Tag: صحة

في إطار الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا المستجد، قررت وزارة الصحة توسيع دائرة المستهدفين بعملية التلقيح الوطنية لتشمل الفئة العمرية المتراوحة ما بين 30 و34 سنة.

ودعت الوزارة الساكنة التي توصلت برسائل نصية تحدد مكان وزمان أخذ جرعة اللقاح بأن تتوجه إلى مراكز التلقيح لأخذ جرعاتها، كما تذكر الفئات المستهدفة الأخرى التي لم تتلقح بعد، بأن تسارع إلى إرسال رقم البطاقة الوطنية أو رقم بطاقة الإقامة إلى الرقم المجاني 1717 أو عبر بوابة www.liqahcorona.ma للحصول على موعد ومكان التلقيح الخاص بهم.

من جهة أخرى، ولضمان حسن سير عملية التلقيح الوطنية بشكل سلسل، أفادت الوزارة كافة المواطنات والمواطنين، بأن مراكز التلقيح ستفتح أبوابها يومي الخميس والجمعة ثاني وثالث أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك حتى يتسنى للساكنة المبرمج تاريخ جرعاتها في هذه الأيام بأن تستفيد من اللقاح.

وتهيب الوزارة بجميع الفئات المستهدفة، مواصلة الانخراط في هذا الورش الوطني الكبير، وذلك بالامتثال لتوجيهات السلطات الصحية العمومية، والاستمرار في التقيد التام بالتدابير الوقائية قبل وخلال وبعد عملية التلقيح ضد الفيروس؛ للمساهمة في جهود كبح انتشار الفيروس ببلادنا، وتحقيق المناعة الجماعية

محمد القندوسي

أعلن اليوم الثلاثاء في تونس ، إصابة رئيس مجلس نواب الشعب التونسي راشد الغنوشي، بفيروس كورونا.

وفي سياق متصل ، أكد الموقع التونسي “راديو موزاييك” استنادا إلى تدوينة كتبها مستشار رئيس مجلس النواب المكلّف بالإتصال وسيم الخضراوي على حسابه بفيسبوك، إصابة رئيس مجلس نوّاب الشّعب التونسي بفيروس كورونا إثر إجراء تحليل سريع مساء اليوم الثلاثاء 13 يوليو 2021.

ووفق ذات المصدر، فإن الغنوشي قد دخل الحجر الصحي، حيث سيباشر مهامه عن بعد وفقا للإجراءات الاستثنائية مع اتخاذ كافة الاحتياطات الوقائية اللازمة واحترام البروتوكول الصحي، وفق بلاغ اعلامي نشر على صفحته الرسمية على الفايسبوك.

أعلن ممثل منظمة الصحة العالمية، إيف سوتيران، أن تونس تسجل عدد وفيات هو “الأعلى” في المنطقة العربية والقارة الأفريقية وتمر “بوضع صعب” قد يزداد سوءا، وبالتالي، تحتاج البلاد إلى مساعدة ولقاحات.
وقال سوتيران في مقابلة مع وكالة فرانس برس: “تونس تسجل نسبة وفيات هي الأعلى في القارة الأفريقية والعالم العربي”، مضيفا أنه يتم تسجيل “أكثر من 100 وفاة في اليوم في بلد يسكنه حوالى 12 مليون نسمة. هذا حقا كثير”.
وتمكنت تونس من تجاوز الموجة الأولى واحتواء الوباء بين مارس وأغسطس 2020، وبلغت نسبة الوفيات حينها خمسين. لكن وصل عدد الوفيات اليوم إلى أكثر من 16 ألفا، وتم تسجيل أرقام قياسية بـ194 و189 و134 وفاة يوميا خلال الأيّام الأخيرة.
وأشار إلى أن تونس “أكثر شفافية في نشر المعطيات من دول أخرى، وعدد الوفيات الذي تنشره من دون شك قريب من الواقع”.
وأكد رئيس مكتب المنظمة في تونس أن “الوضع الصحي خطير، وكلّ المؤشرات حمراء”. وعلّل ذلك بتفشي الفيروس في كل أنحاء البلاد، وهذا “مقلق للغاية”، و”انتشار متحورة دلتا الشديدة العدوى والمتواجدة بكثافة”.
وتشهد بعض الولايات التونسية “اليوم وضعا وبائيا مقلقا للغاية. مثل ما حدث في القيروان (وسط) وسليانة (وسط) وباجة (شمال غرب)، بالإضافة الى تطاوين (جنوب) والقصرين (وسط)”.

وتعيش البلاد على وقع أزمة سياسية تؤثر على اتخاذ القرارات وعلى ثقة التونسيين بالسلطات الحاكمة. كما أن قطاع الصحة الحكومي الذي كان يشكل فخرا التونسيين، أصبح اليوم يعاني من سوء إدارة ونقص في المعدات والتجهيزات.
ويرى المسؤول أن عوامل أخرى كثيرة ساهمت في وصول تونس إلى هذا الوضع “الصعب جدا”.
وفرضت تونس تدابير وقائية وصارمة في مارس 2020، ما سمح لها بالسيطرة على الوضع الوبائي لفترة، لكن ثمن ذلك كان كبيرا.
وقال ممثل الصحة العالمية: “كان لذلك تأثير اقتصادي واجتماعي كبير جدا، ما جعل السلطات لاحقا تتصرف وفقا لتوازن بين الاستجابة للوضع الصحي والوضع الاقتصادي والاجتماعي”.
ومنذ ذلك الحين، أصبحت القيود الصحية المفروضة محدودة. وتابع “كذلك، ليس هناك تقدير كاف للوباء من جانب السكان”.
ونبّه الخبير إلى “أن نسخة دلتا تنتشر بشكل واسع اليوم”، مضيفا “يمكن أن نعتبر أننا لم نصل بعد الى الذروة الوبائية لا من حيث عدد الحالات ولا من حيث عدد الوفيات”. وقال: “تواجه تونس إمكانية عيش أيّام صعبة سيكون خلالها النظام الصحي مطلوبا جدا”.
وأضاف “الموارد البشرية التي تعمل في أقسام الكوفيد منهكة وأعدادها غير كافية. قلّة في الاختصاصات في المستشفيات الحكومية وخصوصا في الإنعاش والتخدير…النظام الصحي غير قادر على الاستجابة للطلبات الكبيرة للعلاج”.
وتابع المسؤول: “يجب مساعدة (تونس) وخصوصا باللقاحات التي تواجه البلاد صعوبات في اقتنائها بسبب مشكلة توافرها”.
وخصصت الدول المتقدمة لنفسها حصصا كبيرة من اللقاحات ولم يتم الإيفاء بوعود بهبات أعلن عنها. وتلقى 11% من سكان تونس جرعة واحدة على الأقل من اللقاح، و5% تطعيما كاملا، و”هذا دون المطلوب لتحصيل المناعة الجماعية”، وفق المسؤول.
وفيما يتعلق بالتطعيم، تأتي تونس “بعد المغرب بكثير…وهي قريبة من الأردن ومتساوية مع لبنان وأفضل من مصر والجزائر وليبيا وأفضل في أغلب دول جنوب قارة أفريقيا”. وقال سوتيران إن الهدف هو “ضمان وصول على الأقل 20% من السكان إلى اللقاحات”.

أعلنت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، عن تسجيل 1897 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، و882 حالة شفاء، و11 حالة وفاة خلال الـ 24 ساعة المنصرمة.

في حين، أكدت وزارة الصحة أن العدد الإجمالي للمستفيدات والمستفيدين من الحملة الوطنية للتلقيح ضد “كوفيد 19” بلغ إلى حدود اليوم 10 ملايين و713 ألفا و551 مستفيدة ومستفيد فيما يتعلق بمن تلقوا الجرعة الأولى من التلقيح، في حين وصل عدد المستفيدين من الجرعة الثانية من اللقاح، إلى 9 ملايين و409 ألفا و395 مستفيدة ومستفيد.

وأوضحت وزارة الصحة، في النشرة اليومية لنتائج الرصد الوبائي لكوفيد-19، أن الحصيلة الجديدة المسجلة من الساعة الرابعة من مساء أمس الاثنين إلى الساعة الرابعة من مساء اليوم، رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى 545.016، منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020.

وأضافت وزارة الصحة أن مجموع حالات الشفاء التام وصل إلى 526.168 حالة، وذلك بمعدل تعاف وصل إلى 96.5 في المائة، فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 9395 حالة، في حين استقر معدل الفتك في 1.7 بالمائة.

من جهة أخرى ، أكد رئيس الحكومة سعد الدين العثماني في جلسة تقديم حصيلة الحكومة أمس الإثنين ، أن الإجراءات التي ستتخذ في عطلة العيد قيد الدراسة.

و أضاف العثماني ، أن المواطنين عليهم اتخاذ الإحتياطات اللازمة لتفادي الإغلاق و قضاء عطلة العيد في سلام ، مشيراً إلى أن أي قرار سيصدر في وقته.

أثار قرار السلطات المغربية بإدراج كل من فرنسا وإسبانيا والبرتغال ضمن القائمة ب، غضبا وسخطا عارما في صفوف أفراد الجالية المقيمة بهذه البلدان.

وفجأة دخلت فرنسا والبرتغال وإسبانيا إلى القائمة ب ، ولم يتم الإفصاح عن مزيد من المعلومات.

تغيير في لائحة القائمة “ب” ، على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة، تم نقلها من قبل وزارة الخارجية.دون إخطار وسائل الإعلام .

هذا القرار تضرر منه العديد من: أشخاص أو عائلات تعيش في الخارج ، رجال أعمال أو رحلات سياحية …

هل كان من الضروري ، بعد شراء تذاكر وعمل الترتيبات الخاصة بالسفر من قبل أفراد الجالية ، الانتباه إلى موقع وزارة الصحة؟ ولماذا الصحة وحدها؟ وكانت وزارة الخارجية قد أعلنت أول قرارات تخفيف الرحلات واستئنافها.

لقد بذل المغرب مجهودات جبارة في إدارة الوباء … إلا في مجال الاتصال والتواصل خصوصا مع أفراد الجالية.

ألا تستطيع دولة قامت بذلك في فترة قصيرة من الزمن أن تعين فريق اتصالات؟ لتصميم موقع على الإنترنت تظهر عليه معلومات محدثة تعرض للجميع؟

ويأتي هذا الانتقال إلى القائمة “ب” بتغيير كبير: الالتزام بالحجر الصحي لمدة 10 أيام عند الوصول إلى المغرب ، في فندق تحدده السلطات. هذا الحكم غير قابل للتطبيق ، لأن عدد المغاربة المتوقع من فرنسا وإسبانيا على وجه الخصوص يتجاوز سعة الفنادق المعنية بعشرات المرات.

أعلنت اللجنة الوزارية لتتبع (كوفيد-19)، اليوم الأحد، عن تحديث جديد يهم بلدانا جديدة أضيفت إلى القائمة “ب”، ابتداء من يوم الثلاثاء 13 يوليوز الجاري.

وأضافت ذات اللجنة دولة فرنسا وإسبانيا والبرتغال إلى القائمة “ب” وذلك بعد أقل من أسبوع من إضافة دول مصر وتونس وروسيا إلى نفس اللائحة .

كما أكد نفس المصدر أنه يجب على المسافرين الوافدين من بلدان اللائحة (ب) تقديم نتيجة اختبار (PCR) سلبية تقل صلاحيتها عن 48 ساعة، مشيرا إلى تصنيفهم إلى فئتين:

1- يتم إعفاء الحاملين لشهادة تثبت حصول الشخص على تلقيح بأحد اللقاحات المقبولة بالمغرب من الخضوع للحجر الصحي.

2- يتعين على الأشخاص غير الملقحين أو الذين لم يستكملوا جرعات التلقيح، الوافدين من بلدان اللائحة (ب)، الخضوع لحجر صحي مراقب لمدة عشرة أيام، على نفقة المعنيين بالأمر، في مؤسسات محددة سلفا من طرف السلطات المغربية مع إجراء اختبار (PCR) في اليوم التاسع.

وخلص البلاغ إلى أن هذه الشروط ستدخل حيز التطبيق يوم الثلاثاء 13 يوليوز الجاري على الساعة الحادية عشر ليلا و59 دقيقة.

أعلنت وزارة الصحة، الأحد 11 يوليوز 2021، عن تسجيل 1057 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، و828 حالة شفاء، و9 وفيات خلال الـ24 ساعة الماضية.

وأوضحت الوزارة، في النشرة اليومية لنتائج الرصد الوبائي لكوفيد-19، أن الحصيلة الجديدة رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى 534.797 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس الماضي، ومجموع حالات الشفاء التام إلى 520.107 حالة، فيما ارتفع عدد الوفيات إلى 9329 حالة.

وفي نفس الصدد، أضاف المصدر ذاته أن عدد المستفيدين من الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 10.358.218 شخصا، بينما بلغ عدد المستفيدين من الجرعة الثانية حتى الآن 9.221.657 شخصا

محمد القندوسي

أفادت مصادر حكومية و إعلامية جزائرية من بينها قناة النهار اليوم السبت، أن الوزير الأول الجزائري الجديد أيمن بن عبد الرحمان، أصيب بفيروس كورونا كوفيد 19.

الخبر أكده الناطق الرسمي بالوزارة الأولى الجزائرية، الذي أعلن أن الوزير المصاب قد دخل الحجر الصحي، دون الإشارة عن مدته، وأن الوزير سيخضع لفحص  ثاني والتأكد من نتيجته قبل التسريح من الحجر.

وكما هو معلوم، فإن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون سبق له وأن أصيب بالفيروس ونقل على عجل إلى ألمانيا للاستشفاء.

https://www.youtube.com/watch?v=sxN2FrsLMXM

قررت السلطات الألمانية السماح لما يصل إلى 25 ألف مشجع بحضور مباريات كرة القدم في البلاد عندما يبدأ الموسم الجديد، الشهر المقبل، بعد أن خفف مسؤولو الدولة القيود المفروضة خلال جائحة فيروس كورونا.

ومنذ أن بدأ الوباء بالانتشار، تم لعب جميع مباريات كرة القدم الألمانية تقريبًا دون جمهور.

وقالت سلطات مدينة برلين إن الاتفاق المبرم بين مسؤولين من 16 ولاية ألمانية، الثلاثاء، يسمح للجمهور بحدود جديدة تبلغ 25 ألفًا أو 50% من سعة الملعب، أيهما أقل، لحضور المباريات.

ويمكن للهيئات الحكومية المحلية فرض قيود إضافية خاصة بها، حيث أفادت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) بأن فريق بايرن ميونيخ البطل لديه حد أدنى يبلغ 20 ألف مشجع في مبارياته على أرضه، بسبب مخاوف من انتشار سلالة ”دلتا“ المتحورة من فيروس كورونا.

وسيتعين الحصول على تصاريح من الجهات المختصة كشرط أساس لحضور المشجعين، مع اشتراط اتباع معايير النظافة المعمول بها، ومراقبة تطبيق معايير التباعد الجسدي.

وشهد برنامج تجريبي، العام الماضي، حشودًا جماهيرية في بعض مباريات دوري الدرجة الأولى، بما فيها 10500 مشجع في بوروسيا دورتموند، لكنه كان بعيدًا كل البعد عن سمعة البوندسليغا (الدوري الألماني)، حيث الملاعب المزدحمة، والأجواء النابضة بالحياة، وانتهت التجربة عندما ارتفعت أعداد حالات الإصابة بالفيروس.

ورحبت العديد من الأندية بعودة أعداد محدودة من المشجعين في الجولات الأخيرة من المباريات في مايو.

وتم السماح لنحو 14500 مشجع بالحضور عندما استضافت ميونيخ 4 مباريات من بطولة أمم أوروبا (يورو 2020) في يونيو ويوليو.

ومن خلال الحفاظ على بعض القيود على عدد المشجعين، تختلف ألمانيا عن إنجلترا حيث تخطط الحكومة البريطانية للسماح بالمباريات بحضور الجماهير بشكل كامل، الموسم المقبل، في الدوري الإنجليزي الممتاز، ومسابقات أخرى.

يذكر أن بايرن ميونخ سيستهل رحلة الدفاع عن لقب الدوري الألماني ”بونسدليغا“ بمواجهة بوروسيا مونشنغلادباخ، في 13 أغسطس المقبل.

وتُقام مباراتا القمة بين بايرن ميونخ وبوروسيا دورتموند في الدوري، في أوائل ديسمبر في دورتموند، وأواخر أبريل في ميونخ.

وتقام المرحلة الأخيرة من الدوري، في 14 مايو 2022، وتتضمن مواجهة فولفسبوغ مع بايرن، ودورتموند مع هيرتا برلين، وأرمينيا بيليفيلد مع لايبزغ.