جدة أمريكية تحمل بدلاً من ابنتها وتلد حفيدتها !

 أنجبت امرأة من ولاية إلينوي الأمريكية، تبلغ من العمر 51 عامًا حفيدتها .

 وافقت جولي لوفينج على أن تكون “الأم الحامل” لابنتها، التي لم تستطع الحمل بنفسها، وفي 2 نوفمبر الجاري، أنجبت طفلة تتمتع بصحة جيدة، حسبما ذكر موقع (Good Morning America).

وكتبت برينا لوكوود، ابنة لوفينج في منشور تعلن فيه ولادة الصغيرة براير جولييت: “كانت أمي نجمة موسيقى الروك من خلال الولادة الصعبة”.

وأضافت: “التضحيات التي قدمتها لجلب هذه الشريحة الصغيرة من الجنة إلى عالمنا تحبس أنفاسي”.

وكانت ابنة لوفينج خضعت لسبع عمليات جراحية، ومحاولات عديدة للإخصاب في المختبر، وإجهاضين، وحمل خارج الرحم قبل اقتراح الطبيب بتأجير الأرحام.

وعرضت الأم أن تكون بديلاً لابنتها، لكن لوكوود رفضت في البداية بسبب مخاوف بشأن عمر والدتها. وقالت: “بدأت أتحدث معها حول هذا الموضوع. اعتقدت أنني مجنونة، لكنني واصلت متابعتها”.


وأوضحت: “لقد شاركت في 19ماراثونًا وقمت بالعديد من سباقات الترياتلون. شعرت بأنني قادرة على القيام بذلك من الناحية الصحية وكان لديّ حمل سهل مع طفليّ”.

قالت الفتاة إن والدتها أنقذتها من حسرة العقم. أضافت: “كانت المعاناة من العقم أصعب ما مررت به على الإطلاق. عندما يكون لديك خطة لحياتك وبعد ذلك يعترض طريقك شيء مثل العقم. شعرت أنني لا أستطيع رؤية ما تخيلته بعد الآن، وأنه يمكن سلبه مني”.

وشاركت الفتاة ووالدتها رحلتهما على “إنستجرام”، ووثقت الرحلة بأكملها. وفي 2 نوفمبر، أنجبت لوفينج، حفيدتها براير جولييت لوكوود.

وكتبت لوكوود على “إنستجرام”: “حمل ابنتي بين ذراعي ينفجر في قلبي. إن الشعور بأنني سأفعل أي شيء ضروري لهذا الطفل يشع من خلالي عندما أنظر إليها، ويعكس ما فعلته أمي من أجلي”.

قالت والدتها المبتهجة، إن براير جولييت لن تبقى في الظلام بشأن قصة ميلادها المذهلة، ووعدت بأن تكون “منفتحة حقًا معها في سن مبكرة حقًا ونخبرها عندما نشعر أنها تستطيع فهم … وأخبرها بالحقيقة فقط”.

133 001955 grandmother surrogate gives birth granddaughter 350x200 123591884 359257408475295 8263195940997120794 n telechargement 10 Untitledddddddddddddd 436x470 1

الوضع الصحي في روسيا يخرج عن السيطرة.. امتلأت المشافي فتم تحويل حلبة تزلج لمستشفى

 سجلت روسيا الإثنين 16 نوفمبر 2020 عدداً قياسياً لحالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا بلغ 22778 إصابة، وقررت سلطات العاصمة موسكو تحويل حلبة تزلج على الجليد إلى مستشفى مؤقت لمواجهة الزيادة في أعداد مرضى كوفيد-19.
حيث بدأت روسيا، التي يبلغ عدد سكانها نحو 145 مليون نسمة، في فتح مستشفيات مؤقتة وتخصيص مستشفيات في العاصمة والمدن الأخرى لعلاج مرضى الجائحة لتخفيف العبء عن منظومتها الطبية.
حلبة قصر الجليد: وفي موسكو، تشتهر حلبة قصر الجليد في كريلاتسكو باستضافة مسابقات التزلج السريع الدولية لكنها الآن تقف على خط المواجهة مع الجائحة بعد تحويلها لمستشفى مؤقت لمرضى كوفيد-19. وفتح المستشفى أبوابه الشهر الماضي.
كذلك وعلى الرغم من أن موارد العاصمة أفضل من المناطق الأخرى، فإن سلطات موسكو ترزح تحت ضغوط شديدة. وسجلت المدينة 6360 إصابة جديدة بكورونا اليوم الإثنين.
ووضع في الحلبة، التي يمتد مضمار التزلج السريع فيها لمسافة 400 متر، أكثر من 1300 سرير مجهز بأسطوانات الأكسجين ويعمل بها أكثر من مئة طبيب وممرض.
الكمامات على الوجه: وقال كبير الأطباء أندريه شكودا لرويترز واضعاً كمامة على وجهه “تصميمها فقط هو ما يجعلها مختلفة عن أي مستشفى عادي”. ويعالج هذا المستشفى في الوقت الحالي نحو 600 مريض ويدخله ويخرج منه ما يتراوح بين 60 و80 مريضاً يومياً.
وعلى الرغم من القفزة في عدد الإصابات في الآونة ألأخيرة، رفضت السلطات الروسية فرض قيود العزل العام في مختلف أنحاء البلاد على غرار ما فعلت في وقت سابق من العام الجاري، مشددة عوضاً عن ذلك على أهمية النظافة والتباعد الاجتماعي وفرض إجراءات محددة في مناطق معينة.
أما في سيبيريا، فأغلقت السلطات في منطقة بورياتيا المتاخمة لمنغوليا اليوم المطاعم والمراكز التجارية والحانات والأماكن العامة لمدة أسبوعين للحد من انتشار الفيروس. والمنطقة التي سجلت 372 إصابة جديدة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية هي أول منطقة روسية تفرض إجراءات قاسية للتصدي للموجة الثانية من الجائحة.
وتعد روسيا التي سجلت مليوناً و948603 حالات إصابة منذ بدء الجائحة هي خامس أكبر دولة في تسجيل الإصابات بعد الولايات المتحدة والهند والبرازيل وفرنسا.
حيث سجلت روسيا 303 وفيات بالفيروس خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية ليرتفع إجمالي عدد الوفيات إلى 33489 حالة.

في ظل التوتر الذي تشهده واشنطن.. ترامب يقرّ لأول مرة بفوز بايدن

لم تخلُ المظاهرات التي عمّت العاصمة الأمريكية واشنطن، الليلة قبل الماضية، تأييدا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من أعمال شغب وممارسات عنف أدت إلى عمليات طعن واعتقال عدد من المشاركين فيها.

فبعد أن انقضت ساعات النهار دون حدوث أي مشكلات أمنية خلال المظاهرات المؤيدة للرئيس ترامب، السبت، اندلعت اشتباكات محدودة مع ساعات الليل الأولى في خمس ساحات محيطة أو قريبة من البيت الأبيض.

واستدعت المناوشات التي جرت بين مؤيدي ترامب ومعارضيه تدخل رجال الأمن، في وقت تحدثت وسائل إعلام أمريكية محلية عن اعتقال الشرطة 20 شخصا على الأقل خلال المظاهرات.

وشارك الآلاف من أنصار الرئيس ترامب باحتجاجات في واشنطن على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية، التي فاز بها المرشح الديمقراطي جو بايدن.

وظهر ترامب وهو داخل سيارته المصفحة ضمن موكب من السيارات خلال المظاهرات، إذ تقدم حشود المشاركين فيها، وحياهم من خلف الزجاج رافعا أصبع الإبهام.

من جانب آخر، اعترف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأحد، ولأول مرة منذ الإعلان عن إعلان فوز جو بايدن رئيسًا، اعترف بفوز خصمه، لكنه ربط الأمر بالتزوير.

وقال الرئيس ترامب عبر «تويتر»: «لقد فاز بايدن لأن الانتخابات كانت مزوّرة، ولم يتم السماح بدخول المراقبين».

وأضاف ترامب أن «اليسار المتطرف هيمن على الانتخابات، عبر شركاته سيئة السمعة، والأجهزة الفاسدة، إضافة إلى وسائل الإعلام الكاذبة أو الصامتة». إلا أنه عاد وأتبعها بتغريدتين جديدتين رفض فيهما الإذعان لفوز بايدن، مؤكدًا أنه (بايدن) «فاز بعيون وسائل الإعلام المزيفة.. لم أعترف بالنتيجة».

وأشار في تغريدة أخرى إلى أن «الانتخابات مزيفة والطريق طويل لنقطعه.. سوف نفوز».

السباق متواصل على قدم وساق لإنتاج لقاح كورونا..  شركة عالمية تعلن نجاح لقاح كورونا

أعلنت شركة “موديرنا”، في بيان الاثنين، أن لقاحها لفيروس كورونا “أظهر فعاليته الأساسية بنسبة 94,5 في المئة”.
وذكر البيان أن لقاحها لكورونا “حقق فعاليته الأساسية، وذلك بعد التحليل المؤقت والأولي لنتائج المرحلة الثالثة من الاختبارات”، مضيفة أن فعاليته بلغت 94.5 في المئة.
وكانت الشركة قالت في وقت سابق إنها ستطلب “الإذن الطارئ” من الهيئات الصحية إذا ثبتت فعاليته بنسبة 70 في المئة على الأقل.
وكانت “موديرنا” الأربعاء استقطبت أكثر من 30 ألف شخص، للمشاركة في المرحلة الأخيرة من التجارب التي تقوم بها على اللقاح.
وسبق للشركة الأميركية أن نشرت البروتوكول الكامل لتجاربها في مختلف المراحل، ردا على الدعوات إلى مزيد من الشفافية.

إسبانيا ” تدين ” أعمال التخريب التي ارتكبها بيادقة البوليساريو أمام قنصلية المغرب في فالنسيا

وقالت وزارة الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسبانية في بيان  » إن إسبانيا تدين بشكل قاطع الأعمال التي ارتكبها اليوم الأحد بعض المشاركين في تجمع (…) أمام القنصلية العامة للمغرب في فالنسيا  » .

وأكدت وزارة الخارجية الإسبانية أن هؤلاء الأشخاص الذين أصابهم السعار اقتحموا مبنى القنصلية في محاولة لوضع علم ما يسمى ب ( الجمهورية الصحراوية )  » ما شكل انتهاكا لحرمة وسلامة وأمن مقر القنصلية  » .

أكد المصدر نفسه أنه  » لا يمكن لأية مظاهرة تنظم في إطار الحق في التجمع أن تتحول إلى أعمال غير قانونية مثل المحاولة التي جرت اليوم الأحد والتي تشكل انتهاكا صارخا للتشريعات والقوانين المعتمدة  » .

وأوضحت وزارة الخارجية الإسبانية أن  » الحكومة تعمل على المزيد من توضيح الحقائق وستواصل اتخاذ جميع التدابير المناسبة من أجل ضمان احترام سلامة وحرمة البعثات الدبلوماسية المعتمدة لدى بلادنا  » .

وأضاف البيان أن إسبانيا  » تدين بشدة أي عمل ينتهك مبادئ وقيم اتفاقيات فيينا حول العلاقات الدبلوماسية والقنصلية لعام 1961 و 1963 والتي هي طرف فيها وضامنة لها.

https://www.facebook.com/fatima.essamni.3/videos/1319577925054502/

الجزائر تدق طبول الحرب عبر “البوليساريو” !

الصادق بنعلال

 

ليس جديدا بالبت و المطلب أن تعيث البوليساريو في الأرض فسادا، و تشغل الناس و تملأ الدنيا تخريبا و ترهيبا، فهذا ديدنها وذلك مسعاها منذ أن “رأت النور” على يد “التقدمي الثائر” معمر القذافي، الذي كان يخاصم الملك الراحل الحسن الثاني، “الممثل” لمحور الملوك “الرجعيين المنبطحين” حسب زعمه، و لا نتعجب من البلطجة الانفصالية بالغة الخطورة و هي تمارس “حرفة” الناهبين و قطاع الطرق، و تعتدي على وسائل النقل و تعرقل بصفاقة قل نظيرها، حركة المرور في أهم نقطة تصل المملكة المغربية بباقي الدول الإفريقية الأخرى، و تتمنى بكل جوارحها عودة الصدام العنيف و الحرب الجهنمية، خاصة بعد عودة المغرب إلى بيته الإفريقي الدافئ، و اعتراف عدد كبير من الدول العالمية الوازنة بمغربية الصحراء .. لكننا نستغرب أيما استغراب من الحشد الإعلامي غير المسبوق للنظام الجزائري و اصطفافه، وراء و جنب و أمام مليشيا الانفصاليين المغاربة، و مطالبته المغرب “بضبط النفس”، و العالم كله يدرك أن هؤلاء الانفصاليين اتخذوا من معبر الكركرات الحيوي رهينة منذ أكثر من ثلاثة أسابيع، معرضين حياة سائقي عربات السلع إلى الخطر المحدق، و النشاط التجاري إلى الشلل ! كنا نمني النفس أن يقف النظام الجزائري و لو مرة واحدة في حياته إلى جانب حق المغاربة “الأعداء”، و أن يطالبوا المعتدي الأول ميليشيا البوليساريو بالكف عن لعبة الموت ، و التوقف عن التصعيد في منطقة قابلة للانفجار في أية لحظة، لكن للأسف الشديد برهن النظام الجزائري أن عداءه للمغرب هدف استراتيجي و عقيدة لاهوتية لا انفكاك عنها. و ما يثلج الصدر أن الشعب الجزائري الرائع فهم الرسالة و أبان عن وعي أخلاقي رفيع ، إذ عبر عدد غفير من المواطنين الأحرار داخل أرض المليون شهيد وخارجها، أنهم غير معنيين جملة و تفصيلا بمعركة مفتعلة، و صراع مفبرك بين الجار الغربي و مليشياته الانفصالية، و أنه يفترض أن يترك الموضوع بين يدي الأمم المتحدة ومجلس الأمن و الاتحادين الأوروبي و الإفريقي، كما عبر غيرهم بأن مشكل الجزائر هنا و الآن، يتمثل في البحث عن التدابير و الإجراءات الكفيلة بالتعاطي الإيجابي مع تدني أسعار النفط، والاستجابة لمطالب أفضل حراك عربي تحضرا و استقامة و تنظيما ! لقد خصصنا لهذا الموضوع بالغ الحساسية مقالات صحفية مختلفة ، أبرزنا فيها رباط الوئام والأخوة الذي يفترض أن ينهض عليه البناء المتين للجارين الكبيرين و دول المغرب العربي ككل ، و نجد أنفسنا أحيانا نعيد نفس الأمنيات و ذات الأحلام، و عين الكلام في غد تعم فيه قيم السلم و المحبة و التضامن و التطبيع الكامل. و في هذا المنحى لا يسعنا إلا أن نستحضر ما سبق و أن نشرناه في صفحات هذه الجريدة العربية الغراء مادام لا جديد تحت شمس الحال و المقام. فما من شك في أن الدولتين العظميين في المغرب العربي ( المغرب و الجزائر ) عاشتا ، و منذ حصولهما على الاستقلال وضعا بالغ الغرابة . فبعد أن كان هذان القطران العربيان مضرب المثل في التضامن و التآخي و العمل العربي الميداني المشترك ، لمواجهة أطماع الاستعمار الفرنسي ، و التضحية من أجل الحرية و الاستقلال ، و تمكين الشعبين الشقيقين من رغد العيش والحياة الكريمة ، أصبحا للأسف الشديد خصمين لدودين ، يسعى كل منهما إلى الإيقاع بالطرف الآخر من أجل إضعافه و القضاء عليه ، والنيل من تاريخه و راهنه و مستقبله ، و لحسن الحظ أن شعبي البلدين في وئام منقطع النظير ، و محبة و تفاهم استثنائيين ، و كأنهما يبعثان إلى أصحاب القرار السياسي برسائل غير مشفرة، مفادها أنه مهما تماديتم في إغلاق الحدود وأمعنتم في اختلاق الأزمات ، و اقتناء مختلف أنواع أسلحة الدمار و الخراب ، فإننا مصرون على مد يد المحبة إلى بعضنا البعض ، والتعبير بكل لغات العالم عن الرغبة في الدفاع عن مصيرنا المشترك و حلمنا الثابت بالوحدة و التقدم و التنمية البنيوية . و بين الفينة و الأخرى نسمع بعض الأصوات العاقلة تصدح هنا و هناك مطالبة بالتوقف النهائي عن المناكفة المعيبة ، و تجنب إضاعة مزيد من فرص البناء و التشييد في شتى الميادين، و وضع حد للخلافات الكيدية غير المجدية . و في فترات سابقة عبر مسؤولون من الطراز الرفيع في الخارجية الجزائرية عن استعداد بلادهم للعمل من أجل التعاطي الأفضل مع المشاكل التي تقف في وجه التطبيع بين البلدين الشقيقين خارج قضية الصحراء . و في واقع الأمر لا يسع المهتم بالشأن العربي و المغاربي تحديدا إلا أن يشيد بهكذا رغبة ، تجنح نحو السلم و حل كل الخلافات السياسية أقلها فتح الحدود الوحيدة المغلقة في العالم، بهذه الكيفية الفريدة منذ سنة 1994 و مواجهة مخاطر الإرهاب، و الجريمة المنظمة و مراقبة الحدود ، و إقامة المشاريع العظمى التي بإمكانها أن تجعل من اتحاد المغرب العربي فضاء جيوبوليتيكيا واقتصاديا مفصليا . بيد أن مثل هذا الكلام الصادر عن مسؤولين جزائريين و مغاربة سبق وأن تم التعبير عنه في أكثر من مناسبة، تماما كما هو الشأن بالنسبة لسياسيين و اقتصاديين و مثقفين من كلا البلدين ، فلا يكفي الإفصاح عن النوايا الطيبة لبلورة إنجاز سياسي ملموس ، إذ لا بد من تهيئة التربة الملائمة لاستنبات أزهار الوحدة و الأخوة و الرقي ، و لعل أبرزها في سياق الأزمة التي عمرت أكثر من اللازم بين المغرب والجزائر ، الكف العملي والميداني عن تدخل كل دولة في شؤون دولة أخرى ، و القطع مع سياسة المحاور و الأحلاف الهادفة إلى تطويق الطرف ” الخصم ” ، و الزج به في المربع الضيق .. و معلوم لدى المعنيين بالشأن السياسي للمنطقة المغاربية ، أنه ما لم يتم التعامل الإيجابي مع موضوع الصحراء في إطار توافقي راجح و متوازن ، لا يمكن أن ترى شعوب المغرب العربي النور في آخر هذا النفق المظلم ، و مادام المغرب يعتبر أن الصحراء جزء لا يتجزأ من أرضه ، فمن حقه أن يدافع عن وحدته الترابية بكل الوسائل القانونية و النضالية ، التي يراها كفيلة بتحصين وحدة الأمة ، كما هو الشأن في كل بقاع العالم . تماما كما أن الجزائر من حقها أن يكون لها رأي مخالف للمملكة المغربية، تعبر عنه في الهيئات والملتقيات الدولية لكن دون أن يتعدى ذلك إلى استعداء المغرب ، و وضع الإعلام و المال و السلاح و المساندة اللوجستيكية .. في خدمة أعداء المملكة من الانفصاليين، و الاصطفاف إلى جانب المؤسسات و القرارات الدولية المتسرعة الهادفة إلى تقسيم الدول العربية و تجزيء مجزئها ، إذ كيف تستقيم الدعوة إلى العمل الثنائي المشترك ، و طي صفحة الخلافات في ظل مسلكيات سياسية عدائية ! أمام البلدين فرصة العمر للخلاص من شرنقة التجاذبات الدراماتيكية ، و الانتقال إلى ضفة النجاة و الإقلاع التنموي غير المسبوق عربيا ، فليجربا من أجل الشعوب المغاربية التي انتظرت عقودا ثمار النضال، طريق السلام و المحبة و الوفاق ، بدل الصراع و التعنت و باقي المسلكيات السياسوية المتقادمة !

رحيل وزير الخارجية السوري وليد المعلم

محمد القندوسي

أعلنت وسائل إعلامية سورية عدة في الساعات الأولى من صباح يومه الإثنين، وفاة وزير الخارجية السوري وليد المعلم. 

وكالة الأنباء السورية “سانا”، وبعدها التلفزيون الرسمي السوري أكدا الخبر، وقالا: “إن “وزارة الخارجية والمغتربين تنعى وفاة وزير الخارجية، وليد المعلم“.

ولم يضف أي من المصدرين وكذا وكالة رويترز التي نقلت الخبر أي تفاصيل عن سبب الوفاة، لكن المعلم الذي توفي عن عمر ناهز 79 عاماً، كان يعاني من تدهور حالته الصحية منذ سنوات بسبب مشكلات في القلب.

فيما يلي نبذة مقتضبة عن رجل المهام الصعبة وليد لمعلم:

المعلم (79 سنة) من مواليد دمشق، وقد تخرج من جامعة القاهرة بمصر عام 1963 بشهادة بكالوريوس في الاقتصاد والعلوم السياسية.

بعدها بنحو عام فقط، التحق المعلم بوزارة الخارجية السورية، وعمل في البعثات الدبلوماسية في كل من تنزانيا والسعودية وإسبانيا وبريطانيا.

وفي عام 1975 عين سفيراً لسوريا لدى جمهورية رومانيا لغاية عام 1980، وفي الفترة من 1980 وحتى 1984 عين مديراً لإدارة التوثيق والترجمة.

وخلال الفترة من 1984 وحتى 1990 عين مديراً لإدارة المكاتب الخاصة، وبقي في دمشق.

عام 1990 أصبح سفيراً لدى الولايات المتحدة حتى 1999 وهي الفترة التي شهدت محادثات السلام السورية مع إسرائيل، حيث لفت الأداء المتميز للمعلم أنظار المراقبين الدوليين.

وفي مطلع العام 2000 عين معاونا لوزير الخارجية فاروق الشرع وفي 9 يناير/كانون الأول 2005 سمي نائباً لوزير الخارجية، وتم تكليفه بإدارة ملف العلاقات السورية – اللبنانية في فترة بالغة الصعوبة، قبل أن يتم تعيينه وزيراً للخارجية في 11 2006.

خلافات مستمرة ومتكررة ومشاكل متراكمة تقود مرة أخرى إلى طلاق تامر حسني وبسمة بوسيل

 أثارت الفنانة المغربية المعتزلة بسمة بوسيل، خلال الساعات الماضية، ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات السوشيال ميديا، بعد إعلانها الانفصال عن زوجها الفنان تامر حسني، مطالبة الجمهور بعدم إرسال أي لقطات مصورة أو مقاطع فيديو له مع المعجبات والسيدات، مؤكدة أنهما ينهيان إجراءات الطلاق وسيتم الإعلان رسمياً.

في خلال دقائق، تحول هذا التصريح إلى حديث الساعة وجذب انتباه المواقع الإخبارية والمعجبين إلى قصة تامر حسني وبسمة بوسيل، بالإضافة إلى ظهور المقربين و«الشامتين» أيضاً في إصدار تصريحات حول علاقة الثنائي ومحاولات الصلح وإعلان «الشماتة» في انفصال الطرفين، بعد زواج دام 8 سنوات وأثمر عن 3 أطفال.

على الرغم من الضجة التي حدثت هذه المرة، إلا أن هذا الخلاف ليس الأول بين الطرفين، فهناك تاريخ من الخلافات بين الثنائي، سوف نرصده لك خلال هذا التقرير.

انفصال عام 2014

في عام 2014، أي بعد الزواج بعامين فقط، تصدّر خبر طلاق تامر حسني وبسمة بوسيل، المواقع الإخبارية، لعدم اتفاقهما وكثرة المشاكل الزوجية بينهما، بسبب الغيرة القاتلة من بسمة على زوجها تامر حسني، وجاء ذلك بسبب المعجبات والمواقف التي تقع فيها أثناء تواجدها مع زوجها في مكان عام.

وأكد تامر وقتها الخبر، عبر صفحته الرسمية بموقع فيسبوك، وكتب: «في حقيقة الأمر تمت بالفعل بعض الخلافات الكبيرة التي اقتربت من الانفصال، ولكن لم يتم طلاق رسمي، ولكن في نهاية الأمر بسمة أم طفلتي، وسواء انفصلنا أم لا، فأنا أحترمها كل الاحترام وسأظل أحترمها مهما كان، ولن أقبل نهائياً التجريح بها أو الافتراء عليها بالشائعات السخيفة، وأرجوكم كفاية كلام في الموضوع ده. هذه حياتي وحياتها الشخصية والأصلح لينا ربنا هيختار».

وما أكد هذه التصريحات بعد ذلك، هو احتفال الفنان تامر حسني بعيد ميلاد ابنته تاليا، مع أسرته فقط، من دون وجود بسمة بوسيل، وتبين أنهما انفصلا بالفعل، ولكن لم يستكملا إجراءات الطلاق، وحينها تدخّل المقربون من الزوجين ونجحوا في إنهاء الخلافات بينهما، لتعود الحياة لصورتها الطبيعية، وإنجاب ابنهما الثالث «آدم».

خلاف جديد عام 2017

عاد الثنائي تامر حسني وبسمة بوسيل، يتصدران المشهد الإخباري والإعلامي، مرة أخرى، بعد انفصالهما عام 2017، لكن تحدث نجم الجيل إلى برنامج «عرب وود»، وأكد أن الخلافات انتهت بينهما وقال «اتصالحنا وبقينا زي الفل».

هل خلاف 2020 نهاية قصة حب تامر وبسمة؟

عادت الأضواء إلى الثنائي مرة أخرى، وفي الحقيقية ليس تصريح بسمة بوسيل السبب الرئيسي، في توجه الأنظار نحوهما، ولكن ظهور تامر حسني في صورة رومانسية مع إحدى المعجبات في حفلة، كان السبب في عودة الحديث عن علاقة الثنائي، وتكهن البعض بالانفصال الرسمي بين الزوجين.

ويبدو أن المعجبين والمتابعين للفنانة وخبيرة التجميل بسمة بوسيل، قرروا أن يرسلوا إليها الصورة مئات المرات، لتخرج الزوجة عن صمتها، وتعلن مساء أمس الجمعة، نهاية العلاقة الزوجية بينهما، وأنهما في طريقهما لإنهاء إجراءات الطلاق.

لكن يظل السؤال هل هذا الانفصال سيكون الأخير بين الزوجين، أم المقربون سوف يحاولون إصلاح الخلافات وإعادة الحياة لمجاريها مرة أخرى، خاصة أن الزواج أثمر عن 3 أطفال «تاليا، أمايا، آدم».

987418

 

987420

987421

The Importance of Being within a Healthy Romance

If you want to develop a happy relationship that is based upon trust, devotion, respect, and appreciation therefore there are several things that you must do. These four everything is being in a relationship, respecting your companion, being genuine and affectionate, and creating a bond that is certainly based on trust. However , decide to purchase any of these factors incorrectly it may destroy any kind of relationship and make one individual angry. This will likely then lead to them ripping their partner apart within a fit of jealousy.

When you initially start seeing someone, you may assume that these are the same person that you have been going out with all of your existence. This leads to all of them not taking you as seriously as they might if you were going out with a long lasting relationship. Approach respect for them. Some people may possibly assume that you’ll be dishonest and manipulative should you date an individual for a short-term relationship and you will not be faithful. However , a long-term romance is built upon honesty and loyalty. In case you expect someone to be in this way for a short-term period of time, you might be out of luck and may expect the relationship to come to an unexpected end.

When you are in a romantic relationship, you have to have rely upon the additional how to impress a belarusian girl person. This means to be able to trust what exactly they are doing and who they are with. You have to have complete trust in them so that they will not pull methods on you. Or in other words, you must always be totally transparent about your motives and be fully open about the person you are internet dating.

Another thing that you have to have inside your relationship is definitely emotional intimacy. Emotional closeness is letting your accurate feelings show and being comfortable with your partner. It is important that you pay attention to and have tolerance with your spouse. Being in a dating romance requires superb amounts of persistence, so you must be patient with the date. This can be a very prevalent mistake when it comes to in connections. They anticipate their partners to be excellent and perfect, but when the truth is, there are a lot of flaws in a person.

These are just a few of the many things that you must know if you want for being in a healthy and balanced relationship. There are plenty of things that affect a relationship, and it is important that you find out them. Your home to learn all of them and understand them will make a big difference in your dating life and in your future romance. Being in a healthy marriage requires you have respect designed for the other person, you have patience, and that you are open about your motives and your authentic feelings. These are generally just a few hints that can help you make your relationship and make this better than prior to.

It would as well help if you avoid becoming too anxious about conference someone initially. Don’t bounce into seeing someone right away because you intend to. You can simply just casually date all of them and see if he or she is the right person for you. It might not work out, nonetheless at least you know you tried and tested the waters. Getting in a marriage is not easy, but since you know how effectively start and keep it, then you certainly will surely don’t have any regrets.