مسكين لمع الحدث: غيرتي على المنطقة ازعجت البعض و تسلطانت تستحق الافضل
بعد اللقاء الذي نظمته احدى الجرائد الالكتروينة والذي كان ضيفه مولاي يوسف مسكين ، رفقة بعض الفاعلين الجمعويين بتسلطانت اللقاء الذي تطرق لآفة النظافة بالجماعة السالفة الذكر ومشاكل اخرى ما صارت تطفو بين الحين والاخر .
اللقاء الذي لقي استحسان وتفاعلا من لدن المتتبعين والفاعلين وحبكة المتدخلين في اثارة موضوع اسال ولا زال يسيل مداد العديد من الجرائد المحلية والوطنية .
- الامر الذي دفع أحد المستشارين بجماعة تسلطانت لارسال رسائل تعبر عن احاءات والتشهير في حق زملائه بالمجلس والفاعلين الجمعويين قاموا بتنشيط هذا اللقاء ، عن طريق نشرها بمجموعة التواصل الرسمية (واتساب) الخاصة بجميع النواب ومستشاري الجماعة والمسؤول عن هذه المجموعة مدير مصالح الجَماعة.هذا واستنكر معظم المنتخبون وعلى رأسهم مدير المصالح والمسؤول عن مجموعة (واتساب) هذا الفعل الشنيع الذي قام به مستشار النزالة ، حيث اعتبروه تصرف صبياني لايرقى لمستوى تمثيل مؤسسة دستورية تمتل ساكنة منطقة يتجاوز تعداد سكانها أزيد من 90 ألف نسمة في وقت وجب ان تجتمع كل الاطياف على رأي واحد يهم الجماعة والمضي قدما كما دعت بعض الفعاليات رئيسة مجلس جماعة تسلطانت للتدخل لتدويب هذا الخلاف وجمع الشمل من أجل مصلحة الساكنة.
شارك هذا المحتوى:
إرسال التعليق