متابعة/ ايوب خليل
أصبحت مشاهد أكوام من النفايات والأزبال تؤثث جنبات مؤسسات تعليمية عدة في مدينة العطاوية ، ملحقة أضرارها بالتلاميذ والساكنة القريبة من هذه المؤسسات، حيث تعم الروائح الكريهة المكان متسببة في خنق أنفاس الأطر التربوية والإدارية والمتمدرسين والسكان على حد سواء، وتتسلل الحشرات الضارة الناقلة للميكروبات إلى حجرات الدرس.
وسبق أن اشتكى قاطنون بالقرب من الثانوية اعدادية الحسن الثاني ، من الانتشار الملفت للأزبال في محيط تلك المؤسسات التعليمية”، مطالبين من المسؤولين بـ “التدخل العاجل لأجل ضمان جمع النفايات بشكل يومي.