متابعة محمد نجاري
علقت جريدة جون أفريك في أحد مقالاتها، أنه في المغرب، في قضية”المالي” أو ما يعرف بقضية “بابلو إسكوبار الصحراء”، لم يعتمد عبد النبي بيوي، رئيس جهة الشرق، وسعيد الناصري، رئيس الوداد البيضاوي، نفس الإستراتيجية. بقي أحدهما صامتا، والآخر قرر الجلوس على الطاولة. من خلال تأثير الدومينو كما علقت الجريدة، وقالت في مقالها أنه من الممكن أن تشهد هذه القضية تقلبات ومنعطفات جديدة.