جماعة واحة سيدي ابراهيم ورئيسها “محمد الشقيق” منطقة تسير على سير سليم ونهج قويم .
جماعة واحة سيدي ابراهيم ورئيسها “محمد الشقيق” منطقة تسير على سير سليم ونهج قويم .
ياسين تاج ياسين _ مع الحدث
“محمد الشقيق” الرجل البار الهادئ و الطموح الغيور على جماعته و ساكنتها، حبه لجماعته وغيرته على ساكنتها عاد إليها من جديد وكله حنين وشوق لرؤية جماعته في حلة جيدة، في الوقت الذي كانت فيه المنطقة تدق آخر مسامير نعشها بعد التعثرات و الأزمات الأخيرة التي شهدتها. عاد السيد “محمد الشقيق” كرجل إطفائي من الدرجة الاولى حيث عمل على إنقاذ الجماعة من براثين الجمود و التهميش و العزلة .
وهذا يتجلى في زياراته التفقدية التي يقوم بها شخصيا لمجموعة من المناطق والدواوير بالجماعة في إطار اللقاءات و الأنشطة الرسمية و الغير الرسمية المباشرة والتواصلية المفاجئة مع الساكنة للإستفسار عن همومهم وإنشغالاتهم وإنتظاراتهم والإطلاع عن قرب في عين المكان على واقع الدواوير و هموم الساكنة التي تعرت وتدهورت حالاتها لأسباب متعددة، مع إبداء ملاحظات وإصلاح ما يمكن إصلاحه من أعطاب وثغرات بالإضافة الى مراقبته و تتبعه لكل صغيرة و كبيرة بالجماعة .
السيد “الشقيق” الذي يعد من بين الرؤساء الذين يشتغلون بجدية ومتابرة. هذه الكريزما الهائلة التي لقيت إستحسان وإشادة الساكنة .بالإضافة لخصاله الطيبة التي مكنته من حصد رضاها معتبرة أنه رجل التوازنات بإحتكامه لسياسة القرب و الإنخراط في جميع الأوراش التي تهم الجماعة .
كما أن مساهماته الفعالة والناجحة في تعزيز المقاربة التشاركية بالجماعة دليل واضح على إدراكه لأهمية المجتمع المدني وهو ما جعل الجميع مواطنون ومجتمع مدني يشيد بسياسة القرب التي تبناها والتي طبعت تعامله مع الساكنة لرسم صورة مشرفة للثقة بين المواطن و الإدارة الترابية.
ياسين تاج ياسين _ مع الحدث
“محمد الشقيق” الرجل البار الهادئ و الطموح الغيور على جماعته و ساكنتها، حبه لجماعته وغيرته على ساكنتها عاد إليها من جديد وكله حنين وشوق لرؤية جماعته في حلة جيدة، في الوقت الذي كانت فيه المنطقة تدق آخر مسامير نعشها بعد التعثرات و الأزمات الأخيرة التي شهدتها. عاد السيد “محمد الشقيق” كرجل إطفائي من الدرجة الاولى حيث عمل على إنقاذ الجماعة من براثين الجمود و التهميش و العزلة .
وهذا يتجلى في زياراته التفقدية التي يقوم بها شخصيا لمجموعة من المناطق والدواوير بالجماعة في إطار اللقاءات و الأنشطة الرسمية و الغير الرسمية المباشرة والتواصلية المفاجئة مع الساكنة للإستفسار عن همومهم وإنشغالاتهم وإنتظاراتهم والإطلاع عن قرب في عين المكان على واقع الدواوير و هموم الساكنة التي تعرت وتدهورت حالاتها لأسباب متعددة، مع إبداء ملاحظات وإصلاح ما يمكن إصلاحه من أعطاب وثغرات بالإضافة الى مراقبته و تتبعه لكل صغيرة و كبيرة بالجماعة .
السيد “الشقيق” الذي يعد من بين الرؤساء الذين يشتغلون بجدية ومتابرة. هذه الكريزما الهائلة التي لقيت إستحسان وإشادة الساكنة .بالإضافة لخصاله الطيبة التي مكنته من حصد رضاها معتبرة أنه رجل التوازنات بإحتكامه لسياسة القرب و الإنخراط في جميع الأوراش التي تهم الجماعة .
كما أن مساهماته الفعالة والناجحة في تعزيز المقاربة التشاركية بالجماعة دليل واضح على إدراكه لأهمية المجتمع المدني وهو ما جعل الجميع مواطنون ومجتمع مدني يشيد بسياسة القرب التي تبناها والتي طبعت تعامله مع الساكنة لرسم صورة مشرفة للثقة بين المواطن و الإدارة الترابية.
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق