ارتفعت الإصابات العالمية بفيروس كورونا المستجد بأكثر من نصف مليون حالة خلال يوم واحد لأول مرة، الخميس 29 أكتوبر 2020، في زيادة قياسية مع استمرار تسجيل قفزات يومية كبيرة، خصوصاً في الدول الأوروبية.
حسب إحصاء لرويترز، ارتفع عدد الإصابات اليومية العالمية بمرض كوفيد-19 الناجم عن فيروس كورونا حوالي 25% خلال أقل من أسبوعين، حيث شهد العالم تسجيل 400 ألف إصابة يومياً للمرة الأولى يوم الجمعة الماضي.
وأعلنت معظم البلدان الغربية وأجزاء من أمريكا اللاتينية تسجيل زيادات قياسية يومية في عدد الحالات خلال الأسابيع القليلة الماضية.
كما بدأت كثير من الحكومات، باستثناء الولايات المتحدة بشكل لافت للنظر، اتخاذ إجراءات مشددة للسيطرة على انتشار الفيروس.
ويبلغ إجمالي الإصابات العالمية 44.7 مليون حالة، فضلاً عن 1.17 مليون وفاة.
حيث سجلت أوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية أكثر من 66% من حالات الإصابة العالمية وأكثر من 76% من الوفيات.
وأظهر إحصاء لرويترز أن الإصابات اليومية الجديدة في أوروبا تضاعفت خلال الأسبوعين الماضيين، لتسجل أكثر من 250 ألف إصابة للمرة الأولى الأربعاء.
لكن ما زالت الولايات المتحدة تتصدر الإصابات العالمية بالفيروس بنحو 8.9 مليون حالة إلى جانب 228 ألف حالة وفاة منذ بدء الجائحة.
أعلى الدول العربية: أما بين الدول العربية فقد تصدرت العراق قائمة الأعلى في الإصابات بفيروس كورونا، حيث أصيب حتى صباح الجمعة 467 ألفاً و755 بالفيروس، توفي منهم 10 آلاف و815 حالة، تلتها السعودية بـ346 ألفاً و482 إصابة، توفي منهم 5363 حالة.
جاءت في المرتبة الثالثة عربياً المغرب 207 آلاف و718 إصابة توفي منهم 3506 حالات، ثم قطر بـ132 ألفاً و150 إصابة، توفي منهم 231 حالة، ثم الإمارات بـ130 ألفاً و336 حالة، توفي منهم 448، ثم سلطنة عمان بـ114 ألفاً و434 مصاباً توفي منهم 1208، ثم مصر بـ107 آلاف و30 مصاباً توفي منهم 6234 حالة.
Tag: اخبار دولية
ضرب زلزال قوي اليوم الجمعة ولاية إزمير غربي تركيا، بحسب ما ذكرته وكالة الأناضول المحلية.
وقالت إدارة الكوارث والطوارئ التركية “آفاد”، في بيان لها، إن الزلزال بقوة 6.6 درجات على مقياس ريختر، مركزه بحر إيجة قبالة سواحل مدينة “سفري حصار” غربي تركيا.
ولم نستطيع تغطية حجم الخسائر حتى الان، فيما هبّ الناس لمحاولة اسعاف من تبقى على قيد الحياة.
وفي مشاهدِ مرعبة وكأنها من فيلم محبوك نعرض لكم الأضرار التي تسبب بها زلزال وقع بقوة 6.6 درجات على مقياس ريختر في منطقة بورنوفا بولاية إزمير.
ووقع الزلزال في تمام الساعة 14:51 من ظهر اليوم الجمعة، وشعر به سكان ولايتي أنطاليا وإسطنبول، والعاصمة أنقرة، والجزر اليونانية.
وأدى الزلزال لسقوط الأبنية على رؤوس من فيها، ولم نستطع تغطية حجم الخسائر المادية والبشرية كاملةً إلى الآن.
وهبّ السكان وسارع أهل الجوار لمحاولة إنتشال الناس من تحت الأنقاض، علاوةً عن عمل إدارة الطوارئ والكوارث التركية أفاد وفرق الإسعاف والشرطة التركية.
![]()


ويُشار إلى أنّه تمّت إزالة الفيديو عن مواقع التواصل الإجتماعي احتراماً لعائلة الشابة ولمشاعرها.



تعرف على جنسية منفذ عملية نيس
ذكرت وكالة فرانس برس، إن منفذ اعتداء نيس، الذي راح ضحيته ثلاثة قتلى، هو مهاجر تونسي يبلغ 21 عاما وجاء إلى فرنسا من إيطاليا التي وصل إليها قبل أسابيع قليلة.
وأصيب منفذ الاعتداء برصاص الشرطة قبل نقله إلى المستشفى، ووفقا لرئيس بلدية نيس كريستيان إستروسي، “ظل يكرر “الله أكبر” أثناء علاجه طبيا، حسب ما نقلت وسائل إعلام فرنسية.
ويدعى إبراهيم عوساوي، ووصل في نهاية شتنبر إلى جزيرة لامبيدوسا الايطالية حيث وضعته السلطات في الحجر الصحي بسبب فيروس كورونا المستجد قبل أن يطلق سراحه مع أمر بمغادرة الأراضي الايطالية.
عاجل ..اعتقال منفذ حادثة طعن في فرنسا..
ارتفعت حصيلة هجوم الطعن في مدينة نيس جنوب شرقي فرنسا، الخميس، إلى 3 قتلى وإصابة عدد آخر بجروح، فيما وصفت السلطات المحلية الحادث بـ”الهجوم الإرهابي”.
مصادر صحفية من عين المكان أكدت أن الهجوم وقع داخل كنيسة نوتردام في مدينة نيس الفرنسية.
وقال إن اثنين من الضحايا ذبحا داخل الكنيسة، فيما تعرض الثالث إلى الطعن مرات كثيرة، لكنه تمكن من الفرارا إلى مطعم قريب، وهو ما سمح بالاتصال السريع بالشرطة التي هرعت على الفور.
وألقت القبض على المهاجم داخل الكنيسة بعد إطلاق النار عليه هناك.
وكانت السلطات الفرنسية قالت في حصيلة سابقة إن شخصا قتل وأصيب آخرون من جراء عمليات طعن متزامنة قرب كنيسة في المدينة، لتذكر في وقت لاحق أن الحصيلة بلغت اثنين ثم 3 قتلى.
وأردفت ذات المصادر، أن قوات الأمن الفرنسية نقلت المهاجم إلى المستشفى بعد إصابته لتلقي العلاج، دون وجود معلومات عن طبيعة إصابته.
ويمثل هذا التطور علامة فارقة، فقد تتعرف السلطات على دوافع الشخص، بخلاف غالبية الأشخاص الذين نفذوا هجمات سابقة وقتلوا بعيدها.






وترأس حفل افتتاح هذه القنصلية، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج السيد ناصر بوريطة، والكاتب العام لوزارة الشؤون الخارجية الزامبية، السيد شالوي لومبي.

يذكر أن مدينة العيون، عرفت منذ متم العام الفارط، دينامية دبلوماسية مشهودة بتدشين قنصليات لجزر القمر المتحدة ، والغابون وساو تومي وبرنسيب، وجمهورية إفريقيا الوسطى وكوت ديفوار وبوروندي ، فضلا عن إسواتيني .
أزمة مالية حادة تطرق أبواب الجزائر
تطرق أزمة مالية حادة أبواب الجزائر حيث يتعرض اقتصادها المثقل بتداعيات جائحة كورونا وإجراءات الغلق التي أعلنتها ضمن تدابير وقف زحف الوباء.
وقال وزير الطاقة الجزائري عبد المجيد عطار اليوم الاثنين إن بلاده تتوقع تراجع عائداتها من صادرات النفط الخام والغاز بأكثر من 10 مليارات دولار مقارنة بالعام الماضي نزولا من 34 مليار دولار في 2019 إلى 23.5 مليار دولار هذا العام بسبب هبوط الأسعار العالمية وتنامي الاستهلاك المحلي.
وتعتمد الجزائر العضو في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، بشدة على صادرات النفط والغاز لتمويل ميزانية الدولة وسداد قيمة واردات من السلع تقدر بأكثر من 40 مليار دولار سنويا، وسط فجوة كبيرة في ميزانها التجاري.
وطيلة عقود من حكم الحزب الواحد في الجزائر، لم تستثمر الحكومات الفائض من إيرادات الطاقة خلال طفرة أسعار النفط والغاز، حيث اعتمد النظام السابق خلال عقدين من حكم الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة على شراء السلم الاجتماعي من دون أن يلتفت لتنويع مصادر الدخل.
وجعلت هذه السياسة الجزائر عرضة لهزات اقتصادية خطيرة كلما اضطربت اسعار النفط في العالم.
وواجهت في الأزمة النفطية الأخيرة التي بدأت منتصف 2014 مع موجة هبوط أسعار النفط إلى نحو 20 دولارا للبرميل قبل أن يبدأ في التعافي تدريجيا لكنه لم يبلغ حتى الأشهر الأخيرة من العام الحالي مستوى السعر المطلوب لإعادة التوازن للمالية الجزائرية العامة.
وقبل وبعد استقالة الرئيس الجزائري السابق عبدالعزيز بوتفليقة دخلت الجزائر في دوامة من المتاعب المالية بسبب أشهر من الاحتجاجات واضطراب أسعار النفط.
وفاقمت جائحة فيروس كورونا العالمية أيضا من الضغوط المالية على الاقتصاد وأجبرت شركة الطاقة المملوكة للدولة ‘سوناطراك’ على خفض استثماراتها المزمعة للعام الحالي بمقدار النصف إلى سبعة مليارات دولار.
وتزامن ذلك مع زيادة في الطلب المحلي على الغاز ومنتجات النفط، وصلت إلى سبعة بالمئة سنويا، وفقا لأرقام رسمية.
وقال عطار في تصريحات للإذاعة الرسمية إن الجزائر أنتجت 90 مليار متر مكعب من الغاز في 2019 في حين بلغ الاستهلاك 43 مليار متر مكعب.
وجمدت الحكومات المتعاقبة في الجزائر مشاريع ضخمة بسبب الأزمة المالية، فيما اتخذت إجراءات لتقليص حجم الواردات، إلا أن تلك الإجراءات لم تحل دون اضطراب ماليتها العامة.
وقد تجد الحكومة الجزائرية نفسها مضطرة لمراجعة منظومة الدعم وهي مجازفة تهدد أيضا باشتعال الجبهة الاجتماعية التي تعتبر الدعم خطا أحمر.
وتحاول السلطة في الوقت الراهن تطويق الحراك الشعبي بأي ثمن وبكل الوسائل خشية من توسعه مجددا على خلفية الأزمة المالية والمطالب الاجتماعية الملحة.
ويقول خبراء اقتصاد ومصادر في المعارضة، إن استشراء الفساد طيلة العقود الماضية كان السبب الرئيسي في الأزمات التي تعاني منها الجزائر.
ويحاكم عدد من رموز النظام السابق في قضايا فساد مالي وإداري، وسط آمال بترسيخ مبدأ الشفافية والمحاسبة وصولا إلى العدالة الاجتماعية، إلا أن الخبراء يرون أنه من الصعب جدا تطهير مؤسسات الدولة من الفساد بالسرعة المطلوبة.
طالبت وزارة الخارجية الفرنسية الدول الإسلامية التخلي عن مقاطعة المنتجات التي تتم صناعتها في فرنسا على خلفية التوتر الناجم عن قضية الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد.
وقالت الوزارة في بيان أصدرته الأحد، إن الأيام الأخيرة شهدت دعوات في عدد من دول الشرق الأوسط لمقاطعة المنتجات الفرنسية، خاصة الغذائية، إضافة إلى دعوات للتظاهر ضد فرنسا بسبب نشر رسوم كاريكاتورية عن النبي محمد.
واعتبرت الخارجية الفرنسية أن “هذه الدعوات للمقاطعة لا أساس لها ويجب وقفها فورا، مثل كل الهجمات التي تستهدف بلادنا والتي تدفع إليها الأقلية المتطرفة”.
وقتل شاب يدعى عبد الله أنزوروف (18 عاما)، يوم 16 أكتوبر معلم التاريخ، صمويل باتي، (47 عاما)، أمام إحدى المدارس الإعدادية بضاحية كونفلانس سانت أونورين شمال باريس، حيث قطع رأسه بسكين وحاول تهديد عناصر الشرطة الذين وصلوا إلى المكان وقضوا على المهاجم بالرصاص.
وقالت مصدر متعددة إن الهجوم جاء بعد أن عرض المدرس على تلاميذه رسوما كاريكاتورية للنبي محمد، بينما ذكر شهود عيان أن المهاجم كان يهتف “الله أكبر” بعد قتل باتي.
وعلى خلفية هذه التطورات ألقى الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خطابا وصف فيه باتي بـ”وجه الجمهورية”، متعهدا بألا تتخلى فرنسا عن الرسوم الكاريكاتورية، فيما وصف الإسلاميين في فرنسا بالانفصاليين موجها باتخاذ إجراءات جديدة لمنع انتشار التطرف بين المسلمين في البلاد.
وداعا أيها البطل..عزت الدوري في ذمة الله
أعلن حزب البعث العراقي قبل قليل عن وفاةعزت الدوري، أحد أبرز رجالات الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين.
وكان الدوري صاحب الـ 78 عاما، نائبا لصدام منذ توليه الحكم عام 1979 حتى سقوطه عام 2003، بعد سنوات مريرة من القمع.
ولد الرجل الثاني في حزب البعث الذي حكم العراق لسنوات بقبضة حديدة، في الأول من يوليو 1942. تزوج من خمس نساء، وله من الأبناء 11 ابنًا و13 بنتًا.
إلى ذلك، شغل منصب نائب رئيس مجلس قيادة الثورة إبان حكم صدام حسين وأنيطت به رتبة النائب العام لقائد القوات المسلحة بعد الغزو العراقي للكويت.
كان ظهوره غالبا ملازما لصدام، يرافقه مثل ظله منذ 17 تموز 1968 وحتى اعتقاله.
شغل منصب وزير الداخلية ووزير الزراعة في عهد البعث، لكنه توارى عن الأنظار بعد سقوط حكم صدام عام 2003، على الرغم من أن حزب البعث أعلن في حينه أنه تسلم منصب أمين عام الحزب خلفًا لصدام بعد إعدامه عام 2006
يشار إلى أنه خلال السنوات الماضية، لم يعرف الكثير عن مكان تواجده، ونسبت إليه تسجيلات صوتية ومرئية عدة في فترات مختلفة.
كما انتشرت شائعات عدة قبل أكثر من 5 سنوات حول مقتله في اشتباك قرب مدينة تكريت شمال بغداد . وراجت في ذلك الحين صور لجثة رجل أصهب الشعر ذي لحية، يشبه في بعض ملامحه عزة الدوري، أبرز أركان النظام السابق. إلا أن السلطات العراقية التي تسلمت الجثة لم تؤكد ف يحينه هويتها، لاسيما بعد إعلانها عدم امتلاك عينات من الحمض النووي لمقارنتها.
فقدت صناعة التكنولوجيا أحد أهم شخصياتها. كشفت شركة Samsung أن رئيسها Lee Kun-hee توفي في 25 أكتوبر عن عمر يناهز 78 عامًا بعد أن أمضى السنوات الست الماضية في المستشفى بعد إصابته بنوبة قلبية. لم تذكر الشركة اسم خليفته في بيان تم إرساله إلى Engadget ، ولكن نجل Lee والقائد الفعلي ، نائب رئيس مجلس الإدارة Lee Jae-yong (المعروف أيضًا باسم Jay Y. Lee) ، يُعد أحد المرشحين الأكثر ترجيحًا. ترك Lee Kun-hee وراءه شركة أقوى بكثير مما كانت عليه عندما بدأ ، ولكن أيضًا شركة تحاول التغلب على المشكلات الأخلاقية التي كثيرًا ما كانت تحدد فترة عمله.
تولى لي منصب رئيس مجلس الإدارة في عام 1987 واشتهر بتنمية سامسونغ من شركة متواضعة نسبيًا وغالبًا ما تركز على المستوى المحلي إلى شركة ذات وزن ثقيل في العديد من مجالات الإلكترونيات ، سواء كانت الهواتف الذكية أو
أجهزة التلفزيون أو الأجهزة أو المكونات مثل شاشات العرض والذاكرة. غالبًا ما تنسب سامسونج نموها الهائل إلى اجتماع “الإدارة الجديدة” في عام 1993 ، حيث أمضى لي ثلاثة أيام في تحديد تجديد لثقافة الشركة من شأنه أن يساعد في إنشاء قوة عالمية.
أشارت صحيفة وول ستريت جورنال إلى أن لي غالبًا ما كان لديه نهج عملي ، حيث دعا إلى اجتماعات طارئة لمراجعة المشكلات والتأثير على قرارات التوظيف وإطلاق منتجات جديدة في وقت قصير. إنه معروف بتحرك رمزي عام 1995 حيث أمر العمال بحرق عشرات الآلاف من الأجهزة لسوء الجودة. إذا شعر لي أن هناك مشكلة ، فسيزيد الضغط حتى يتم إصلاحها.
تميزت رئاسة لي بالفضائح. وأدين في عام 1995 بتهمة رشوة رئيس كوريا الجنوبية ،