Tag: صحة

بقلم يوسف الجهدي.

توفيت  مستخدمة تعمل بإحدى الوحدات الفندقية المصنفة بالمنطقة السياحية أكدال بمدينة مراكش ، صباح يوم أمس الإثنين ، مباشرة بعد تلقيها جرعة لقاح ضد فيروس “كورونا”، بجناح تابع للمركب الإداري لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بباب اغلي، تم تخصيصه لتلقيح المستخدمين والعاملين بالمؤسسات الفندقية بالمدينة الحمراء .
وحسب مصادر مطلعة ، فقد تم نقل جثة الضحية صوب مستودع الأموات فيما باشرت المصالح الأمنية تحقيقاتها لتحديد ملابسات هذا الحادث المفاجئ.

متابعة يوسف الجهدي .

شهد المركز الصحي الحضري ولاد مالك بمنطقة بوسكورة صباح اليوم الإثنين، حالة من الفوضى وسوء التنظيم نتيجة الأعداد الكبيرة من المواطنين التي تتوافد عليه من أجل أخذ جرعات اللقاح ضد فيروس كورونا المستجد.

وما يؤسف له في غياب تام  للتنظيم والمراقبة، يبقى الازدحام سيد الموقف بهذا المركز الصحي ماينذر ببؤرة جديدة لانتشار الوباء بمنطقة بوسكورة .

ومن هذا المنطلق ، ندعو السلطات المسؤولة ومندوبية الصحة إلى التدخل العاجل لتصحيح هذا الوضع الخطير الذي يهدد سلامة وصحة ساكنة منطقة بوسكورة والمناطق المجاورة لها .

على  غرار باقي عماﻻت وأقاليم المملكة قامت مصالح عمالة مقاطعات الدار البيضاء- آنفا بإحداث مركز تلقيح جديد على مستوى منطقة عين الذئاب.

وتأتي هذه الخطوة على إثر اﻻرتفاع الكبير الذي عرفته مؤخرا المؤشرات المتعلقة بالحالة الوبائية لتفشي فيروس كوفيد 19على المستوى الوطني وخصوصا بمدينة الدار البيضاء.

كما تلبي هذه المبادرة الرغبة في الرفع من وتيرة عملية تلقيح الأشخاص المستهدفين في أفق تحقيق المناعة الجماعية كوسيلة فعالة لمواجهة الوباء.
وقام صباح اليوم الأحد 24 يوليوز 2021 والي جهة الدار البيضاء-سطات مرفوقا بعامل عمالة مقاطعات الدار البيضاء آنفا و المديرة الجهوية و الإقليمية للصحة بزيارة تفقدية لهذا المركز ، أشرفا خلالها  على تتبع سير عملية التلقيح، وذلك بحضور أفراد الطاقم الطبي والشبه طبي المدني والعسكري وكافة المشرفين على العملية من سلطات محلية و أمنية وأطر الوقاية المدنية.
وسيظل مركز التلقيح مفتوحا في وجه المواطنات و المواطنين طيلة أيام الأسبوع من الساعة التاسعة صباحا إلى الثامنة مساء.

 من المنتظر أن يتمم المغرب أول عملية استيراد لشحنة لقاحات مضادة لكرونا مكونة من جرعة واحدة، وذلك اليوم السبت 24 يوليوز الجاري، والتي ستأتي من الولايات المتحدة الأمريكية عبر طائرة خاصة ستحط بمطار محمد الخامس في الدار البيضاء.

وينتظر أن يكون يوم غد حافلا، إذ حسب تقرير لصحيفة “لوبينيون” سيتوصل المغرب ب300 ألف جرعة من لقاح “جرنسون آند جونسون” الأمريكي بعد ساعات من وصول شحنة كبيرة من لقاحات “سينوفارم” القادمة من الصين.

وستكون هذه هي المرة الأولى التي يستعمل فيها المغرب لقاح “جونسون آند جونسون” رغم حصوله على موافقة اللجنة العلمية وترخيص وزارة الصحة قبل 4 أشهر.

وسيكون هذا اللقاح هو النوع الثالث المستعمل في إطار الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس “كوفيد 19” بعد “أسترازينيكا” و”سينوفارم”، وميزته أنه يستعمل عبر مرحلة واحدة ويستطيع مواجهة جميع أشكال الفيروس المتحورة.

ويشار إلى أنه قد أعلنت وزارة الصحة، اليوم السبت 24 يوليوز، عن تسجيل حوالي 5494 إصابة جديدة بكرونا المستجد و1604 حالة شفاء و23 وفاة خلال ال24 ساعة الماضية.

وقد ذكرت الوزارة في النشرة اليومية لنتائج الرصد الوبائي لـ(كوفيد-19)، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد ل(كوفيد-19) بلغ 11 مليون و728 ألف و171 شخصا، بينما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 9 ملايين و794 ألف و265 شخصا.

كما أوضحت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى 575 ألف و162 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، فيما بلغ مجموع حالات الشفاء التام 542 الف و78 حالة، بنسبة تعاف تبلغ 2، 94 في المائة، بينما ارتفع عدد الوفيات إلى 9559، بنسبة فتك قدرها 1،7 في المائة.

أعلنت وزارة الصحة التونسية، اليوم السبت، عن تسجيل 317 حالة وفاة جديدة خلال الساعات الـ48 الماضية بفيروس كورونا، بينها 261 في الساعات الـ24 الماضية.

وقالت الوزارة في بيان في صفحتها الرسمية على “فيسبوك”، إن 56 وفاة تم تسجيلها خلال يوم الخميس الماضي، و261 حالة وفاة خلال الساعات الـ24 الماضية (السبت) وهي أكبر حصيلة يومية منذ بدء تفشي الوباء.

وارتفعت حصيلة الإصابات اليومية بواقع 5624 إصابة جديدة.

وبحسب الأرقام الرسمية تماثل للشفاء 3732 شخصا خلال اليوم الماضي.

وارتفع إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في تونس منذ بداية تفشي الوباء هناك إلى 563930 إصابة، منها 457597 حالة شفاء، فيما توفي 18369 شخصا حتى الآن.

تلقى نحو 800 شخص جرعة أو أكثر من لقاحات كورونا المغشوشة في أوغندا، في إطار عملية احتيال يقف خلفها أطباء وممرضون، وفق ما أفادت به سلطات البلاد يوم الأربعاء.

وتم حقن اللقاحات المزيفة الممزوجة أحيانا بالمياه، بين شهري ماي ويونيو، في وقت كانت فيه البلاد في خضم موجة انتشار واسعة مع تسجيل 1700 إصابة جديدة يوميا.

وأوضح الدكتور وارن نامارا، المكلّف بمتابعة الخدمات الصحية، أن المتورطين في عملية الغش استهدفوا بالدرجة الأولى الراغبين بتلقي اللقاح مقابل دفع ثمنه، فيما كانت البلاد تعاني من شحّ اللقاحات التي توزعها مجانا عبر حملة التقيح الوطنية.

وقال إن “أفرادا عديمي الضمير، وبهدف جني المال، خدعوا أشخاصا من السكان بلقاحات كاذبة”، لافتا إلى توقيف عاملين صحيين اثنين من المتورطين، فيما لا يزال طبيب هاربا.

ودعا من تلقوا اللقاحات إلى عدم القلق، إذ بيّنت الاختبارات أن الجرعات لم تحتو أي مواد خطرة، مع “وجود ماء فقط في بعضها”. وأوضح أن المتورطين تقاضوا مبلغا يراوح بين 25 و120 دولارا مقابل كل جرعة.

وذكّرت وزارة الصحة بأوغندا، أمس الأربعاء، أن السلطات تقدم اللقاحات بشكل مجاني وفي مراكز محددة.

حذرت منظمة الصحة العالمية من متحوّر “دلتا” معتبرة أنه سيُصبح السلالة المهيمنة خلال الأشهر المقبلة.
وفي وقت سابق، حذرت المنظمة من متحور جديد لفيروس كورونا المستجد والذي يعتبر أشد شراسة ويطلق عليه اسم “لامبدا” حيث شكل ما نسبته 70% من الإصابات بفيروس كورونا في كل من تشيلي والأرجنتين في قارة أميركا اللاتينية في الأسابيع الأخيرة.
وقالت مديرة المكتب الإقليمي للمنظمة، كاريسا إتيان، إن القرائن المتوفرة حتى الآن عن هذه الطفرة تشير إلى خطورتها العالية، خاصة من حيث سرعة سريانها وقدرتها على مقاومة المناعة الناشئة عن اللقاحات والتعافي من الوباء.
وأضافت المسؤولة الأممية: “ما زلنا لا نملك البيانات الكافية لتحديد مدى خطورة هذه الطفرة ومواصفاتها النهائية، لكن المؤشرات العلمية التي تجمعت حتى الآن لدى الخبراء لا تبعث على التفاؤل.”

مع الحدث 

تحوّل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، مساء أمس الإثنين 19 جويلية 2021، إلى ولاية منوبة أين عاين تقدّم أشغال تركيز المستشفى الميداني الذي وفّرته المملكة المغربية الشقيقة في إطار مساهمتها في دعم جهود تونس في مكافحة تفشي فيروس كوفيد 19.

واطّلع رئيس الدولة، بالمناسبة، على مختلف مكونات هذا المستشفى الميداني الهام وما يوفره من أسرة إنعاش ستساهم في تخفيف الضغط المسلّط على المستشفيات، ويُمكّن من تعزيز قدرات المنظومة الصحية لبلادنا على قبول المرضى المصابين بفيروس كورونا وتمكينهم من الرعاية الطبية اللازمة.

وعبّر رئيس الجمهورية عن جزيل شكره وفائق تقديره للمملكة المغربية على هذه المبادرة النبيلة التي تعكس متانة وشائج الأخوة الصادقة بين البلدين وتُعزز قيم التآزر والتعاضد بين الشعبين الشقيقين لا سيّما في مثل هذه الظروف الصحية الصعبة.

وأضاف رئيس الدولة أن الشعب التونسي لن ينسى أبدا المواقف التاريخية للعديد من الدول الشقيقة والصديقة ووقوفها إلى جانب بلادنا للتصدي لهذه الجائحة، وتداعيها بصفة تلقائية لتوفير مختلف أنواع الدعم.

كما توجّه رئيس الجمهورية بالتحيّة إلى الفريق الطبي والتقني التونسي والمغربي على الجهد الكبير المبذول من أجل التسريع في استكمال تركيز هذا المستشفى الميداني حتى يصبح جاهزا لاستقبال المرضى في الأيام القليلة القادمة. وأكّد على أن اختيار مكان اقامة المستشفى تم وفق أسس ومعايير علمية.

وأشار رئيس الدولة إلى أن رئاسة الجمهورية في سباق ضدّ الساعة من أجل توفير ما يحتاجه الشعب التونسي حتى ينتصر على هذه الجائحة، مضيفا بأن التآزر الدولي مع بلادنا سيتواصل خلال الأيام القادمة، فضلا عن الدور الكبير للقوات المسلحة العسكرية والأمنية والمجتمع المدني التونسي في توفير معدات وتجهيزات ومستلزمات طبية متنوعة لفائدة المستشفيات التونسية.

وتوجّه رئيس الدولة، بالمناسبة، بعبارات التهنئة إلى الشعب التونسي بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، راجيا من الله تعالى أن يغمر الأمة العربية والإسلامية بموفور الصحة والعافية ويحفظها من كلّ مكروه.

مع الحدث 

أهابت وزارة الصحة بالمواطنين المواطنين ، على ضرورة أخذ الحيطة والحذر خلال استعمال مادة الفحم “الفاخر” التي تتسبب في ظهور بعض حالات التسمم بغاز أحادي أوكسيد الكربون.

وقالت الوزارة، في بلاغ لها، أنه لتجنب خطورة هذا القاتل الصامت الذي تكمن تسميته وخطورته في عدم تمكن الشخص من رصده بالحواس المجردة وانعدام اللون والرائحة والطعم، إضافة إلى كونه لا يسبب أي تهيج في الحلق أو في المسالك التنفسية عند استنشاقه، ولضمان مرور هذه المناسبة الدينية في ظروف صحية سليمة، ينصح المركز المغربي لمحاربة التسمم ولليقظة الدوائية التابع لوزارة الصحة، بما يلي تجنب استعمال الفحم في الأماكن التي ينقص بها الأوكسجين كالأماكن المغلقة والتي لا توجد بها تهوية جيدة.

وألحت الوزارة على ضرورة استعمال الفحم في المجمر أو الكانون خارج البيت في فضاءات مفتوحة وفتح النوافذ والأبواب لتهوية البيت يوميا قبل إشعال الفحم ووقت الطهي وإخراجه عند الانتهاء من ذلك، مع استبدال مجامر الفحم بالمشواة الكهربائية خصوصا في الشقق والبيوت الضيقة التي تفتقر إلى تهوية جيدة؛

مع الحدث 

أعلنت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء 20 يوليوز 2021، عن تسجيل 3631 إصابة جديدة بكورونا المستجد و1585 حالة شفاء، و20 حالة وفاة جديدة خلال ال24 ساعة الماضية.

وذكرت الوزارة في النشرة اليومية لنتائج الرصد الوبائي لـ(كوفيد-19)، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد ل(كوفيد-19) بلغ 11 مليون و 555 ألفا و 970 شخصا، بينما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 9 ملايين و 736 ألف و 641 شخصا. وأوضحت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى 562 ألفا و416 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، فيما بلغ مجموع حالات الشفاء التام 534 ألف و814 حالة، بنسبة تعاف تبلغ 1ر95 في المائة، بينما ارتفع عدد الوفيات إلى 9486 حالة، بنسبة فتك قدرها 1،7 في المائة. وسجلت الوفيات الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (ست حالات)، ومراكش آسفي (أربع حالات)، الدار البيضاء-سطات، ودرعة تافلالت، طنجة- تطوان الحسيمة (حالتان لكل واحدة منها)، وسوس ماسة، وبني ملال-خنيفرة، وفاس-مكناس، والداخلة وادي الذهب (حالة واحدة لكل جهة منها).

وتتوزع حالات الإصابة المسجلة خلال الـ24 ساعة الأخيرة عبر جهات المملكة بين الدار البيضاء-سطات (2026)، وسوس-ماسة (312)، ومراكش-آسفي (291)، والرباط سلا القنيطرة (286)، وطنجة تطوان الحسيمة (253)، ودرعة-تافيلالت (130)، ،وبني ملال-خنيفرة (103)، وفاس-مكناس (97) وكلميم واد نون (46)، والعيون-الساقية الحمراء (41)، والداخلة-وادي الذهب (34)، والشرق (12).

وبحسب النشرة، فقد بلغ مجموع الحالات النشطة 18 ألفا و 116 حالة فيما بلغ عدد الحالات الخطيرة أو الحرجة 551 حالة منها 23 حالة تحت التنفس الاصطناعي الاختراقي.