تعزية ومواساة ….لأسرة أكمور في وفاة والدهم الحاج الحسين اكمور رحمه الله .
مع الحدث.
بسم الله الرحمن الرحيم.
“ياأيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي.”
صدق الله العظيم .
بقلوب خاشعة وببالغ الحزن والأسى، وبعيون دامعة وقلوب خاشعة تلقينا نبأ وفاة المشمول برحمة الله تعالى الرجل الطيب الحاج الحسين أكمور رحمه الله.
وعلى إثر هذا المصاب الجلل، نتقدم بأحر التعازي وأصدق المواساة لأسرة الفقيد الكبيرة والصغيرة ، متضرعين للعلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته وأن يدخله فسيح جناته بجوار العشرة المبشرين بالجنة ، وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان على هذا المصاب الجلل .
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق