بقلم يوسف الجهدي.
مرة أخرى تعود بنا السجالات الثنائية التي تقع بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي إلى أخذ العبر من حجم المآسي التي تتركها في قلوب عائلات الضحايا ، خاصة وأن هول الفاجعة التي اهتزت لها ساكنة دوار بوحمد ضواحي إقليم شفشاون يجب أن لانمر عليها مرورالكرام.
خلاف بسيط بين شابين في مقتبل العمر، تطور إلى جريمة قتل باستخدام آلة حادة عجلت بوفاة أحدهما .
وحسب مصادر محلية وفور علمها بالحادث ،تجندت مصالح السلطة المحلية و عناصر الدرك الملكي لتطويق مكان الجريمة واعتقال الجاني، فيما قامت عناصر الوقاية المدنية بنقل جثة الضحية صوب مستودع الأموات لإجراء تشريح طبي من أجل تحديد الملابسات والدوافع الرئيسية للوفاة .
Share this content:
إرسال التعليق