مدريد في الدقيقة 36، بسبب عرقلة المدافع فران جارسيا لأسينسيو داخل المنطقة، وانبرى مودريتش لتنفيذها وسجلها بنجاح.
ومن ركلة ركنية نفذها أسينسيو، وصلت الكرة داخل المنطقة نحو ميليتاو الذي كان خارج رقابة مدافعي الخصم، وارتقى وسدد أسفل يسار الحارس ديميتريفيسكي في الدقيقة 41.
وسريعا تعادل أصحاب الأرض في الدقيقة 44، حيث استغل ألفارو جارسيا، كرة مرتدة من دفاع ريال مدريد، وصوب بقوة أسفل يمين كورتوا الذي لمس الكرة قبل أن تسكن الشباك.
وأرسل ميليتاو كرة طولية في عمق دفاع رايو فاليكانو نحو زميله فينيسيوس، الذي سدد مباشرة كرة مرت بجانب مرمى أصحاب الأرض قبل صافرة نهاية الشوط الأول بالتعادل 2-2.
ومع بداية الشوط الثاني، انطلق أسينسيو، ومرر إلى رودريجو الذي سدد كرة قوية مرت أعلى مرمى رايو فاليكانو في الدقيقة 47.
واحتسب حكم المباراة، ركلة جزاء لرايو فاليكانو في الدقيقة 65، على داني كارفاخال حيث لمست الكرة يده، وانبرى لتنفيذها أوسكار تريخو لكن الحارس تيبو كورتوا تصدى لها.
وبالرجوع لتقنية الفيديو، قرر حكم المباراة، إعادة ركلة الجزاء نظرا لتقدم كورتوا على خط المرمى، وهذه المرة وضعها تريخو أسفل يسار الحارس كورتوا في الدقيقة 68.
وتلقى داني كارفاخال كرة عرضية من الطرف الأيسر، وسدد على الطائر بجانب مرمى ديميتريفيسكي حارس رايو فاليكانو في الدقيقة 73.
وأهدر رودريجو، فرصة اقتناص هدف التعادل لريال مدريد في الدقيقة 89، حيث تلقى عرضية من أسينسيو، وسدد كرة بقوة زائدة مرت أعلى مرمى فاليكانو.
وفشلت محاولات لاعبي الميرنجي لخطف هدف التعادل، ليخسر ريال مدريد، للمرة الأولى في الليجا هذا الموسم.
إذا كانت نهائيات كأس العالم “مونديال قطر 2022″، تشهد حضور العديد من نجوم كرة القدم العالمية، في مقدمتهم الأرجنتيني ليونيل ميسي، فإنها، في المقابل، تشهد، أيضا، غياب العديد من النجوم البارزين، حاليا، على غرار المصري محمد صلاح، والنرويجي إرلينغ هالاند، والجزائري رياض محرز، والإيطالي جانلويجي دوناروما، وأيضا السويدي زلاتان إبراهيموفتيش.
يغيب عن نهائيات كأس العالم كل من النرويجي إرلينغ هالاند، والمصري محمد صلاح، والجزائري رياض محرز، والإيطالي جانلويجي دوناروما، والسلوفيني يان أوبلاك، والنمساوي دافيد ألابا، والكولومبي لويس دياز، بسبب عدم تأهل منتخبات بلدانهم إلى هذه التظاهرة العالمية، بينما يغيب الفرنسي نغولو كانتي، والهولندي جيني فينالدوم، الأوروغوياني رونالد أراخو، بسبب تعرضهم لإصابات.
تم إطلاق سراح رجل قضى أكثر من 38 عاما في السجن لارتكاب جريمة قتل لم يقدم عليها بعد أن أشارت أدلة الحمض النووي إلى مشتبه به آخر.
أدين موريس هاستينغز، البالغ من العمر الآن 69 عاما، بقتل روبرتا وايدرمير عام 1983، التي قتلت برصاصة واحدة في الرأس، وتم العثور على جثتها في صندوق سيارتها.
وأدين بجريمة القتلوالسرقةوالاعتداء الجنسي، وحكمت عليه هيئة محلفين في عام 1988 بالسجن المؤبد دون إمكانية الإفراج المشروط.
وأدين أيضا بمحاولتي قتل، لزوج السيدة وايدرمير وصديقه، وفقًا لقناة (NBC4)، على الرغم من عدم وجود دليل مادي يربط هاستينغز بالجريمة الأصلية في إنجلوود، لوس أنجلوس.
وقال المدعي العام جورج جاسكون في بيان: “ما حدث للسيد هاستينغز ظلم رهيب، نظام العدالةليس مثاليا.
ثم قدم دعوى براءته إلى وحدة نزاهة الإدانة التابعة لمحامي المقاطعة العام الماضي، ووجد اختبار الحمض النووي في يونيو الماضي أن الحمض الذي وجد على جسد الضحية لم يكن له.
وتمت مطابقة الحمض النووي مع شخص أدين باختطاف مسلح لضحية أنثى تم وضعها في صندوق سيارة واغتصابها.
هذا المشتبه به، الذي لم يُفرج عن اسمه، حُكم عليه بالسجن 56 عاما على تلك الجرائم وهو الآن ميت.
وقال مكتب المدعي العام إنه يعمل مع الشرطة لمزيد من التحقيق في تورط الشخص المتوفى في القضية.
وبعد إلغاء إدانته، عبر هاستينغز عن سعادته بالقول: “لقد صليت لسنوات عديدة لكي يأتي هذا اليوم”.
كشفت وسائل إعلامية سعودية قبل قليل، أن حريقا ضخما شب بشاحنة محملة بالوقود بأحد محطات البنزين المتواجدة وسط المدينة المنورة، وتحديدا بشارع محمد ابن عبد العزيز بالعريض، وفق ما ذكرته جريدة “الأخبار 24 ” السعودية.
وأردف ذات المصدرالذي نشر صور الناقلة المشتعلة داخل محطة للوقود، أن عملية إخماد النيران تمت بنجاح وفي زمن قياسي بفضل الجهود الكبيرة بذلتها عناصر الدفاع المدني الذين استخدموا الرغوة البيضاء.
بقية الإشارة، أن الحادث خلف إصابتين، تم نقلهما على عجل لإحدى مستشفيات المدينة لتلقي العلاجات الضرورية.
اندلع شجار عنيف بين لاعبات في مباراة كرة قدم نسائية بين فريقين يلعبان في دوري الجامعات الأمريكي، وتحول الملعب إلى حلبة للملاكمة والمصارعة بين اللاعبات في مشهد نادر الحدوث في كرة القدم النسائية.
وفق ما ذكرته صحيفة “Daily Mail” البريطانية، فإن شجاراً وقع بين لاعبتين من فريقي جامعة لويزيانا ومسيسيبي، بعد صراع على الكرة قرب خط التماس.
تظهر في الفيديو الذي نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، اللاعبة مايا جوردون وهي تحاول إمساك منافستها رامسي ديفيز من الخصر، بغرض الاستحواذ على الكرة.
بعد ذلك توجه جوردون لكمة لوجه ديفيز، ليندلع الشجار بين اللاعبتين، رغم تدخل حكم المباراة. وتتطور الأمور لاحقاً لتدخل لاعبات أخريات في المشاجرة التي استخدمت فيها اللكمات وشد الشعر.
رغم تدخل مدربي الفريقين، إلا أن المشاجرة استمرت حتى منح الحكم اللاعبتين المتسببتين بالعراك البطاقة الحمراء. واتخذت الهيئة المسؤولة عن الدوري قراراً بتعليق مشاركة اللاعبتين في المباراة القادمة لفريقيهما.
https://www.youtube.com/watch?v=b495C4_wjzs
وفي مشهد آخر جدير بالذكر أن مباراة كرة القدم للسيدات توقفت – في وقت سابق – بين الفريقين الفنزويلي والتشيلي ، والتي انتهت بفوز 1-0 للأول بعد اقتحام الكلب للميدان ومنع الفريقين من الجري. بين اللاعبين..
وقاطع الحكم المباراة لفترة ليتمكن من إخراج الكلب من الملعب حيث حاول بعض اللاعبين إزعاجه بضربه قبل الإمساك به وإبعاده عن الملعب..
اقتحم أرض الملعب في الدقيقة 37 قبل أن يتمكن أحد اللاعبين من إبعاده ، وتجدر الإشارة إلى أنه تم تعليق العديد من مباريات كرة القدم لبعض الوقت ؛ بسبب توغل الحيوانات في الملعب ، أصبحت هذه المشاهد عنصرًا أساسيًا للجماهير في عالم الجولة.
بعيدًا عن إحضار الكرة أو إزعاج اللاعبين ، اقترب الكلب من قائد تشيلي كريستيان إندلر ووقف على ظهره ليحضره حارس ليون.
جاء القاضي ديبوراه كروز واللاعبون الآخرون لمحاولة أخذ الحيوان ، ولكن في كل مرة يأتي أحدهم ، كان الكلب مستلقيًا على ظهره ، واستسلم اللاعبون أخيرًا وعانقه ، وفي النهاية أخرجه اللاعب التشيلي من الملعب.
