شاب بمدينة ميسور يضع حدًا لحياته: ظاهرة مأساوية تحتاج إلى معالجة

بقلم: عبد الجبار الحرشي

استفاقت ساكنة مدينة ميسور، إقليم بولمان، صباح اليوم على خبر مؤلم يتعلق بوفاة الشاب أيوب، رحمه الله وأسكنه فسيح جناته. كان أيوب لاعبًا سابقًا لكرة القدم بفريق مولودية ميسور، وقد عمل سابقًا كشرطي في وجدة قبل أن يستقيل ويتوجه للعب في فريقه المحلي.

تُعتبر هذه الحادثة واحدة من العديد من حالات وضع حد للحياة التي شهدتها المدينة في الفترة الأخيرة، مما يثير تساؤلات حادة حول أسباب هذه الظاهرة المقلقة، التي أودت بحياة شباب في زهرة أعمارهم. وقد أصبح من الضروري على الدولة والمجتمع المدني العمل معًا لإيجاد حلول فعالة لمعالجة هذه المشكلة، وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي لمن يحتاجه.

إن معالجة هذه الظاهرة تتطلب اهتمامًا خاصًا من جميع الأطراف المعنية، من أجل حماية الشباب وتوفير بيئة صحية وآمنة لهم.

Share this content:

إرسال التعليق