متابعة محمد نجاري
أعلنت كتائب القسام عن تصديها لهجوم بري شنته القوات الإسرائيلية الليلة على قطاع غزة في بيت حانون وشرق البريج وأن إشتباكات عنيفة تدور على الأرض حتى اللحظة، ويأتي هذا الإجتياح كما كان متوقعا خاصة مع قطع كل وسائل الإتصال والتواصل بما فيها الأنترنت وكذا قطع الكهرباء وشبكة الإتصالات،
ومع تكتيف القصف البري والبحري و الجوي كما أعلن الجيش الإسرائيلي و في كل أرجاء غزة، وكما أكد المتحدث الرسمي بإسم الجيش الإسرائيلي بأن القوات البرية ستوسع عملياتها الليلة.
متابعة محمد نجاري
في محاولة يائسة ضمن عديد المحاولات التي قام بها الكيان الصهيوني من أجل إيجاد ولو معلومات عن مكان تواجد أسراه بقطاع غزة، وذلك عبر نشر منشورات تطالب فيها سكان غزة للإبلاغ عن أماكن مؤكدة وثابتة لتواجد الأسرى المحتجزين من طرف حركة المقاومة حماس بقطاع غزة، ووعدت في منشورها المتعاونين بمستقبل أفضل لهم ولأبنائهم ووعدتهم بالأمن والسلامة لبيوتهم من كل قصف، وأضافت بأنها ستمنح مكافئة مالية لكل من سيدلهم على مكان تواجد الأسرى، كما ضمنت لهم وكما هو مكتوب وبخط أحمر “السرية التامة” ونشرت وسائل للإعلام والتواصل.
وتأتي هذه المحاولة لتبين الفشل الذريع والأزمة الذي تعانيها إسرائيل بسبب فشلها في إيجاد طريقة لمعرفة مكان تواجد الأسرى الذين إحتجزتهم كتائب القسام خلال عملية طوفان الأقصى على المستوطنات الإسرائيلية في السابع من أكتوبر الجاري ، والتي وقع فيها أسر عدد غير معروف إلا حد الآن يتراوح ما بين 200 و250 أسير وربما أكثر، تم إطلاق أربع سيدات منهم من طرف حماس لدواعي إنسانية، ويتعلق الأمر بأم وإبنتها وسيدتين مسنتين صرحت إحداهما أن حماس قد كانت تحتجزهم داخل أنفاق عنكبوتية تحت الأرض، وأن كتائب القسام تعامل الأسرى بإحترام وعناية وإنسانية في تصريح هز الرأي العام العالمي.
متابعة محمد نجاري
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مساء اليوم الثلاثاء، أن قوة من ضفادعها البشرية تسللت إلى شواطئ زكيم جنوب عسقلان المحتلة وخاضت اشتباكات مع قوات الاحتلال. وقالت الكتائب في بيان لها:
“تمكنت بفضل الله تعالى قوةٌ من الضفادع البشرية التابعة لكتائب القسام من التسلل بحرًا والإبرار على شواطئ “زيكيم” جنوب عسقلان المحتلة، وتدور الآن اشتباكاتٌ مسلحة مع جيش الاحتلال في تلك المنطقة”.
و قد سبق وأن نفذت الضفادع البشرية لكتائب القسام عدة عمليات نوعية ناجحة منذ انطلاق معركة طوفان الأقصى.
وتتحدث وسائل إعلام عبرية عن مجزرة تعرض لها الجيش الإسرائيلي الان في عملية معقدة نفذتها الضفادع البشرية التابعة لكتائب القسام في هجوم مباغت وكبير على قاعدة زيكيم البحرية جنوب مدينة عسقلان راح ضحيتها عشرة جنود على الأقل، وحيث تجري المواجهات العنيفة حتى الان مع قوات الإحتلال.
وقد توصل المستوطنين من سكان لزيكيم برسائل من كتائب القسام مفدها:
نحن الأن في زيكيم و تحت منزلك وبداخله ايضا اذهب انت واطفالك من هنا لا نريد ان نوؤذي الاطفال والنساء القاعده الأن تم السيطره عليها وتم وضع متفجرات لسلامة اطفالكم الابرياء ارحلو من هنا… كتائب القسام- الضفاضع البشرية
مع الحدث هيئة التحرير
صرحت الأسيرة يوخفد ليفشيتز المفرج عنها من طرف كتائب القسام أمس الإثنين صدمة لدى إسرائيل والإسرائيليين، حيث صرحت في ندوة صحفية أن القسام قالوا لهم إنهم يؤمنون بالقرآن وأنهم لن يضروا بالأسرى الإسرائيليين و أنهم إعتنوا بهم و عاملوهم بإنسانية، وقاموا برعايتهم ومعاملتهم معاملة ودودة، وقدموا لهم رعاية طبية جيدة وقدموا لهم الطعام والماء ولبوا جميع متطلباتهم طوال فترة إحتجازها مع مجموعة أخرى من الرهائن، كما تحدثت عن النظافة التي حرصت عليها كتائب القسام لفائدة المحتجزين خاصة النساء وكذا نظافة المرافق الصحية المتواجدة داخل الأنفاق التي كانت تحتجزهم فيها الكتائب، كما أكدت المتحدثة عن طبيب كان يزورهم كل يومين أو ثلاثة أيام للكشف عن حالتهم الصحية وحرصهم على إعطائهم الأدوية التي كانوا يستعملونها في إسرائيل أو أدوية مشابهة في حالة عدم توفرها، وأضافت المتحدثة أن القسام إحتجزتهم داخل أنفاق طويلة وممتدة ومتشعبة شبهتها بأوكار العنكبوت، وأن موقع إحتجازهم قد تعرض للقصف من طرف الجيش الإسرائيلي غير ما مرة وأن الأمر كان مرعبا للغاية.
هذه التصريحات حول المعاملة الطيبة والعناية الطبية والإنسانية خاصة بالنساء سببت حالة من الذهول والصدمة لدى الإسرائيليين والعالم، وولدت حالة من التعاطف الدولي الكبير مع مبادرات حركة حماس في إطلاق الرهائن وأمام عملية الإباذة الجماعية التي تقوم بها إسرائيل في حق الأطفال والنساء والمدنيين في قطاع غزة، والتي أدت إلى إستشهاد قرابة 5000 شخص بينهم ما يزيد عن 1000 طفل و1000 إمرأة، خاصة وأن التصريحات التي قدمتها هذه الأسيرة الإسرائيلية المفرج عنها لدواعي إنسانية أمام مجموعة من القنوات العالمية أكدت بقولها ” أننا كبش فداء للحكومة الإسرائيلية”.
المنامة- منظمة بريف :
تعود سلسلة بطولات بريف الدولية BRAVE CF من جديد إلى العاصمة الاندونيسية جاكرتا عبر إقامة النسخة 76 BRAVE CF يوم 25 نوفمبر المقبل.
وتأتي عودة بطولة بريف BRAVE CF إلى اندونيسيا في عرض ثالث بعد النجاحات التي حققتها من خلال إقامة نسختين سابقتين هما النسخة الثانية عشرة والنسخة السادسة والستون BRAVE CF 12 و BRAVE CF 66
ويعتبر هذا الحدث الرياضي هو الرابع بشكل عام على مستوى منظمة شرق آسيا والذي يسهم في تسليط الضوء على جهود منظمة بريف ( BRAVE ) في دفع عجلة النمو المستمر الذي تشهده هذه المنطقة في رياضة فنون القتال المختلطة MMA.
وتحتضن قاعة ساربيني Balai Sarbini، التي افتتحت عام 1973 وتم تجديدها بالكامل في عام 2004 منافسات النسخة الجديدة BRAVE CF 76 بعد أن سبق وأن احتضنت منافسات النسخة 12 من البطولة، والتي شهدت فوز المقاتل إلدار إلداروف بلقب الوزن الخفيف، بعد تغلبه على المقاتل بريان هوي في النزال الرئيسي في ذلك الحدث.
وكانت بطولة BRAVE CF 66 قد أقيمت في مدينة بالي الاندونيسية العام الماضي، والتي تصدرت المشهد في بطولات BRAVE CF، بعد أن سدد المقاتل تشاد هانيكوم الضربة القاضية للمقاتل In Jae La، ليفوز بجائزة أفضل ضربة قاضية لهذا العام في حفل توزيع جوائز BRAVE CF لنهاية العام.
ومن الأسماء البارزة التي شاركت في منافسات النسختين السابقتين لبطولة BRAVE CF باندونيسيا، المقاتل البحريني حمزة الكوهجي، وبطل العالم السابق الأردني جراح السيلاوي، والمنافسين على اللقب لمرة واحدة نكوسي نديبيلي، غمرات ماجوميدوف وليوناردو مافرا والمتخصص في الضربات جونيور تافا.
وستقام بطولة BRAVE CF 76 بإندونيسيا بعد أسبوع من إقامة بطولة BRAVE CF 75 المقرر تنظيمها يوم 18 نوفمبر، والتي تمثل أول رحلة لمنظمة بريف إلى إسبانيا.
ويعد عام 2023 عاما تاريخيا لمنظمة BRAVE والتي ستنجح من خلاله في تحقيق المزيد من أهداف خطتها للتوسع العالمي، وذلك بالوصول إلى المحطة رقم 30 عبر بطولة BRAVE CF 75 بإسبانيا، بعد أن تمكنت من الوصول إلى محطتها 29 من خلال بطولتها BRAVE CF 74 بفرنسا سبتمبر الماضي.
مع الحدث عز الدين العلمي
ذكر مصدر مطلع نقلا عن بيان صادر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية التي سارعت إلى مطالبة طاقمها الدبلوماسي في المغرب المشرف على مكتب الاتصال بالعودة فوراً إلى مدينة تل أبيب، وذلك في سياق الاحتجاجات المستمرة ضد المجازر المرتكبة في قطاع غزة.
وقالت أحد المواقع الصحفية الإسرائيلية أن وزارة خارجية تل أبيب قررت إجلاء طاقمها الدبلوماسي في كل من المغرب ومصر، في إطار رفع مستوى التأهب إلى أعلى مستوياته. ويبدو أن القرار الإسرائيلي جاء تحت ضغوط من الشارع العربي، إذ خرجت أمس احتجاجات تطالب برحيل رئيس مكتب الارتباط الإسرائيلي ديفيد جوبرين.
وأشار المصدر ذاته إلى أن العديد من المتظاهرين خرجوا مساء أمس و اليوم في مختلف المدن المغربية احتجاجا على المجزرة التي نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق مدنيين في أحد مستشفيات غزة، والتي خلفت 500 شهيد في جريمة أثارت غضبا دوليا واسعا.
وأضاف المصدر ذاته أن المحتجين خرجوا بالرباط أمام البرلمان بدعوة من الهيئات المناصرة للقضية الفلسطينية ردا على هذه المجزرة. كما خرج محتجون في مدن الدار البيضاء وطنجة وتطوان وغيرها، منددين بهذه المجزرة، ومطالبين برحيل دافيد جوبرين رئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي.
يأتي ذلك في وقت سارعت فيه وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج. الإعلان عن إدانة المملكة المغربية الشديدة لقصف القوات الإسرائيلية للمستشفى المعمداني في قطاع غزة، والذي أدى إلى سقوط مئات الضحايا بين الجرحى والجرحى.
وأضاف المصدر أن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، المملكة المغربية. التي يرأس عاهلها الملك محمد السادس لجنة القدس الشريف. ويشدد على الحاجة الملحة لتضافر جهود المجتمع الدولي لوقف الأعمال العدائية في أسرع وقت ممكن، واحترام القانون الإنساني الدولي، والعمل على تجنب انزلاق المنطقة نحو مزيد من التصعيد والتوتر.
وبحسب بلاغ للوزارة، فإن المملكة المغربية تجدد مطالبتها بحماية المدنيين من قبل جميع الأطراف وعدم استهدافهم.
متابعة عز الدين العلمي
أعرب المجلس الفرنسي للعبادة الإسلامية عن إدانته القاطعة للهجوم المروع الذي استهدف المستشفى المعمداني في قلب غزة، وهي مؤسسة تديرها الكنيسة الأسقفية في القدس. وتظهر الحصيلة الأولية لهذا الهجوم المروع أكثر من 500 قتيل، في حين لا يزال مئات الأشخاص مدفونين تحت الأنقاض.
واستهدف هذا الهجوم المميت بشكل لا يوصف المدنيين، ولا سيما الأطفال والنساء، وكذلك العاملين في المجال الطبي، في انتهاك صارخ للقانون الدولي.
وفي مواجهة هذه المأساة، فإن أولئك الذين لا يدينون أيضاً المجازر التي يتعرض لها المدنيون الفلسطينيون، بدعوى أن إسرائيل لديها الحق في الانتقام والدفاع عن نفسها، يجب أن يتحملوا المسؤولية الثقيلة المتمثلة في التخلي عن النضال من أجل السلام وإضفاء الشرعية على منطق الحرب العمياء. .
ويدعو المجلس المجتمع الدولي إلى التدخل لإنفاذ القانون الدولي فيما يتعلق بحماية المدنيين، وضمان وصولهم الآمن إلى سبل عيشهم، بما في ذلك المستشفيات ونقاط الإمداد بالسلع الأساسية.
وحذر المجلس من مغبة نشر صور العنف المنتشرة على نطاق واسع في وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي، داعيا إلى الحذر الشديد. ولهذه الصور تأثير مدمر ويمكن استغلالها من قبل دعاة الكراهية.
وعلاوة على ذلك، يكرر المجلس دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار وفتح حوار غير مشروط بهدف التوصل إلى سلام عادل ودائم. كما تشجع المسلمين في فرنسا على الصلاة بشكل مكثف من أجل جميع الضحايا والجرحى ومن أجل السلام.
المنامة- منظمة بريف :
تعود سلسلة بطولات بريف الدولية BRAVE CF من جديد إلى العاصمة الاندونيسية جاكرتا عبر إقامة النسخة 76 BRAVE CF يوم 25 نوفمبر المقبل.
وتأتي عودة بطولة بريف BRAVE CF إلى اندونيسيا في عرض ثالث بعد النجاحات التي حققتها من خلال إقامة نسختين سابقتين هما النسخة الثانية عشرة والنسخة السادسة والستون BRAVE CF 12 و BRAVE CF 66
ويعتبر هذا الحدث الرياضي هو الرابع بشكل عام على مستوى منظمة شرق آسيا والذي يسهم في تسليط الضوء على جهود منظمة بريف ( BRAVE ) في دفع عجلة النمو المستمر الذي تشهده هذه المنطقة في رياضة فنون القتال المختلطة MMA.
وتحتضن قاعة ساربيني Balai Sarbini، التي افتتحت عام 1973 وتم تجديدها بالكامل في عام 2004 منافسات النسخة الجديدة BRAVE CF 76 بعد أن سبق وأن احتضنت منافسات النسخة 12 من البطولة، والتي شهدت فوز المقاتل إلدار إلداروف بلقب الوزن الخفيف، بعد تغلبه على المقاتل بريان هوي في النزال الرئيسي في ذلك الحدث.
وكانت بطولة BRAVE CF 66 قد أقيمت في مدينة بالي الاندونيسية العام الماضي، والتي تصدرت المشهد في بطولات BRAVE CF، بعد أن سدد المقاتل تشاد هانيكوم الضربة القاضية للمقاتل In Jae La، ليفوز بجائزة أفضل ضربة قاضية لهذا العام في حفل توزيع جوائز BRAVE CF لنهاية العام.
ومن الأسماء البارزة التي شاركت في منافسات النسختين السابقتين لبطولة BRAVE CF باندونيسيا، المقاتل البحريني حمزة الكوهجي، وبطل العالم السابق الأردني جراح السيلاوي، والمنافسين على اللقب لمرة واحدة نكوسي نديبيلي، غمرات ماجوميدوف وليوناردو مافرا والمتخصص في الضربات جونيور تافا.
وستقام بطولة BRAVE CF 76 بإندونيسيا بعد أسبوع من إقامة بطولة BRAVE CF 75 المقرر تنظيمها يوم 18 نوفمبر، والتي تمثل أول رحلة لمنظمة بريف إلى إسبانيا.
ويعد عام 2023 عاما تاريخيا لمنظمة BRAVE والتي ستنجح من خلاله في تحقيق المزيد من أهداف خطتها للتوسع العالمي، وذلك بالوصول إلى المحطة رقم 30 عبر بطولة BRAVE CF 75 بإسبانيا، بعد أن تمكنت من الوصول إلى محطتها 29 من خلال بطولتها BRAVE CF 74 بفرنسا سبتمبر الماضي.
متابعة نجاري محمد
وصلت في هذه الأثناء الطائرة التي تقل الرئيس الأمريكي جون بايدن لمطار تل أبيل عقب زيارة يقوم بها لإسرائيل، وهي الأولى والأخطر للرئيس الأمريكي منذ إنتخابه، وكان في إستقباله رئيس الوزراء الإسرائيلي نتانياهو، وسط إجراءات أمنية كبيرة شارك فيها سلاح الجو الأمريكي بجميع منطقة الشرق الأوسط، وآلاف العناصر الأمنية من الشرطة والجيش الإسرائيلي، وتأتي هذه الزيارة كخطوة لإظهار وتثبيت الدعم الأمريكي لإسرائيل والذي سبق وأن أعلن عنه الرئيس الأمريكي وللمشاركة في مجلس الحرب الإسرائيلي المقرر عقده بعد ساعات.
مع الحدث القدس
نفى المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في حوار صحفي هذا الصباح اليوم بتل أبيب قصف مستشفى المعمداني أمس الثلاثاء والتي أودت بحياة 500 شهيد وآلالاف الجرحى في محاولة يائسة وجبانة من إسرائيل للتملص من المسؤولية عن هذه المجزرة البشعة، وفي محاولة منها لإلصاقها بالجهاد الإسلامي وتغطية شمس الحقيقة الواضحة بغربال الكذب والزور لتغطية جرائمه التي ينفذها شد الفلسطينيين منذ شن الحرب الأخيرة ومنذ الإحتلال، والتي راح ضحيتها أزيد من3200 شهيد نصفهم أطفال ونساء وأزيد من 11000 جريح.
تصريح جبان يبين ضعف ومكر هذا الكيان الإسرائيلي والإرتباك الذي يعيشه بعد زيادة الضغط عليه بعد ردود الفعل الدولية على إستهداف وقصف المدنيين والمساجد الكنائس والمستشفيات والمساكن في إنتهاك سافر لجميع المواثيق والقوانين الدولية.
وتأتي هذه الرواية متضاربة مع رواية سابقة أعلن عنها الإحتلال الإسرائيلي بشأن هذا القصف على مستشفى المعمداني على أساس أن القصف جاء بناء على معطيات بتواجد مقاتلين من حركة حماس بالمستشفى، رواية لم يصدقها حتى أقرباء إسرائيل لتنضاف إلى روايات الألف جريمة وجريمة والمذابح التي قام بها هذا الكيان الغاشم ضد شعب فلسطيني أعزل وراح ضحيتها أطفال وشيوخ ونساء وأبرياء.
