احتكار القوة انفراديًا اي كانت هي غباء سياسي واقتصادي .

عهد الوطن العربي في الماضي والحاضر، التغييرات الحديثة في الساحة السياسية الدولية، ومن ضمنها التبادلات الاقتصادية بين بعض الحكومات العربية منها في نظام عربي جديد “ بترولي "، يحاول إشعال فتيل الفتنة والتفرقة، لما يخدم مصلحة الغرب الذي أصبح يبحث عن ضحية جديدة لكي يحمي ذاته من التغيير القادم لا محالة في عالم القوى الصناعية، وعملاق القوة الاقتصادية الحديثة الولادة نيابة عن القوة الماضية، ومنذ سقوط المعسكر السوفياتي وانفراد العملاق الامريكي في العالم، ظهر الوحش الأصفر ليكون البديل لمواجهة الاقتصاد والنقد الامريكي، حيث أن الدولار الامريكي في مرحلة الخطر ولا يستبعد سقوط العملة، بل هناك احتمال لنشوب حرب قوية لتصفية النفوذ الذي يمارسه الأقوياء، فقد خسرت امريكا عدة محاولات ومنها تعويم ” الدولار الامريكي “ في السوق العالمية حيث هنالك مايزيد عن تريليونات من الدولارات في الأسواق العالمية معومة بلا ، رصيد وهنالك عجز قوي جدا وخطر في السوق النقدية، دخلت القوى العظمى في خطة إغراق الدول النفطية في المعادلة لتكون جزء أساسي من الحروب المقبلة، وحيث تم وضع خطة وخطط لتدمير العالم ،من استخدام الحروب الجرثومية التي قد تؤدي الى تدمير العالم والشعوب لكي تتقبل المعادلة لصالح الأقوياء.

احتكار القوة انفراديًا اي كانت هي غباء سياسي واقتصادي .

عهد الوطن العربي في الماضي والحاضر، التغييرات الحديثة في الساحة السياسية الدولية، ومن ضمنها التبادلات الاقتصادية بين بعض الحكومات العربية منها في نظام عربي جديد “ بترولي "، يحاول إشعال فتيل الفتنة والتفرقة، لما يخدم مصلحة الغرب الذي أصبح يبحث عن ضحية جديدة لكي يحمي ذاته من التغيير القادم لا محالة في عالم القوى الصناعية، وعملاق القوة الاقتصادية الحديثة الولادة نيابة عن القوة الماضية، ومنذ سقوط المعسكر السوفياتي وانفراد العملاق الامريكي في العالم، ظهر الوحش الأصفر ليكون البديل لمواجهة الاقتصاد والنقد الامريكي، حيث أن الدولار الامريكي في مرحلة الخطر ولا يستبعد سقوط العملة، بل هناك احتمال لنشوب حرب قوية لتصفية النفوذ الذي يمارسه الأقوياء، فقد خسرت امريكا عدة محاولات ومنها تعويم ” الدولار الامريكي “ في السوق العالمية حيث هنالك مايزيد عن تريليونات من الدولارات في الأسواق العالمية معومة بلا ، رصيد وهنالك عجز قوي جدا وخطر في السوق النقدية، دخلت القوى العظمى في خطة إغراق الدول النفطية في المعادلة لتكون جزء أساسي من الحروب المقبلة، وحيث تم وضع خطة وخطط لتدمير العالم ،من استخدام الحروب الجرثومية التي قد تؤدي الى تدمير العالم والشعوب لكي تتقبل المعادلة لصالح الأقوياء.

احتكار القوة انفراديًا اي كانت هي غباء سياسي واقتصادي .

عهد الوطن العربي في الماضي والحاضر، التغييرات الحديثة في الساحة السياسية الدولية، ومن ضمنها التبادلات الاقتصادية بين بعض الحكومات العربية منها في نظام عربي جديد “ بترولي "، يحاول إشعال فتيل الفتنة والتفرقة، لما يخدم مصلحة الغرب الذي أصبح يبحث عن ضحية جديدة لكي يحمي ذاته من التغيير القادم لا محالة في عالم القوى الصناعية، وعملاق القوة الاقتصادية الحديثة الولادة نيابة عن القوة الماضية، ومنذ سقوط المعسكر السوفياتي وانفراد العملاق الامريكي في العالم، ظهر الوحش الأصفر ليكون البديل لمواجهة الاقتصاد والنقد الامريكي، حيث أن الدولار الامريكي في مرحلة الخطر ولا يستبعد سقوط العملة، بل هناك احتمال لنشوب حرب قوية لتصفية النفوذ الذي يمارسه الأقوياء، فقد خسرت امريكا عدة محاولات ومنها تعويم ” الدولار الامريكي “ في السوق العالمية حيث هنالك مايزيد عن تريليونات من الدولارات في الأسواق العالمية معومة بلا ، رصيد وهنالك عجز قوي جدا وخطر في السوق النقدية، دخلت القوى العظمى في خطة إغراق الدول النفطية في المعادلة لتكون جزء أساسي من الحروب المقبلة، وحيث تم وضع خطة وخطط لتدمير العالم ،من استخدام الحروب الجرثومية التي قد تؤدي الى تدمير العالم والشعوب لكي تتقبل المعادلة لصالح الأقوياء.

احتكار القوة انفراديًا اي كانت هي غباء سياسي واقتصادي

الموضوع بالخط المميز بيكون عهد الوطن العربي في الماضي والحاضر، التغييرات الحديثة في الساحة السياسية الدولية، ومن ضمنها التبادلات الاقتصادية بين بعض الحكومات العربية منها في نظام عربي جديد “ بترولي "، يحاول إشعال فتيل الفتنة والتفرقة، لما يخدم مصلحة الغرب الذي أصبح يبحث عن ضحية جديدة لكي يحمي ذاته من التغيير القادم لا محالة في عالم القوى الصناعية، وعملاق القوة الاقتصادية الحديثة الولادة نيابة عن القوة الماضية، ومنذ سقوط المعسكر السوفياتي وانفراد العملاق الامريكي في العالم، ظهر الوحش الأصفر ليكون البديل لمواجهة الاقتصاد والنقد الامريكي، حيث أن الدولار الامريكي في مرحلة الخطر ولا يستبعد سقوط العملة، بل هناك احتمال لنشوب حرب قوية لتصفية النفوذ الذي يمارسه الأقوياء، فقد خسرت امريكا عدة محاولات ومنها تعويم ” الدولار الامريكي “ في السوق العالمية حيث هنالك مايزيد عن تريليونات من الدولارات في الأسواق العالمية معومة بلا ، رصيد وهنالك عجز قوي جدا وخطر في السوق النقدية، دخلت القوى العظمى في خطة إغراق الدول النفطية في المعادلة لتكون جزء أساسي من الحروب المقبلة، وحيث تم وضع خطة وخطط لتدمير العالم ،من استخدام الحروب الجرثومية التي قد تؤدي الى تدمير العالم والشعوب لكي تتقبل المعادلة لصالح الأقوياء.