بقلم: مول الحكمة
في ظل غياب الردع والرقابة الأمنية، تعاني ساكنة أولاد ابن عمر في بوسكورة من انتشار مقاهي “مول الحريرة” التي أصبحت بؤراً للإتجار وتعاطي المخدرات.
هذه المقاهي تثير غضب السكان بسبب الروائح الكريهة والكلام الساقط والوجود المستمر للمنحرفين والكلاب الشرسة، مما يهدد سلامة وأمن السكان.
التقاعس الواضح من السلطات المحلية يثير تساؤلات حول تطبيق القانون بانتقائية، حيث يبدو أن بعض الفئات تستثنى من الإجراءات الصارمة.
هل سيتدخل عامل عمالة النواصر لإعادة الأمور إلى نصابها، أم سيستمر الوضع على ما هو عليه، مما يعمق من شعور التذمر والإحباط لدى المواطنين؟
مع الحدث هيئة التحرير 
admin